|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 41169
|
الإنتساب : Aug 2009
|
المشاركات : 78
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أبو السبطين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-09-2009 الساعة : 03:33 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهادئ
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مالفائدة في التصحيح ثم ياتي احد ويضعف الصحيح ..!!
الاجتهاد في الاحاديث مفتوح ..
ولا ينتهي باجتهاد احدهم وتصحيحة وتضعيفه ...
على الخلاف نهائيا بحث كل صاحب علم في الاحاديث بنفسه افضل من اعتماده على غيره..
فما يعتقد به الاف علماء السنة صحيحا مثل البخاري ومسلم ..
ضعفه بعضها الالباني ايضا ..!!
وقد سبقه ايضا الكثير مثل الدار قطني ..
وهذا هو علم الحديث هذا يصحح واخر يضعف ..وكل له حجته ..
وعلى العموم لا يكفي اتفاق مجموعة من العلماء واختلاف اخرين لنسمي الكتاب صحيحا من الدفة الى الدفة ..
الكتاب الوحيد الذي لاياتيه الباطل هو القران الكريم فقط ..
عدا ذالك من الكتب فهي ادعائات ..وهذا لا ينفي انها تحتوي على بعض الصحيح
تحياتي
|
يا أخ الهادئ ..
ما طرحته ليس بأمر مستحيل أو صعب التطبيق ...
الرسول - صلى الله عليه و سلم - لا ينطق عن الهوى ، و بالتالي كلامه صحيح بذاته مثل القرآن تماما ..
فإذا استطعنا أن نجمع الأحاديث الصحيحة التي قالها الرسول فقد جئنا بكتاب صحيح مثل القرآن تماما ، لأنه كلام رسول الله الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى
ولكن لننظر إلى كتاب مثل صحيح البخاري يحتوي على 2761 حديثا غير مكرر ، كل حديث يختلف عن الآخر ،، هذا العدد الكبير من الأحاديث يعطي احتمال أن يوجد حديث ضعيف ..
و لكن هناك كتاب اسمه ( الأربعين النووية ) للإمام الحافظ محي الدين النووي ، و هذا الكتاب أصح من البخاري لأنه أخذ أصح الأحاديث التي في كتاب البخاري و جمعها في كتيب صغير يحوي 40 حديثا فقط ..
هذا ما طلبته منكم ، أن تجعلوا كتابا صغيرا يحوي مثلا على 50 حديثا صحيحا لا شك في سنده و متنه من أحاديث الأئمة ....
هل هذا أمر صعب التحقيق ؟؟!!
و السلام ختام ،،،
|
|
|
|
|