[khaledkrom]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ras [ مشاهدة المشاركة ]

اين انت من العرعور ما رايك يا اخي ان نقراء هذا المقال ..... من خلال فكرة الرشد الانساني فالمثقلون بالهم العلماني لايفتؤون يؤكدون على أن الانسانية لازالت تنتقل من طور إلى طور عبر مسار بالغ الطول حتى عانقت مرتبة الرشد الإنساني اقتباس : أخى بارك الله فيك / يجب أن نفرق بين النهج العلمانى الذى الذى يطبق هذة النظرية السخيفة , وبين الذين يحاولون أن يطروح الفكر الليبرالى بمنهجية وحمكة بالغة .. فليس من الانصاف أن تضع العلمانية وجميع منتسبيها أنهم يؤمنون بفكر التطور أخى ؟؟؟ ، ذلك المستوى الذي يرشحها وبجدارة للنظر الذاتي في تدبير شؤونها وتشكيل حياتها ورسم أطر الحركة وصياغة آليات الفعل وتدشين طرائق الممارسة، ومن غير حاجة إلى الاهتداء بثوابت الشرع. اقتباس : من قال لك أن جميع منتسبى الاحزاب أو الافكار العلمانية تطبق ما تقوله !!! فلننظر الى الفكر القومى العربى مثلا" / ستجد يجسد الواقع العربى الاصيل , وكذلك لم يكن أبدا" من الايام أن أستئصل الفكر المخالف له , ولكن لا تحاول أن تأتينى بفكر الهلاك ( صدام) وتضعة على سدة الفكر القومى العربى مثلا" !! خذ مثلا" بأراء محمد حسنين هيكل , فهمى هويدى , التلمسانى, جابر رزق , محمد عصفور وغيرهم كثيرون الخ ... ونتيجة هذا المنهج هو أن الانسانية ليست بحاجة إلى وصاية الدين، وأن بإمكانها مجافاة نصوص الوحيين واستدبار القيم النصية والضرب صفحاً عن مفهوم السلف الأوائل، والاستغناء المطلق عن المنتج - بفتح التاء - التأويلي المنبثق عن الذهنية المعتبرة، والمتمخض عن وعي الصحابة رضي الله عنهم، يجري هذا بذريعة أن العقل البشري يملك إمكانيات فائقة تؤهله لإنتاج المشاريع الذهنية، والإحاطة بالحقائق والحدود القصوى التي يمكن أن تنتهي إليها الأشياء.

بسم الله الرحمن الرحيم ...

اللهم صلى على محمد واله محمد ...

الاستاذ الفاضل /قلت فى بداية مداخلتك /// اين انت من العرعور ؟؟؟

أولا" / ومن هذا العرعور الذى يأتينا بكل خبيث لتشتيت الامة , وتلميع شخصة على الفضائيات العميلة حتى يقوم بتجميد نفسة وطرح بعض الافكار الخبيثة التى لا تنم الا على نفسية مبغضة متخلفة , البسها جلباب الدين الاسلامى , ونسبها الى أهل السنه , وهم جميعا" براء من هذا الفكر المتخلف البغيض !!

وأزيد فى القول : والله لم أرَ أتفه ولا أحقر من هذا العرعور ؟؟؟

فقد كنت قد اقتنيت من مدة بعيدة كتاباً قد حشى فيه مؤلفه (العرعور ) كل ما كان يخبئه صدره ويخفيه، حيث أظهر في كتابه هذا حقيقته، وكشّر فيه عن أنيابه.
والذي لا يخفى على كثير منكم حاله المزرية، لكن والله لما أن قرأت ما كتبه في كتابه هذا عرفت صدقاً أن هذا الشخص فيه خلل، فقد نصّب نفسه عالم الزمان الأوحد والأعرف، والذي لا يمكن أن يكون قوله غيرَ الصواب، ولا أدل على هذا إلا ما كتبه في كتابه من الردود التافهة على علماء الأمة، أمثال: أية الله الامام ( السيستانى... العلامة على الكورنى.. وتهجم على شخصية الامام / موسى الصدر رحمة الله ...

بل تمادى تطاوله الأئمة الكبار من أصحاب المذاهب، ناهيك عن الألفاظ المسفهة لمثل هؤلاء العلماء والتي أبانت عن حقد دفين قد صرح به هنا على هذة القنوات المجونة الساقطة المنحطة ...

قد تكون كتابتي عابرة، لكنها من صميم القلب المحب.. والله من وراء القصد. والحمد لله أولا وآخرا

واللهم صلى على محمد واله محمد الطيبين الطاهرين المعصومين المهتدين ...

والسلام عليكم يا ؟؟؟