[مُحب شهيد المحراب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكميت [ مشاهدة المشاركة ]

اطلع على الرابط ادناه http://www.alsabaah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=83705 ان كنت تقصد الدايني فالمالكي يمثل دولة القانون ولايمكن القاء القبض على عضو مجلس النواب مالم ترفع الحصانة عنه وان كنت تقصد السوداني فالرجل تمت اعادته وهو الان تحت القضاء وهنا ايضا لدي اشكال على النواب الشيعة فجميع النواب السنة المتهمين مثل الدايني والجبوري والسامرائي والهاشمي والجنابي تم تهريبهم من قبل اتباعهم فيما لم يتمكن الشيعة من تهريب وزيرهم بل اقاموا الدنيا واقعدوها رغم ان اولئك قتلة وهذا متهم بالنزاهة تفجيرات الاربعاء استهدفت وزارتين سياديتين فان كنت لاتراها اقرب للانقلاب منها لتفجير فنحن نراها هكذا اخيرا الوطنية هي ان يكون العراق اولا واخيرا ولايمكن ان يتم تقديم مصلحة بلد اخر على مصلحة العراق

الجواب الأول :

أريد نظرتك للتصريح ولا أريد أن أقرأ جريدة الصباح ، فهل جريدة الصباح تمثل رأيك مثلاً ؟؟؟؟!!!!!

فالسيد العباسي لم ينقل تصريح من جريدة وإنما قال رأيه بالموضوع وأنتقد تصريح عادل عبدالمهدي فكن على قدر المسؤلية وأنتقد تصريحه وقل أنه يكذب على نفسه بمثل هذا التصريح فالرابط لا يفيد بشيء . . .

هذا هروب من الواقع . . .

الجواب الثاني :

أقصد الدايني ، وإذا كان المالكي لا يستطيع أن يلقي القبض على متهم ، فكيف يأمر بإعادة الطائرة ؟؟؟؟!!!!!

وكيف يطالب بإلقاء القبض على البعثيين في سوريا ؟؟؟؟!!! ( مع انني معه في هذه النقطة ) ولكن كلامك متناقض يا أخي . . .


الجواب الثالث :

أقرأ موضوعي ( عاد البعث من جديد ) وستستفيد كثيراً منه وستعرف نظرتي للتفجيرات ومن ماذا نتخوف وما هي النقاط التي جعلت تفجيرات بهذا الحجم تحصل في وزارات كبيرة ومناطق محصنة ، أقرأه و أضف تعليقك عليه هناك ، ولكن مع الأسف لم تجيبني بصراحة ( لماذا هذه التفجيرات بالذات ) جعلت المالكي يضطرب الى هذه الدرجة ؟؟؟!!!! ويقوم بكل هذه الإجراءات ؟؟؟!!!!

هل هي مؤشر على إختراق أجهزته الأمنية من البعثيين ، فنحن نعرف جيداً أن التفجيرات بسبب البعثيين ومن الواضح أنه الآن أقتنع بأن البعثيين متقلقلين في أجهزته الأمنية وأنهم هم سبب هذه التفجيرات ، فأين كان من صيحات الآخرين الذين رفضوا مصالحتهم ؟؟؟؟!!!!

وأسأل نفسك سؤال وأجب عليه ، كيف يعود البعث بهذه القوة من جديد ؟؟؟؟؟!!!!!!!!


الإجابة واضحة لا أنتظرها من أحد . . .



تحياتي .