[المنيعي]

[quote=النجف الاشرف;920517] الزميله الفاضله نصيره الصحابه احسنتي فاجدتي
الان فقط عرفت لماذا قلتي لهم سابقا دعوا كتبنا فانتم لا تفقهون
ولا تعرفون شيئا ...

هل مذهبكم قائم على ايه ظنيه اختلف العلماء حولها ؟
لماذا لانجد دليل واضح في القران يامرنا باتباع الولايه المزعومه ؟

اقتباس :

كتب الشيعة الامامية تثبت وتجمع انها نزلت في اسد الله الغالب وباقي علمائك حرفوا كثيرا ايها المنبعي لكن لم يستطيعوا ان يشهروا بالنصب الا القليل منهم وانا اقصد بن كثير المتناقض والحشرات امثال بن تيمية وغيره

اقتباس :

الغالبيه من علماء السنه لم يجمعوا على انها نزلت في علي رضي الله عنه
وجميعهم يقولون انه ليس المقصود انها الامامه
فانتبه

اقتباس :

وهناك منهم من اكد قولنا .......... ونعطيك كذلك من علمائكم الثعلبي (قوله تعالى : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ الله وَرَسُولُهُ . . . } الآية : «إنما» في هذه الآية حاصرةٌ ، وقرأ ابن مسعود : «إنَّمَا مَوْلاَكُمُ اللَّهُ» ، والزكاةُ هنا : لفظٌ عامٌّ للزكاةِ المفروضةِ ، والتطوُّعِ بالصدَقَةِ ، ولكلِّ أفعالِ البِرِّ ، إذ هي مُنَمِّيَةٌ للحسنات ، مطَهِّرة للمَرْءِ مِنْ دَنَسِ السيِّئات ، ثم وصفهم سبحانه بتَكْثير الركُوعِ ، وخُصَّ بالذكْر؛ لكونه مِنْ أعظم أركان الصلاة ، وهي هيئَةُ تواضعٍ ، فعبَّر عن جميعِ الصلاَةِ؛ كما قال سبحانه : { والركع السجود } [ الحج : 26 ] هذا هو الصحيحُ . ، وهو تأويل الجمهورِ ، ولكن اتفق مع ذلك أنَّ عليَّ بْنَ أبي طالِبٍ ( رضي اللَّه عنه ) أعطى خاتَمَهُ ، وهو راكعٌ . قال السُّدِّيُّ : وإن اتفَقَ ذلك لعليٍّ ، فالآية عامَّة في جميعِ المؤمنين . ثم أخبر تعالى : أنَّ مَنْ يتولَّى اللَّه ورسولَهُ والمؤمنين ، فإنه غالبٌ كُلَّ مَنْ ناوأه ، وجاءَتِ العبارةُ عامَّة في أنَّ حِزْبَ اللَّه هم الغالِبُون ، ثم نهى سبحانه المؤمنينَ عنِ اتخاذ الَّذينَ اتخذوا دينَنَا هُزُواً ولعباً ، وقد ثبت استهزاء الكُفَّار في قوله سبحانه : { إِنَّا كفيناك المستهزءين } [ الحجر : 95 ] وثبت استهزاء أهْل الكتاب في لفظ هذه الآية ، وثبت استهزاءُ المُنَافِقِينَ في قولهم لشياطينهم : { إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ } [ البقرة : 14 ] . ثم أمر سبحانه بتَقْواه ، ونبَّه النفوسَ بقوله : { إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ } . وقوله سبحانه : { وَإِذَا ناديتم إِلَى الصلاة اتخذوها هُزُواً وَلَعِباً . . . } الآية : إنحاءٌ على اليَهُودِ ، وتبيينٌ لسوء فعلهم . وقوله : { وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فاسقون } : معنى المحاورةِ : هَلْ تَنْقِمُونَ منا إلا مجموعَ هذه الحالِ؛ مِنْ أنا مؤمنون ، وأنتم فاسقون؛ كما تقول لمن تخاصمه : هل تَنْقِمُ مني إلاَّ أَنْ صَدَقْتُ أَنَا وَكَذَبْتَ أَنْتَ وقال بعضُ المتأوِّلين : { وأنَّ أكثركُمْ } : معطوفٌ علَى { ما } ؛ كأَنَّه قال : إِلاَّ أَنْ آمنَّا باللَّهِ وبكُتُبِهِ ، وبأنَّ أكثركم فاسقُونَ ، وهذا مستقيمُ المعنى ، وقال : { أَكْثَرَكُمْ } ، من حيث إنَّ فيهم مَنْ آمن؛ كابن سَلاَمٍ وغيرِهِ .) في تفسيره مع تعليق السدي الذي يثبت في كل تفاسيركم انه يقول ان الامام علي هو الذي تصدق بالخاتم وكالعاده يدعي ماليس له به علم بدون اي دليل ........

الثعلبي ضعيف وهوالملقب بحاطب الليل لأنه لا يميز الصحيح من الضعيف وأكثر رواياته عن الكلبي عن أبي صالح وهو عند أهل العلم من أوهى ما يروى في التفسير.

اقتباس :

رويت عن تسعة من الصحابة ، هم : 1-الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه - من طرق كثيرة عنه. 2-عمار بن ياسر . 3-عبدالله بن عباس - من طرق كثيرة عنه - . 4-جابر بن عبدالله الأنصاري . 5-أبو رافع . 6-أبو ذر الغفاري . 7-أنس بن مالك . 8- المقداد بن الأسود. 9-عبدالله بن سلام .

اقتباس :

ورويت مرسلة عن عدد (ثمانية) من التابعين وتابعي التابعين هم : 1-الإمام الباقر عليه السلام . 2-محمد بن الحنفية . 3-مجاهد بن جبر . 4-السدي . 5-سلمة بن كهيل . 6-عطاء بن السائب . 7-عتبة بن ابي حكيم . 8-ابن جريج المكي . وكل هولاء رواتها فكيف الصحابه عدول ولاتقبلون بقولهم بل وتكذبوهم ؟!!!!!!!!!! سلام الله عليك يا علي الى الان ينصبون لك العداء ابناء عمير بن صهاك

وقد بينت لك الاخت نصيره الصحابه بضعف اغلب الروايات فلم تكرر ؟
واذكر انها قالت وعند ابن مردويه من حديث عمار بن ياسر قال: وقف بعلي سائل وهو واقف في صلاته… الحديث. وفي إسناده خالد بن يزيد العمر وهو متروك، ورواه الثعلبي من حديث أبي ذر مطولا وإسناده ساقط" (الكافي الشافي في تخريج أحاديث الكشاف لابن حجر العسقلاني، هامش الكشاف 1/649).اما البقيه ابن كثير رد عليك
والبعض الاخر لم تاتي بالسند فضلا عن الروايه

واما قولك اننا ننصب العداء للامام علي رضي الله عنه فغير صحيح والامام علي رضي الله عنه نحبه ونجله لكننا لا نغلوا فيه وحتى الصحابه لا نغلوا فيهم