|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17065
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 702
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-09-2009 الساعة : 06:41 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بابا اترك عنك هذا الكلام وخليك مؤدب وشطور
اي تقية الي استخدمها وياك انت افهم المعنى لكي نجاوبك
هناك فرق بين الكفر بالله والولاية
|
أيها المسامح
ما هو الفرق بين الكفر بالله والولاية إذا كانت الولاية أصل من أصول الدين كما هو ظاهر في الموضوع .
انتبه إلى عنوان الموضوع جيدا ودقق . يقول العنوان :
بعد ثبوت ادلة اية الولاية ، هذا حديث الولاية .. ومن جحدها كااااااافر .
ويقول في متن الموضوع : إن الإمامة أصل من أصول الدين .
والآن أنا أنكر الولاية هل أنا كافر ؟؟؟؟؟
ثم تأمل معي ما سأجيب به على العضو ( صفحة الحق ) .
ذكر صفحة الحق كلاما طويلا ذكر فيه معاني الكفر ثم خلص إلى أن الكفر الذي يطلق على منكر الولاية هو الكفرالمقابل للطاعة .
حسنا يا صفحة الحق .
الولاية ( أصل من أصول الدين عندكم ) كما ذكر ذلك صاحب الموضوع . وذكر في العنوان أن منكر الولاية كافر .
حسنا ما الذي يفهمه من ذلك العامي ؟؟؟؟؟
إخواني إمامة لم تذكر في القرآن كيف تريدون من غيركم أن يؤمن بها ؟؟؟؟؟
لماذا لم تذكر الإمامة في القرآن ؟؟؟؟
لن أجيب على ذلك بل سأترك لــ ( الخميني ) الجواب .
ماذا يقول الخميني ؟؟؟؟
يقول الخميني :
( لو كانت مسألة الإمامة قد تم تثبيتها في القرآن فإن أولئك الذين لا يعنون بالإسلام والقرآن إلا لأغراض الدنيا والرئاسة كانوا يتخذون من القرآن وسيلة لتنفيذ أغراضهم المشبوهة ويحذفون تلك الآيات من صفحاته ويسقطون القرآن من أنظار العالمين إلى الأبد...!!! ) [ كشف الأسرار : 13 ]
قلنا:هذا القول من أخطر الأقوال على قائله إذ مؤدى ذلك: تكذيب لرب العالمين الذي قد وعد بحفظ كتابه ووعدُ الله عز وجل متحقق لا محالة والذي يعتقد أن رب العالمين لا يستطيع أن يحفظ كتابه إذا صرح بالإمامة فإن ذلك كفر به عز وجل.
يقول سبحانه وتعالى : "إِنّا نَحْنُ نَزّلْنَا الذّكْرَ وَإِنّا لَهُ لَحَافِظُونَ" [سورةالحجر: 9]
(لاتقوم الحجة إلا بذكر الإمامة في القرآن كبقية أصول الدين):
*ثم عوداً على بدء فنقول :كيف يفرض سبحانه ((أصلاً )) على الأمة ثم لا يبينه في كتابه خشية التغيير ؟ !
ما ذنب الناس الذين لايجدون في كتابه سبحانه دليلاً واضحاً على مراده - لوكان ذلك مراده سبحانه-كما يجدونه في بقية الأصول ثم يُطلب منهم أن يعتقدوه ويحاسبهم عليه ولا يقبل منهم عملاً إلا به؟!
إن هذا لا يقبله عقل سليم .
يتبع
|
|
|
|
|