|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 29887
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 1,252
|
بمعدل : 0.21 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عدسة كاميرا
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-09-2009 الساعة : 03:56 PM
انا لا اقرأة سامحك الله
اعطيني نقطة نقطة وشوف وكذلك اعطيك انا نصف نصف وشوف من يحل الى الان عندي مواضيع حول التناقض وحقك صالوا وجالوا بعضهم وما جمع بين روايتين صحيحتين واحدة في مسلم والاخرى في البخاري
ولا فخر
ما تعرف قصة عمار رضوان الله عليه حينما قتلوا اهله
( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) فهو استثناء ممن كفر بلسانه ووافق المشركين بلفظه مكرها لما ناله من ضرب وأذى وقلبه يأبى ما يقول وهو مطمئن بالإيمان بالله ورسوله وقد روى العوفي عن ابن عباس أن هذه الآية نزلت في عمار بن ياسر حين عذبه المشركون حتى يكفر بمحمد صلى الله عليه وسلم فوافقهم على ذلك مكرها وجاء معتذرا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأنزل الله هذه الآية وهكذا قال الشعبي وقتادة وأبو مالك وقال ابن جرير حدثنا ابن عبد الأعلى حدثنا محمد بن ثور عن معمر عن عبد الكريم الجزري عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر قال أخذ المشركون عمار بن ياسر حتى قاربهم في بعض ما أرادوا فشكا في ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم كيف تجد قلبك قال مطمئنا بالإيمان قال النبي صلى الله عليه وسلم إن عادوا فعد
هذا من تفاسيركم
حقك اذا قصة من اقتدي به عمار رضوان الله عليه لا تعرفها هل ستعرف دينك؟
|
|
|
|
|