|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الأرطبون
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-09-2009 الساعة : 09:53 AM
قال ياسر الكاسر :
اقتباس :
|
بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 3 ص 292 : عن يونس بن بهمن قال : قال يونس بن عبد الرحمن : كتبت إلى أبي الحسن الرضا عليه السلام سألته عن آدم هل كان فيه من جوهرية الرب شئ ؟ فكتب إلي جواب كتابي : ليس صاحب هذه المسألة على شئ من السنة ، زنديق . بيان : الكلام في يونس وما نسب إليه أيضا كما مر في الهشامين.
ملاحظة : حاول المجلسي ان يدافع عنه ! فلو كانت الرواية ضعيفة لضعفها مباشرة افضل من تاويلها ! ويهمنا في الرواية قول يونس بن عبد الرحمن ! فتامل
|
كالعادة جاهل مثل اقرانه من الوهابية و مشايخه
انا دائما اكرر ان الوهابية اغبياء في علم الرجال
لان في هذه الرواية الراوي هنا يونس بن بهمن الكذاب الغال الضعيف الذي يضع الاحاديث راجع كتب التراجم لتعرف و لم يوثقه احد
اقتباس :
|
الراوي الشيعي الثقة ( هاشم بن الحكم ) : الله جسم لا كالاجسام !!اختيار معرفة الرجال - الشيخ الطوسي – الجزء : (2)- شرح رقم الصفحة : (561 )-فأما ما رمي به هشام بن الحكم رحمه الله من القول بالتجسيم ، فالظاهر من الحكاية عنه القول بجسم لا كالأجسام ، ولا خلاف في أن هذا القول ليس بتشبيه ولا ناقض لأصل ولا معترض على فرع ، وأنه غلط في عبارة يرجع في اثباتها ونفيها إلى اللغة
ملاحظة : حاول هذا المحقق الشيعي ان يدافع عنه فقال انه فقط قال ان الله جسم لا كالاجسام !! فاعترف من حيث لايشعر !
|
هذا قول هشام قبل ان يتشيع
لكن الامام عليه السلام أدبه و صوبه و أحسن تأديبه
و كان هشام سني جهميا و نحن لا نعاقبه و لا نلزمه بقول مذهبه السابق قبل التشيع
المهم مذهبه بعد التشيع فبعد التشيع تراجع عن قوله جسم لا كالاجسام و هو غلط في تعبيره و ليس يقصد بالجسم المتعارف عليه بل خانه التعبير في مناظرته لاحد مخالفيه وطبعا هذا قبل التشيع
إن المفيد نسب إليه مقولة « جسم لا كالاجسام » .
ثم يؤكد على أن هشاما كان جهميا ديصانيا ، ويصل إلى هذه النتيجة :
وعلى ذلك ، يمكننا أن نقول : إن هشاما كان يذهب إلى أن الله تعالى ، « جسم لا كالاجسام » وذلك قبل أن يدين بمذهب الصادق . ولكنه بعد ذلك رجع .
كتاب هشام بن الحكم 123 .
وقال الكراجكي : وأما موالاتنا هشاما فهي لما شاع منه واستفاض من تركه القول بالجسم الذي كان ينصره ، ورجوعه عنه ، وإقراره بخطئه فيه ، وتوبته منه (( اقول قبل ان يكون شيعيا كما صرح به العلماء و التراجم ))
كنز الفوائد ـ للكراجكي ـ : 197 .
وهنا دليل على ان الامام ع كان يصوب بعد تشيعه :
وقد يؤيد هذا بما روي عن هشام بن الحكم أنه سأل أبا عبد الله عليه السلام عن أسماء الله عزوجل واشتقاقها؟
فقال له : « الله » مشتق من « إله » و« إله » يقتضي مألوها ، والاسم غير المسمى ، فمن عبد الاسم دون المعنى فقد كغر ولم يعبد شيئا ، ومن عبد الاسم والمعنى فقد أشرك وعبد الاثين ، ومن عبد المعنى دون الاسم فذاك « التوحيد » .
أفهمت يا هشام .
قال : قلت : زدني .
قال : لله عزوجل تسعة وتسعون اسما ، فلو كان الاسم هو المسمى لكان كل اسم منها هو إلها ، ولكن الله عزوجل معنى يدل عليه بهذه الاسماء وكلها غيره .
يا هشام ، الخبز اسم للمأكول ، والماء اسم للمشروب ، والثوب اسم للملبوس ، والنار اسم للمحرق .
أفهمت يا هشام فهما تدفع به عنا وتنافر أعداءنا والملحدين في الله والمشركين مع الله عزوجل غيره .
قلت : نعم .
فقال : نفعك الله به ، وثبتك ، يا هشام .
قال هشام : فو الله ما قهرني أحد في التوحيد حينئذ حتى قمت مقامي هذا
التوحيد ـ للصدوق ـ 220 ح 13 .
و هنا دليل تراجع هشام عن قوله بعد تشيعه :
فيما رواه علي بن إبراهيم القمي ، قال : حذثني أبي ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن علي بن موسى الرضا عليه السلام ، قال : قال : يا أحمد ، ما الخلاف بينكم ، وبين أصحاب هشام بن الحكم في التوحيد ؟
فقلت : جعلت فداك ، قلنا نحن بـ « الصورة » للحديث الذي روي أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رأى ربه صورة شاب .
وقال هشام بن الحكم بـ « النفي للجسم » .
فقال : يا أحمد ، إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لما اسري به إلى السماء ، وبلغ عند سدرة المنتهى ، خرق له في الحجب مثل سم الابرة ، فرأى من نور العظمة ما شاء الله أن يرى ، وأردتم ـ أنتم ـ التشبيه !؟
دع هذا ، يا أحمد ، لا ينفتح عليك ، هذا أمر عظيم
تفسير القمي 1|20 .
وقد ورد في هذا الحديث نفي القول بالتجسيم عن هشام و كذلك تأديب الامام عليه السلام لأتباعه بعدم قول ذلك
حتى لا يصبحون مجسمة و نحن لولا الائمة عليهم السلام كان جسمنا مثل ما انتم تجسمون و تقولون تليق بجلاله
و الحمد لله على نعمة الولاية و اتباعنا لهم و لولاهم لم نعرف الاسلام
قال :
اقتباس :
|
اعتراف المرتضى ان اكثر القميين مشبهة مجبرة !
رسائل المرتضى - الشريف المرتضى - ج 3 - ص 310 - 311 فإن معظم الفقه وجمهوره بل جميعه لا يخلو مستنده ممن يذهب مذهب الواقفة إما أن يكون أصلا في الخبر أو فرعا, راويا عن غيره ومرويا عنه وإلى غلاة وخطابية ومخمسة وأصحاب حلول كفلان وفلان ومن لا يحصى أيضا كثرة وإلى قمي مشبه مجبر وأن القميين كلهم من غير استثناء لأحد منهم إلا أبا جعفر بن بابويه بالأمس كانوا مشبهة مجبرة وكتبهم وتصانيفهم تشهد بذلك وتنطق به
ملاحظة : كلمة ( مشبه مجبر ) تشير الى التشبيه والتجسيم ! وكلمة ( كانوا مشبهة مجبرة ) تفيد كذلك انهم اهل تشبيه ! وكلمة ( القميين كلهم ) المقصود بهم اهل قم من الشيعة الاثني عشرية لان قم مركز التشيع !
|
اين قال الشيعة الامامية الاثنا عشرية ؟؟؟
بل قال الواقفة و الغلاة و الخطابية و المخمسة و اصحاب حلول
و ثانيا قال تراجعوا هؤلاء الواقفة و الخطابية و غيرهم
يعني ما بقوا مثلكم تجسمون الله !
اقتباس :
|
عالم شيعي كبير يصرح ان الله جسم الهي !! باعتراف الخوئي !!
كتاب الطهارة – الخوئي – رقم الجزء : (3) مانصه : هذا . والعجب عن صدر المتألهين حيث ذهب إلى هذا القول في شرحه على الكافي وقال ما ملخصه : انه لامانع من التزام انه سبحانه جسم إلهي
ملاحظة : هنا الخوئي يفضح صدر المتالهين وهو عالم شيعي صاحب كتاب شرح الكافي وكيف انه يقول ان الله جسم الهي !!!!!!!! والخوئي ينقل كلامه ويستنكره !! ولايهمنا استنكار الخوئي بل يهمنا ان هناك من علماء الاثني عشرية من قال بان الله جسم الهي !! والعياذ بالله
وهنا من نفس كتاب صدر المتالهين ننقل كلامه من كتابه بنفسه !!
شرح اصول الكافي – الملا صدر المتالهين - رقم المجلد : (3)- رقم الصفحة : (207) – مانصه : فاذا تصورت هذه المعاني وانتقشت في صفحة خاطرك علمت ان المعنى المسمى بالجسم له انحاء من الوجود متفاوته في الشرف والخسة والعلو والدنو من لدن كونه طبيعيا الى كونه عقليا، فليجز ان يكون في الوجود ((جسم الهي)) ليس كمثله شيء وهو السميع البصير المسمى بالاسماء الالهية المنعوت بالنعوت الربانية
|
يا اخي لماذا تبتر النص و اقتطعت ما يعجبك و لم تكمله ؟؟؟؟
لماذا لم تكمل قول الملا صدرا << و على فكره هذا من العرفانيين و الفلاسفة
هذا كلام الملا صدرا
انه لامانع من التزام انه سبحانه جسم إلهي فان للجسم أقساما " فمنها ": جسم مادي وهو كالاجسام الخارجية المشتملة على المادة لا محالة. و " منها " جسم مثالي وهو الصورة الحاصلة للانسان من الاجسام الخارجية وهي جسم لامادة لها. و " منها ": جسم عقلي وهو الكلي المتحقق في الذهن وهو أيضا مما لامادة له بل وعدم اشتماله عليها أظهر من سابقه. و " منها ": جسم إلهي وهو فوق الاجسام باقسامها وعدم حاجته إلى المادة أظهر من عدم الحاجة إليها في الجسم العقلي و " منها ": غير ذلك من الاقسام ولقد صرح بان المقسم لهذه الاقسام الاربعة هو الجسم الذي له ابعاد ثلاثة من العمق والطول والعرض. وليت شعري ان ما فيه هذه الابعاد وكان عمقه غير طوله وهما غير عرضه كيف لا يشتمل على مادة ولايكون متركبا حتى يكون هو الواجب سبحانه؟! نعم عرفت ان الالتزام بهذه العقيدة الباطلة غير مستتبع لشئ من الكفر والنجاسة كيف واكثر المسلمين - لقصور باعهم - يعتقدون ان الله سبحانه جسم جالس على عرشه ومن ثمة يتوجهون نحوه توجه جسم إلى جسم مثله لاعلى نحو التوجه القلبي."
كلام السيد الإمام الخوئي كاملاً:
"[وأما المجسمة] عصرهما - ع - فمخالطة أصحاب الائمة معهم في دولة بني أمية انما كانت من جهة عدم علمهم بنجاسة الناصب في ذلك الزمان و توضيحه: ان النواصب انما كثروا من عهد معاوية إلى عصر العباسيين لان الناس مجبولون على دين ملكوهم والمرؤس يتقرب إلى رئيسه بما يحبه الرئيس وكان المعاوية يسب أمير المؤمنين - ع - علنا ويعلن عدواته له جهرا ولاجله كثر النواصب في زمانه إلى عصر العباسيين. ولا يبعد أنهم - ع - لم يبينوا نجاسة الناصب في ذلك العصر مراعاة لعدم تضيق الامر على شيعتهم فان نجاسة الناصب كانت توقعهم في حرج شديد لكثرة مساورتهم ومخالطتهم معه أو من جهة مراعاة الخوف والتقية فانهم كانوا جماعة كثيرين ومن هنا أخروا بيانها إلى عصر العباسيين حيث انهم كانوا يوالون الائمة - ع - ظاهرا ولاسيما المأمون ولم ينصب العدواة لاهل البيت إلا قليل. وما ذكرناه هو السر في عدم اجتناب أصحابهم عن الناصب وأما الائمة بانفسهم فلم يظهر عدم تجنبهم عنهم بوجه ومعه لا مسوغ لرد ما ورد من الرواية في نجاستهم بمجرد استعباد كفره وان الناصب لو كان نجسا لبينها الائمة - ع - لاصحابهم وخواصهم. وهم على طائفتين فان منهم من يدعي ان الله سبحانه جسم حقيقة كغيره من الاجسام وله يد ورجل إلا انه خالق لغيره وموجد لسائر الاجسام فالقائل بهذا القول ان التزم بلازمه من الحدوث والحاجة إلى الحيز والمكان ونفي القدمة فلا اشكال في الحكم بكفره ونجاسته لانه انكار لوجوده سبحانه حقيقة وأما إذا لم يلتزم بذلك بل اعتقد بقدمه تعالى وانكر الحاجة فلا دليل على كفره ونجاسته وان كان اعتقاده هذا باطلا ومما لا أساس له. ومنهم من يدعى أنه تعالى جسم ولكن لا كسائر الاجسام كما ورد انه شئ لا كالاشياء فهو قديم غير محتاج. ومثل هذا الاعتقاد لا يستتبع الكفر والنجاسة أما استلزامه الكفر من أجل انه انكار للضروري حيث ان عدم تجسمه من الضروري فهو يبتني على الخلاف المتقدم من أن انكار الضروري هل يستلزم الكفر مطلقا أو أنه انما يوجب الكفر فيما إذا كان المنكر عالما بالحال بحيث كان انكاره مستلزما لتكذيب النبي - ص - هذا والعجب عن صدر المتألهين حيث ذهب إلى هذا القول في شرحه على الكافي وقال ما ملخصه: انه لامانع من التزام انه سبحانه جسم إلهي فان للجسم أقساما " فمنها ": جسم مادي وهو كالاجسام الخارجية المشتملة على المادة لا محالة. و " منها " جسم مثالي وهو الصورة الحاصلة للانسان من الاجسام الخارجية وهي جسم لامادة لها. و " منها ": جسم عقلي وهو الكلي المتحقق في الذهن وهو أيضا مما لامادة له بل وعدم اشتماله عليها أظهر من سابقه. و " منها ": جسم إلهي وهو فوق الاجسام باقسامها وعدم حاجته إلى المادة أظهر من عدم الحاجة إليها في الجسم العقلي و " منها ": غير ذلك من الاقسام ولقد صرح بان المقسم لهذه الاقسام الاربعة هو الجسم الذي له ابعاد ثلاثة من العمق والطول والعرض. وليت شعري ان ما فيه هذه الابعاد وكان عمقه غير طوله وهما غير عرضه كيف لا يشتمل على مادة ولايكون متركبا حتى يكون هو الواجب سبحانه؟! نعم عرفت ان الالتزام بهذه العقيدة الباطلة غير مستتبع لشئ من الكفر والنجاسة كيف واكثر المسلمين - لقصور باعهم - يعتقدون ان الله سبحانه جسم جالس على عرشه ومن ثمة يتوجهون نحوه توجه جسم إلى جسم مثله لاعلى نحو التوجه القلبي."
اذاً قال الملا الاعتقاد بأن الله جسم له ابعاد عقيدة باطلة
وكلام الخوئي عن المجسمة وحكمهم من جهة كفرهم وما يستتبعه من نجاسة وغيرها لأن الملا صدر قال عنهم ليس كفار وذلك لقصور باعهم في هذه المسالة وبالمفهوم فمن كان لديه باع ويستتبع هذه العقيدة يكون كافرا ثانيا الملا صدرا رحمه الله من محاربين المجسمه
لان الملا يقول في نفس الشرح :ان الصانع الخالق ـ جل اسمه ـ متعال عن التجسيم والتعلق بالمواد والاجسام وعن ان يكون مبصراً أو محسوساً بإحدى الحواس خلافاً للكرامية ومن يحذو حذوهم.
صدر الدين الشيرازي: شرح اصول الكافي، كتاب فضل العلم وكتاب الحجة، ص 391
سبحان الله كلهم مدلسين !!
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 18-09-2009 الساعة 09:56 AM.
|
|
|
|
|