|
المستبصرون
|
رقم العضوية : 36051
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 452
|
بمعدل : 0.08 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محمد المياحي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-09-2009 الساعة : 11:31 AM
1- حَريز بن عثمان بن جبر الشامي الحمصي
قال البخاري وقال أبو اليمان : كان حريز يتناول من رجل ثم ترك – يعني علياً رضي الله عنه - [1] .
وقال ابن عدي : قال عمرو بن علي : وحريز بن عثمان ينتقص علياً وينال منه .
أحمد بن حنبل يقول : ... هو صحيح الحديث ! إلا أنه يحمل علي علي بن أبي طالب [2] !!
راشد بن سعد قال : لا تجوز الرواية عنه .
قال ابن حبان : كان يلعن علي بن أبي طالب بالغداة سبعين مرة وبالعشي سبعين مرة ! ويقول : قتل آبائي وأجدادي !!
حريـز بن عثمـان روى أن النبي صلى الله عليه وسلم لما أراد أن يركب بغلته جـاء علي رضي الله عنه فحل حزام البغلة حتى يقع رسول الله صلى الله عليه وسلم !! ويعقب أبو الفتح الأزدي فيقول : من هذه حالتـه لا يروى عنه شيء [3] !!
ويقول المزي : قـال أحمد بن عبدالله العجلي : شامي ، ثقة ! وكان يحمل
على علي !!
وقال عمرو بن علي : ثبت ! شديد التحامل على علي !!
يزيد بن هارون يقول : وقيل له : كان حريز يقول : لا أحب علياً ! قتل آبائي !! قال : لم أسمع هذا منه ، كان يقول : لنا إمامنا ولكم إمامكم !!
وقال في موضع آخر : لنا أمير ولكم أمير –يعني لنا معاوية ولكم علي- .
عمران بن أبان قال : سمعت حريز بن عثمان يقول : لا أحبه ! قتل آبائي – يعني علياً - !
اسماعيل بن عياش قال : عادلت حريز بن عثمان من مصر إلى مكة فجعل يسب علياً ويلعنه .
يحيى بن المغيرة قال : ذكر جرير أن حريزاً كان يشتم علياً على المنابر .
حريز بن عثمان قال : هذا الذي يرويه الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي أنت مني بمنزلة هارون من موسى حق ولكن أخطأ السامع ! قلت : فما هو ؟ فقال : إنما هو : أنت مني مكان قارون من موسى !! قلت : عن من ترويه ؟ قال : سمعت الوليد بن عبدالملك يقوله وهو على المنبر [4] !!
وفي كتاب ذكر أسماء التابعين للدارقطني قال : حريـز بن عثمـان الرحبي
الحمصي رمي بالنصب [5] !
يقول محقق كتاب تهذيب الكمال للمزي الدكتور بشار عواد معروف :
والله لا أدري كيف يكون حريز ثبتاً من كان شديد التحامل على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، نعوذ بك اللهم من المجازفة !!
ويقول أيضاً – أي الدكتور بشار - :
لنا معاوية ولكم علي ، ولكن إمامه كان باغياً وقد أصاب علي في قتاله ، وهذا أمر أجمع عليه فقهاء الحجاز والعراق من أهل الحديث والرأي ، منهم مالك والشافعي وأبو حنيفة والأوزاعي والجمهور الأعظم من المتكلمين والمسلمين !!
ويقول :
كيف يكون الناصبي ثقة ؟! وكيف يكون المبغض ثقة ؟! فهل النصب وبغض أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بدعة صغرى أم كبرى ؟!
ويقول :
وعندي أن حريز بن عثمان لا يحتج به ! ومثله مثل الذي يحط على الشيخين [6] !
2- عمران بن حطان السدوسي البصري الخارجي
قال المزي في كتابه تهذيب الكمال :
صار آخر أمره أن رأى رأي الخوارج ... تزوج عمران بن حطان امرأة من الخوارج ليردها عن دين الخوارج فغيرته إلى رأي الخوارج [7] .
وقد عده العقيلي في الضعفاء [8] .
قال الذهبي : ومن شعره في مصرع علي رضي الله عنه :
يا ضربـة من تقـي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي العرش رضوانـا
إنـي لأذكـره حينـاً فأحسبه
أوفـى البرية عنـد الله ميزانـا
أكـرم بقوم بطون الطير قبرهـم
لم يخلطوا دينهم بغياً وعدوانا [9]
فعارضه الإمام أبو الطيب الطبري فقال :
إنـي لأبـرأ ممـا أنت تذكـره
عـن ابن ملجـم الملعون بهتانـا
وإنـي لأذكـره يومـاً فألعنـه
دينـا وألعـن عمران بن حطانا
قال القاضي حسين : هذا الذي قاله القاضي أبو الطيب خطأ ، فإن عمران صحابي لا تجوز لعنته [10] !!
لاحظ التعصب والغلو في الصحابة ، ألم يعلم القاضي حسين أن عمران ليس صحابياً ، بل من التابعين .
ثم لاحظ أن هذا الخارجي يمدح قاتل الإمام علي بشعره ، أليس كان من الأجدر بالبخاري أن لا يكتب حديثه ؟!
ويقول عمران أن عائشة حدثته في قوله سألت عائشة عن الحرير فقالت : ائت ابن عباس فاسأله ... الحديث ، في حين أن العقيلي يقول : لم يسمع من عائشة ولا يتابع على حديثه !
وقال فيه الدارقطني : متروك لسوء اعتقاده وخبث رأيه !
وجزم ابن عبدالبر بأنه لم يسمع من عائشة [11] !
وممن عاب على البخاري إخراج حديثه الدارقطني فقال : عمران متروك لسوء اعتقاده وخبث مذهبه [12] .
3- إسماعيل بن أبي أويس الأصبحي
وهو ابن أخت مالك بن أنس ومالك خاله .
قال العقيلي في كتابه الضعفاء ومن نسب إلى الكذب :
معاوية بن صالح قال : سمعت يحيى بن معين يقول : أبو أويس وابنه ضعيفان .
يحيى بن معين يقول : إسماعيل بن أبي أويس لا يساوي فلسين [13] .
وقد عده ابن الجوزي في الضعفاء والمتروكين .
قال يحيى : ابن أبي أويس وأبوه يسرقان الحديث ، وأبوه لا يساوي نواة .
وقال المروزي : هو كذاب .
وقال النسائي : ضعيف [14] .
وفي كتاب الكامل في ضعفاء الرجال لابن عدي :
النضر بن سلمة المروزي يقول : ابن أبي أويس كذاب [15] .
وقال المزي : وقال إبراهيم بن عبدالله بن الجنيـد عن يحيى : مخلط ، يكذب ، ليس بشيء .
وقال النسائي : ليس بثقة .
وقال أبو القاسم اللالكائي : بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه ولعله بان له ما لم يَبِن لغيره .
قال ابن عدي : وابن أبي أويس هذا روى عن خاله مالك أحاديث غرائب لا يتابعه أحد عليه .
سلمة بن شبيب : سمعت إسماعيل بن أبي أويس يقول : ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شيء فيما بينهم !!
الدارقطني قال : لا أختاره في الصحيح [16] .
وقال الذهبي في ميزان الاعتدال : محدث مُكثر فيه لين ... ضعيف العقل ! ليس بذاك [17] !
وقال الذهبي في سيره : ولا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير [18] !
قال يحيى : قال لنا عبدالله بن عبيدالله الهاشمي صاحب اليمن : خرجت معي بإسماعيل بن أبي أويس إلى اليمن فدخل إلي يوماً ومعه ثوب وشي فقال : امرأتي طالق ثلاثاً إن لم تشتر من هذا الرجل ثوبه بمائة دينار ، فقلت للغلام : زن له ، فوزن له وإذا بالثـوب يساوي خمسين دينـاراً ، فسألته بعد فقال : إن الرجل
أعطاني منها عشرين ديناراً !
ويعقب الذهبي فيقول : هذا سخافة عقل واضحة [19] !!
4- يونس بن يزيد الأيلي
قال المزي في كتابه تهذيب الكمال :
قال وكيع : رأيت يونس بن يزيد الأيلي وكان سيء الحفظ !
قال عبدالرزاق بن المبارك : ما رأيت أحداً أروى عن الزهري من معمر ، إلا ما كان من يونس ، فإنه كتب كل شيء ، قيل لأبي عبدالله : فإبراهيم بن سعد ؟ قال : وأي شيء روى إبراهيم بن سعد عن الزهري ؟ إلا أنه في قلة روايته أقل خطأ من يونس ! قال : ورأيته يحمل على يونس !
قال أبو بكر الأثرم : أنكر أبو عبدالله على يونس وقال : كان يجيء عن سعيد بأشياء ليس من حديث سعيد وضعف أمر يونس وقال : لم يكن يعرف الحديث وكان يكتب أُرى أول الكتاب فينقطع الكلام فيكون أوله عن سعيد وبعضه عن الزهري فيشتبه عليه .
قال أبو عبدالله : يونس كثير الخطأ عن الزهري [20] !!
ويقول الرازي في ترجمة المذكور :
عبدالرحمن أخبرنا أبي قال : سمعت مقـاتل بن محمد قال : سمعت وكيعـاً
يقول : لقيت يونس بن يزيد الأيلي وذاكرته بأحاديث الزهري المعروفة وجهدت أن يقيم لي حديثاً فما أقامه [21] !!
وقال ابن سعد : ليس بحجة ، وربما جاء بالشيء المنكر [22] .
وقال أبو زرعة الدمشقي : سمعت أبا عبدالله أحمد بن حنبل يقول : في حديث يونس بن يزيد منكرات عن الزهري [23] !
5- فليح بن سليمان الخزاعي
قال فيه النسائي : ليس بالقوي [24] .
وقال فيه ابن الجوزي في كتابه الضعفاء والمتروكين :
قال يحيى : ليس بقوي ولا يحتج بحديثه ، وقال : ... ضعيف [25] .
وقال فيه العقيلي في كتابه الضعفـاء ومن نسب إلى الكذب ووضع الحديث :
حدثنا عباس قال : سمعت يحيى وذكر فليح بن سليمان فلم يقوِّ أمره .
وقال في موضع آخر : فليح بن سليمان ضعيف [26] .
وقال فيه ابن عدي في كتابه الكامل في الضعفاء :
حدثنا عثمان بن سعيد سألت يحيى بن معين عن فليح فقال : ضعيف ، وقال : ما أقربه من أبي أويس .
عن يحيى : قال فليح بن سليمان وابن عقيل وعاصم بن عبيدالله لا يحتج بحديثهم [27] .
وقال المزي في تهذيب الكمال :
قال أبو حاتم : ليس بالقوي .
وقال ابن الجنيد عنه : ضعيف الحديث .
عن يحيى قال أبو كامل – مظفر بن مدرك - : ليس بشيء ، كان أبو كامل لا يرضاه .
وقال عبدالله بن أحمد : سمعت يحيى بن معين يقول : ... ثلاثة يتقى حديثهم ! محمد بن طلحة بن معرف ، وأيوب بن عتبة ، وفليح بن سليمان[28] !
وضعفه يحيى بن معين والنسائي وأبو داود وقال الدارقطني : مختلف فيه[29] !
وفي سير أعلام النبلاء للذهبي :
قال أبو داود : بلغني عن يحيى بن معين أنه كان يقشعر من أحاديث فليح بن سليمان !!
وقال السـاجي : أصعب ما رمي به ما ذكر عن ابن معين عن أبي كامل قال : كنا نتهمه لأنه يتناول من الصحابة [30] !!
أقول :
وله حديث في المناقب كحديث لا يبقين في المسجد باب إلا سد إلا باب أبي بكر !!
6- عمرو بن العاص بن وائل القرشي السهمي
كان عمرو بن العاص أحد الدهاة في أمور الدنيا المقدمين في الرأي والمكر والدهاء [31] .
قال الطبري :
سنة 36 باب عمرو بن العاص معاوية ووافقه على محاربة علي [32] .
وفي معركة صفين أشار على معاوية بخدعة رفع المصاحف بعد أن رأى جيش الشام مهزوم لا محالة ، قال لمعاوية : هل لك في أمر أعرضه عليك لا يزيدنا إلا اجتماعاً ولا يزيدهم إلا فرقة ؟ قال : نعم . قال : نرفع المصاحف ثم
نقول : ما فيها حكم بيننا وبينكم [33] .
فقال الإمام عليه السلام لأصحابه بعد أن وافق الجيش على وقف القتال والاحتكام بالقرآن : عباد الله امضوا على حقكم وصدقكم قتال عدوكم ، فإن معاوية وعمرو بن العاص وابن أبي معيط وحبيب بن مسلمة وابن أبي سرح والضحاك بن قيس ليسوا بأصحاب دين ولا قرآن ، أنا أعرف بهم منكم ، قد صحبتهم أطفالاً وصحبتهم رجالاً ، فكانوا شر أطفال وشر رجال ، ويحكم إنهم ما رفعوها ثم لا يرفعونها ولا يعلمون بما فيها وما رفعوها لكم إلا خديعة ودهناً ومكيدة [34] .
واتفقوا على أن يبعثوا رجلاً من أهل الشام وآخر من جانب الإمام عليه السلام ، فبعث معاوية عمرو بن العاص وألزموا الإمام على قبول أبي موسى الأشعري وكان قد اعتزل القتال ، فخلع أبو موسى معاوية وعلياً ! وقام عمرو بن العاص فقال : لقد خلع صاحبه وأنا أثبت صاحبي – يعني معاوية – وافترق الجيشان ووقف القتال حتى إشعار آخر ، وظهر الخوارج بعد التحكيم .
هذه هي الخلاصة ، فعمرو بن العاص هو الذي خلع الخليفة الحق المجمع عليه بالبيعة وأقام معاوية خليفة بعد أن شرط عليه شروطاً منها ولاية مصر وهو الذي كانت منه المكيدة لقتل الإمام عليه السلام ، نعم ، لقد سار عمرو بن العاص على خطى أبيه العاص بن وائل العدو اللدود لرسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم الذي أنزل الله في شأنه سورة الأبتر .
ولما حضرت عمرو الوفاة قال : اللهم إنك أمرتني فلم أئتمر وزجرتني فلم أنزجر ، ووضع يده في موضع الغل وقال : اللهم لا قوي فأنتصر ولا بريء فأعتذر ولا مستكبر بل مستغفر ، لا إله إلا الله فلم يزل يرددها حتى مات .
دخل ابن عباس على عمرو بن العاص في مرضه فسلم عليه وقال : كيف أصبحت يا أبا عبدالله ؟ قال : أصلحت من دنياي قليلاً وأفسدت من ديني كثيراً !! فلو كان الذي أصلحت هو الذي أفسدت والذي أفسدت هو الذي أصلحت لفزت ! ولو كان ينفعني أن أطلب طلبت ولو كان ينجيني أن أهرب هربت فصرت كالمنجنيق بين السمـاء والأرض لا أرقى بيدين ولا أهبط برجلين ، فعظني بعظة أنتفع بها يا ابن أخي .
فقال له ابن عباس : هيهات يا أبا عبدالله ! صار ابن أخيك أخاك ولا تشاء أن أبكي إلا بكيت ، كيف يؤمن برحيل من هو مقيم ، فقال عمرو : على حينها من حين ابن بضع وثمانين سنة تقنطني من رحمة ربي ! اللهم إن ابن عباس يقنطني من رحمتك فخذ مني حتى ترضى . قال ابن عباس : هيهات يا أبا عبدالله أخذت جديداً وتعطي خلقاً ! فقال عمرو : ما لي ولك يا ابن عباس ! ما أرسل كلمة إلا أرسلت نقيضها [35] !
وفي رواية :
لما حضرت عمرو بن العاص الوفاة بكى فقال له ابنه عبدالله : لم تبكي أجزعاً من الموت ؟ قال : لا والله ولكن لما بعده !! فقال له : قد كنت على خير ، فجعل يذكره صحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وفتوحه الشام . فقال له عمرو : تركت أفضل من ذلك ، شهادة أن لا إله إلا الله . إني كنت على ثلاثة أطباق ليس منها طبق إلا عرفت نفسي فيه ، وكنت أول شيء كافراً فكنت أشد الناس على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلو مت يومئذ وجبت لي النار ، فلما بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم كنت أشد الناس حياءً منه فما ملئت عيني من رسول الله صلى الله عليه وسلم حياءً منه ، فلو مت يومئذ قال الناس : هنيئاً لعمرو ، وكان على خير ومات على خير أحواله ، فترجى له الجنة ، ثم تلبست بعد ذلك بالسلطان وأشياء لا أدري أعلي أم لي ، فإذا مت فلا تبكين علي باكيـة ولا يتبعني مـادح ولا نار ، وشدوا علي إزاري فإني مخاصم [36] .
وكان علي يذكره في القنوت في صلاة الغداة يقول : اللهم عليك به – مع قوم يدعوا عليهم في قنوته - [37] .
(24) تهذيب الكمال للمزي ، ج5 ، ص572 ، ترجمة 1175 ، ط مؤسسة الرسالة ، بيروت .
(25) الكامل في ضعفاء الرجال ، ج2 ، ص451 ، ترجمة 563 ، ط دار الفكر ، بيروت .
(26) الضعفاء والمتروكين لابن الجوزي ، ج1 ، ص197 ، ترجمة 794 ، ط دار الكتب العلمية ، بيروت .
(27) تهذيب الكمال ، ج5 ، ص574-577 ، وتاريخ بغداد للخطيب البغدادي ، ج8 ، ص265 ، ترجمة 4365 ، ط دار الكتاب العربي ، بيروت ، والجرح والتعديل للرازي ، ج3 ، ص289 ، ترجمة 1288 ، ط1373هـ ، الهند ، وكتاب الضعفاء للعقيلي ، ج1 ، ص344 ، ترجمة 398 ، دار الصميعي ، السعودية .
(28) ج1 ، ص120 ، ترجمة 266 ، ط1/1406هـ ، بيروت .
(29) تهذيب الكمال ، ج5 ، ترجمة 1175 .
(30) ج22 ، ص322-324 ، ترجمة 4487 .
(31) ج3 ، ص1011 ، ترجمة 1306 ، ط1/1420هـ ، دار الصميعي ، السعودية .
(32) تهذيب الكمال ، ج22 ، هامش صفحة 325 .
(33) الإصابة لابن حجر ، ج5 ، ص233 ، ترجمة 6891 ، ط1/1415هـ ، دار الكتب العلمية ، بيروت .
(34) تهذيب الكمال ، ج22 ، ص325 .
(35) الإصابة لابن حجر ، ج5 ، ص234 ، ترجمة 6891 .
(36) ج1 ، ص101-102 ، ترجمة 101 ، ط1/1420هـ ، دار الصميعي ، السعودية .
(37) ج1 ، ص117 ، ترجمة 395 ، ط دار الكتب العلمية ، بيروت .
(38) ج1 ، ص323 ، ترجمة 151 ، دار الفكر ، بيروت .
(39) تهذيب الكمال للمزي ، ج3 ، ص124-129 ، ترجمة 459 ، ط4/1415هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت .
(40) ج1 ، ص222-223 ، ترجمة 854 ، ط1/1382هـ ، دار الكتب العربية .
(41) سير أعلام النبلاء ، ج10 ، ص393 ، ترجمة 108 ، ط11/1419هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت .
(42) نفس المصدر السابق ، ص394 .
(43) ج32 ، ص554-555 ، ترجمة 7188 ، ط1/1413هـ ، بيروت .
(44) الجرح والتعديل لابن المنذر الرازي، ج9 ، ص248 ، ترجمة 1042 ، ط1/1373هـ ، الهند.
(45) سير أعلام النبلاء ، للذهبي ، ج6 ، ص300 ، ترجمة 126 .
(46) تهذيب الكمال ، ج3 ، ص555 ، ترجمة 7188 .
(47) كتاب الضعفاء والمتروكين ، ص197 ، ترجمة 510 ، ط دار الفكر ، بيروت .
(48) ج3 ، ص10 ، ترجمة 2731 ، ط دار الكتب العلمية ، بيروت .
(49) ج3 ، ص1152 ، ترجمة 1525 ، ط دار الصميعي ، السعودية .
(50) ج6 ، ص30 ، ترجمة 1575 ، ط3/1409هـ ، دار الفكر ، بيروت .
(51) ج3 ، ص320 ، ترجمة 4775 .
(52) فتح الباري لابن حجر ، المقدمة ، ص581 .
(53) ج7 ، ص353-354 ، ترجمة 132 ، ط11/1419هـ ، مؤسسة الرسالة ، بيروت .
(54) الاستيعاب لابن عبدالبر القرطبي ، ج3 ، ص269 ، ترجمة 1953 ، ط1/1415هـ ، دار الكتب العلمية ، بيروت .
(55) تاريخ الطبري ، لمحمد بن جرير الطبري ، ج3 ، ص558 ، ذكر خبر عمرو بن العاص ومبايعته معاوية ، ط مؤسسة الأعلمي ، بيروت .
(56) تاريخ الطبري ، ج4 ، ص34 ، رجع الحديث إلى حديث أبي مخنف .
(57) نفس المصدر السابق .
(58) الاستيعاب لابن عبدالبر القرطبي ، ج3 ، ص269 ، ترجمة 1953 .
(59) نفس المصدر السابق ، ص269-270 .
(60) نفس المصدر السابق ، ج4 ، ص163 ، ترجمة 2878 .
|
|
|
|
|