|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 38446
|
الإنتساب : Jul 2009
|
المشاركات : 415
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اللجنة العامة
المنتدى :
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
بتاريخ : 21-09-2009 الساعة : 09:59 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
آآآآآآآآآآميييييييييييييييييييين
لاحت لنا ساعات الفرح باعلان ليلة العيد وارتسمت علامات السعادة على الوجوه وراح كل منا يهنيء الاخر ويدعو له بتحقيق الامنيات
وكالعادة اخذت جهازي النقال لارسل تهاني العيد لاحبابي وقلت في نفسي لأبدأ بالاعز على قلبي من اخواتي ثم صديقاتي
وفي هذه اللحظة واقسم بالله صار الامام عليه السلام امام عيني وقلبي وكيف لا وهو الحبيب الغالي الذي طال انتظاره فزاد الشوق اليه فترقرقت الدموع في عيني فاحرقت خدي
فقلت مولاي اين انت الان في ليلة العيد ؟
وليتني استطيع ان ارسل لكي برسالتي المتواضعة واحملّها لك باشواقي التي تحترق في صدري
فجلست وحدي اردد كلمات التهاني وعبارات الاشتياق والحنين
وسألت الله ان تكون بمسمع الامام عليه السلام
فسبحان الله وانا اتصفح بالمنتدى بعد غياب واشتياق ارى هذا الموضوع الرائع الذي كنت بحاجة اليه
فأقول
السلام عليك يابقية الله في ارضه
سيدي ومولاي
لي امنية الحّت على قلبي كثيرا" ولم تفارق خيالي ابدا"
رؤيتك مولاي بطلعتك البهية
واعلم اني لست بهذا المستوى الذي يؤهلني لذلك
لكني اضمن مستوى الحب والشوق اليك فأنا بهذا من المتصدرين
ولو بطيف او خيال او قرب معنوي او...............
اي شيء سيدي ولا تتركنا بهذا الحال الذي انت اعلم به
عجّل فدتك بقايا انفسا" ظفرت بها النوائب لما خانها الجلد
|
|
|
|
|