|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 21832
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 7,059
|
بمعدل : 1.16 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
khaledkrom
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 28-09-2009 الساعة : 11:25 PM
اقتباس :
|
وقد قرأت منذ ما يقرب عن 16 عام تقريبا" قبل فترة أعتقالى , ان المخابرات الامريكية ( السى اى اية) قد جهزت جزيرة فى المحيط الاطليسى , وهى جزيرة تابع الى الدولة ( الفرنسية) قاعدة حتى يتم الاستفاده من ( الحركات الاسلامية) وضمهم اليها , بل وجعلهم أدات لتنفيذ مخطاطهم , أو بالمعنى أو المصطلح السياسى ( نوة تدخل سريع) حتى لا يقمون بأى فعل مضاد لهم بعد انهيار الاتحاد السوفيتى , وكذلك سقوط حكومة ( بربا كرميل) الشيوعية , وأعدام ( نجيب الله) فى دولة الافغان ؟؟
|
كان ذلك قبل الغزو السوفيتي لأفغانستان حيث سعت الصهيونيه لتهديم مباديء الإسلام الحنيف من داخله
وفي أحد بروتوكولات بني صهيون ينصح بالأستفاده وأستخدام من الأشخاص الذين غيروا ديانتهم اليهوديه إلى الإسلام وكما في حالة كمال أتاتورك الذي سعى لتدمير الإسلام من خلال سلخ مجتمعها الإسلامي ولصقه بالمجتمع الغربي ، كذلك إبراهيم بن موردخاي جد آل سعود ، ولعل رعايه تركي بن عبدالعزيز لتنظيم القاعده وتأسيسه لهُ تحت ذريعة الجهاد لأخراج السوفيات من أفغانستان كان بداية لتسفيه مفهوم الجهاد في الإسلام وهي بمشورة أمريكيه وخدمة لمصالحها في حين نجد أن فلسطين محتله منذ عام 1948 ولم تتبنى أي مشروع جهادي أتجاهها بل العكس فقد كانت عون للدوله اليهوديه اللقيطه من خلال فتاوى مشايخها ضد من يقارع الأختلال البغيض لفلسطين
ناهيك عن الموقف الرسمي الذي يتسم بالخبث والعماله ..
أخي خالد
مقالك قيم يستحق التثبيت
البغدادي
|
|
|
|
|