|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 7206
|
الإنتساب : Jul 2007
|
المشاركات : 3,190
|
بمعدل : 0.49 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حيــــــــــدرة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 08-10-2009 الساعة : 05:23 AM
الســـــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــلام
ولقد وقعت في الشبكة أخيراً ون ان تدري يا حرمة
وأي تناقض أنت فيه وبدون عباءة أيضاً الله يهديك
قلت :
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعرة الأمل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
نعم .. ما تركه الرسول - صلى الله عليه و آله و سلم - كافي لأمته و هداية لهم من الضلالة من بعده .. لقول الله تعالى : (( إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات بأن لهم أجرا كبيرا ))...{ الإسراء : 9 } [/center]
|
وبعدها قلت جهلاً ونقضاً لكل كلامك يا حرمة ...:
اقتباس :
|
أما الضمان من الضلال ، فلا يوجد ما يسمى ضمان من الضلال و إلا لما ضل أحد من الناس بعد جميع الأنبياء و الكفر موجود إلى نهاية الدنيا . و لكن التمسك بكتاب الله و بسنة نبيه هو الهدى و النور .
|
وعندما طلبنا منك إثبات ذلك من سنته صلى الله عليه وآله
قلت :
اقتباس :
|
روى البخاري في صحيحه / كتاب الإعتصام بالقرآن و السنة / باب الاقتداء بسنن النبي
حدثنا علي بن عبد الله، حدثنا سفيان، قال سألت الأعمش فقال عن زيد بن وهب، سمعت حذيفة، يقول حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم " أن الأمانة نزلت من السماء في جذر قلوب الرجال، ونزل القرآن فقرءوا القرآن وعلموا من السنة ".
|
فجانبت إجابتك أصل ســؤالنا يا حرمة ....
فلا فيه الجواب ولا التحقيق بما أنت فيه من أعتقاد ....!!
أولاً تقول أن كتاب الله تعالى كافياً وضامناً من الضلالة وحده
والان تقول وتستشهد بقول السنة - على اختلافنا قس صحة الكثير منها منا ومنكم - بأن فيها الأمر بأخذ كتاب الله تعالى وحده مع أن الحديث يخلو من ذلك يا فالح ....!!!
فأي الأجوبة ستثبت عليها ياحـــرمة الله يهديك .....!!!
وتقول :
اقتباس :
|
و قال الله تعالى : (( و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شيء و هدى و رحمة و بشرى للمسلمين)) ..{ النحل : 89 }
|
فهل في كتاب الله تعالى فعلاً تبيانا لكل شيء كما تقول ...؟!!
فأين احكام الصلاة وتفصيلها !
وأين شروط الزكاة ومقدارها !!
وأين وأين وأين ....!!!!
وهل يهتدي من الضلالة من أسلم حديثاً
وفي يده القرآن الكريم ويعيش في الصحراء لوحده ويكتفي بهذا القرآن فقط ....، ام لا ...؟؟؟
وقــلت :
اقتباس :
|
و أما تطبيق القرآن في الحياة العملية فهذا ما قام به النبي - صلى الله عليه و آله و سلم - حيث كان قرآنا يمشي على الأرض ، فسنته الطاهرة هو تطبيق و شرح للقرآن .. فبكتاب الله و سنة نبيه نهتدي و نفلح .
|
فأين هذه التطبيقات وهذه السنن الصحيحة والتي لا يختلف عنها طوائف الاسلام جميعهم
وكيف نعرف أنه صلى الله عليه وآله في جميع احواله مطبقاً للقرآن الكريم بكل ما فيه - على حسب اعاقتكم الفكرية - وهو يعبس في وجوه الفقراء الضعفاء
ويستمع الى الدفوف والغناء مع سيدتكم ام المؤمنين
ويحاول أن ينتحر اكثر من مرة
ولا يعلم من امور دنيانا شيئاً في تأبير النخل
و
و
و
و
و
فهل كل هذه الأمور أعلا وكما في صحاحكم هي تطبيقاً من القرآن الكريم وهو مطبق لها ام ماذا يا حـــرمة ....؟!!!!!
اقتباس :
|
أما الضمان من الضلال ، فلا يوجد ما يسمى ضمان من الضلال و إلا لما ضل أحد من الناس بعد جميع الأنبياء و الكفر موجود إلى نهاية الدنيا . و لكن التمسك بكتاب الله و بسنة نبيه هو الهدى و النور
|
هل فعــلاً لا يوجد ضماناً من الضلال في عقيدتكم تماماً ولم يصرح بهذا الضمان هذا النبي الذي بُعث رحمةً للعالمين ؟
والســـــــــ على من أتبع الهدى وآله ــــــــــــلام
|
|
|
|
|