|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 42306
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 32
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رضا الهاشم
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 08-10-2009 الساعة : 05:15 PM
قصه معبرة جدا عن واقعنا المعاصر فهي تكاد تنطبق على 99 بالمائة ممن يدعون الأسلام
فلم يبقى من اسلامهم الا أسمه ومن كتابهم الا رسمه - فهاهو الدين معطلة أحكامه - والقرآن مهجور
ولا هم للمسلمين ا الدنيا وملذاتها - وتنا سينا وتغافلنا عن الدين الذي أن تمسكنا بما جاء به كان هو المخلص لنا يوم
الحشر الأكبر - فطوبى لمن حافظ على دينه ولم يبعه بدنياه وطوبى لمن عمل لآخرته كأنه يموت غدا وعمل لدنياه كأنه يعيش أبدا
نعم لأن التوازن مطلوب بكل الأمور فاذا طغى جانب على جانب فسد الجانب الآخر وأنهارت أركانه - لأن الله أوصانا كذلك ( ولا تنسى نصيبك من الدنيا ) ولكن ليس على حساب الآخرة - ولنيل كرامات الآخرة و مكاسبها يجب التمسك بالدين -
أخي العزيز قصة بها من النصائح و العبر الكثير الكثير - نسأل الله أن يكون نتائج تأثيرها في نفوس من يقرأها ويبادر لترميم دينه ثقلا بميزان حسناتك - شكرا لك وجزيت خيرا -
|
|
|
|
|