[شبل الامام السيستاني]

شكرا لكم اخواني نجف ستار ورافضي على المرور
هناك امر اكثر من مهم الا وهو اذا كانت اكثر من
38% حسب احصائيات الامم
المتحدة في العراق ان هذه النسبة تعتمد بشكل رئيسي في ايام النظام البائد
وبعده على معونات البطاقة التموينة
وليس لها اي معونة اخرى
اذن ماذا ستعمل تلك العائلة وربما
قتل رب هذه العوائل على ايادي الارهابين
في هذه الفترة فماذا تعمل الان النساء
لاشباع الاطفال او لتلبية حاجات
اطفالهم في الايام الدراسية ؟؟؟

والبرلمان والحكومة
تبني بمليارات الدولارات لهم ولعوائلهم
بيوت وقصور وارصده بالبنوك العالمية

اذن هناك فقط شئ سوف تعملة تلك العوائل
الا وهو

1_ تبع طريق الزنا والعياذ بالله .
2_ سيصبحون سراق او قطاع طرق.
3_ ربما ينضمون الى المجاميع الارهابية.
4_ ربما سوف يعملون لدى قوات الاحتلال.
وسوف يقتلون لانهم خونه من الارهابين.
5_ ربما يتركون هذا البلد ويهاجرون بحثا عن
اي عمل لهم لان البلد مصاب بشلل العمل .
6_ التسول .
7_ يبعون اطفالهممن اجل لقمة العيش .
8_ ربما يبيعون اعضاء من جسدهم وهذا ما حصل .

والان اين حكومة القانون وغيرهم من جميع
اعضاء الحكومة وبدون استثناء بداً
برئيس الجمهورية الطالباني ونائبية
عادل عبد المهدي والهاشمي ورئيس الوزراء
نوري المالكي

ونهايتا بالوزراء واعضاء البرلمان من هذه
العوائل التي ليس لها الان فقط حل لهم
الا وهو الانتحار والخلاص من هذا البلد وليس الدنيا

لانه لو كان سكان هذا البلد ينعمون بخيراته
لصحبنا الان اخوة في الله وليس
كل منا ياكل لحم اخية ميت



قال الله في كتابة العزيز

بسم الله الرحمن الرحيم

اللّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ

صدق الله العلي العظيم

والسلام مسك الختام

اللهم عجل بظهور الحق