نكمل هنا على كشف تدليس واصرار الزميل على التدليس
تقول
اقتباس :
|
هنا المفسر يوضح سبب حزن الصديق وخوفه:
" أي لا تحزن خوفا مما تشاهده من الوحدة و الغربة و فقد الناصر و تظاهر الأعداء و تعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم
وهذا النوع من الحزن هو حزن لله والنهي عنه يكون رأفة بحال الرجل وشفقة عليه ..
وهذا يؤكد أنه لا يوجد شك ولا خيانة ولا ترصد للرسول كي يبلغ عنه الكفار ولا أي من هذه الخزعبلات ...
|
وتقول
اقتباس :
|
هنا لا دليل على قولك أن حزنه لم يكن لله ولا دليل على فريتكم أنه شك في الدين او تآمر لكشف مكان النبي للكفار إلى غير ذلك من الخرافات ...
|
وتقول
اقتباس :
|
هنا أيضاً لا دليل على إدعاء الإخوة الشيعة الأكارم في التشكيك في إيمان الصديق وفرية بعضهم أنه خرج خلف النبي ليشي به ...
لا دليل لا من كتبنا ولا من كتبكم على القول بعدم إيمانه أو شكه في الله ..
يا سادة لا يمكن أن يتم خلط الأوراق بين الخلافات السياسية وبين ما هو ثابت من التاريخ ....
نعم يمكن أن نختلف على الفضائل لكن أن يصل المر إلى إتهامات بالكفر والتآمر على حياة النبي والشك في وجود الله فهذا هو الذي لا يمكن قبوله ..
والسلام .
|
ما اوقحك يا رجل وانت تكذب هنا السيد رضوان الله عليه يناقش علماء السنه واذ انت تجيد القراءة تجد انه يضع اراء مفسريكم ثم قال كلمة الفصل التي لم تشتهيا نفسك ولم تعلق عليها
أقول: قد حقق فيما تقدم أن الضمير راجع إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) على ما يهدي إليه السياق، و الروايتان على ما بهما من الوقف ضعيفتان، و لا حجية لقول ابن عباس و لا حبيب لغيرهما.
و أما الحجة التي أورداهما فيهما و هي أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لم تزل السكينة معه فمدخولة يدفعها قوله تعالى في قصة حنين: "ثم أنزل الله سكينته على رسوله و على المؤمنين" الآية: التوبة: - 26 و نظيرته آية سورة الفتح المشيرة إلى قصة الحديبية و هما تصرحان بنزول السكينة عليه (صلى الله عليه وآله وسلم) في خصوص المورد فليكن الأمر على تلك الوتيرة في الغار. ارجع الى الميزان ثم انظر كيف نسف معتقدك نسفا
فهل رايت كيف ان السيد يؤكد على ان ابو بكر كان يشك في رسول الله ؟!!!!!!!
بلله عليك الا تستحي تعتنق معتقد قائم على الكذب والدفاع عنه في الكذب فقط ؟!!!!!!!!!!
واما قولك خلافات سياسيه يا عزيزي نحن لسنا سنه حتى نقيم الاحاديث والاثار على السياسة فتامل ....
لكن من باب اولى ان تثبت الهجره من كتبك واليس كذلك
روى البخاري(1/170) عن ابن عمر قال:
لما قدم المهاجرون الاولون العصبة موضع بقباء قبل مقدم رسول الله(ص) كان يؤمهم سالم مولى أبي حذيفة وكان أكثرهم قرآنا. ثم روى البخاري نفسه (8/ 115) عن ابن عمر أيضاً قال: كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين الاولين وأصحاب النبي(ص) في مسجد قباء فيهم أبو بكر وعمر وأبو سلمة وزيد وعامر بن ربيعة فلا ندري كيف كان ابو بكر في الغار وفي نفس الوقت في المدينة (400) كم في قباء يصلي خلف سالم؟!
فرد عليها لو تستطيع
وهذا السؤال الذي ارهقك وجعلك تدلس
قال العلامة السيد جعفر مرتضى العاملي: ويقول المفيد وغيره: إن حزن أبي بكر إن كان طاعة لله، فالنبي (صلى الله عليه وآله ) لا ينهى عن الطاعة، فلم يبق إلا أنه معصية. (الافصاح في امامة امير المؤمنين علي (عليه السلام) ص119 وكنز الفوائد للكراجكي ص203).
فلا تطلب المستحيل يا عزيزي فلا فضيلة لابو بكر عندنا ولست انا فقط من اقول ان ابو بكر مزعز الايمان بل حتى امامك الاعظم ابو حنيفة
عبد الله بن أحمد - السنة
316 - حدثني محمد بن هارون ، نا أبو صالح ، قال : سمعت الفزاري وحدثني إبراهيم بن سعيد ، نا أبو توبة ، عن أبي إسحاق الفزاري ، قال : كان أبو حنيفة يقول إيمان إبليس وإيمان أبي بكر الصديق ( ر ) واحد ، قال أبو بكر : يا رب , وقال إبليس : يا رب.
ونصيحه لك مره ثانيه لا تدلس ولا تصبحوا مثل السلفين تبترون النصوص وتحتجون بالضعيف
والسلام عليكم زميلي المدلس