عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية Nakheel_Aliraq
Nakheel_Aliraq
عضو برونزي
رقم العضوية : 628
الإنتساب : Nov 2006
المشاركات : 758
بمعدل : 0.11 يوميا

Nakheel_Aliraq غير متصل

 عرض البوم صور Nakheel_Aliraq

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : Nakheel_Aliraq المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-03-2007 الساعة : 02:46 PM


2- مستشار بدرجة نائب - حديث الصباح- محمد عبد الجبار الشبوط (الصباح)
يشير الكاتب إلى قيام وسائل الإعلام تقديم بعض أعضاء مجلس النواب بصفة مستشار رئيس الوزراء. وبمرور الزمن صار هذا النائب الذي يعرف بدور المستشار أكثر مما يعرف بدور النائب.
و يرى الكاتب انه من حيث المبدأ لا اعتراض على تعيين رئيس الوزراء عددا من الأشخاص من الرجال والنساء مستشارين له، مبينا ان المستشار يفترض ان يكون أكثر تخصصا من رئيس الوزراء في مجاله، لكي يعين رئيس الوزراء على رؤية ما لا يستطيع رؤيته في مجال المستشار باعتبار ان رئيس الوزراء لا يمكن ان يكون متخصصا بكل المجالات.
و يقول الكاتب ان الجمع بين منصب المستشار ومنصب النائب يحمل معه مشكلة سياسية ومشكلة دستورية،
تتمثل المشكلة السياسية في ان النائب المستشار سوف لا يمارس على الأرجح إحدى وظائف النائب وهي مراقبة الحكومة ونقدها بما في ذلك شخص رئيس الوزراء والوزراء أيضا. فليس من المنطقي ان يراقب هذا النائب المستشار وينقد رئيس الوزراء علنا وهو يستطيع ان يكلمه مباشرة.
و يلفت الكاتب إلى ان الجمع بين عضوية مجلس النواب ومنصب مستشار رئيس الوزراء يخلق حالة "تضارب مصالح" Conflict of interests وهي حالة غير مقبولة في بناء الدولة الحديثة، مبينا أن المشكلة الدستورية تتمثل في حظر الدستور الدائم، المعطل عمليا، من الجمع بين عضوية مجلس النواب وأي منصب آخر في الدولة. والفقرة السادسة من المادة 49 من الدستور الدائم صريحة وواضحة في هذا الشأن حيث تقول: " لا يجوز الجمع بين عضوية مجلس النواب و أي عمل أو منصب رسمي آخر. "
و يخلص الكاتب إلى القول ان "على النائب الذي أصبح مستشاراً لرئيس الوزراء احد أمرين: إما الاستقالة من مجلس النواب، أو الاعتذار عن قبول المنصب الوظيفي الآخر في الحكومة. أما الجمع بينهما فسوف يؤدي إلى زيادة قناعة البعض ممن يرون بأنه يوجد في النخبة السياسية الحاكمة في الديمقراطية العراقية من لا يؤمن فعلا وعمليا لا بالديمقراطية ولا بدستورها الدائم".

3- هذا الصباح- المقال الافتتاحي لصحيفة الصباح الجديد- إسماعيل زاير
يشير الكاتب إلى ذكرى وفاة البارزاني الكبير.. الملا مصطفى البارزاني. و يرى ان 28 سنة مرت على غياب قطب أساسي في السياسة العراقية والإقليمية.. قطب رسم ملامح مرحلة نضالية حاسمة في تأريخ العراق المعاصر.. عاش فيها هذا المناضل بأكثف وأغنى ما يمكن ان يتوقع كائن من قبل كائن بشري آخر.
و يشيد الكاتب بأعمال البطولة الفردية والجماعية التي قام بها البارزاني من خلال قيادته للأمة الكوردية في نضالها الشاق قبل الحرب الباردة وأثناءها ما يجعله أسطورة حقيقية ليس في أوساط الشعب الكوردي فقط بل في العالم كله. و يقول ان البارزاني كان أنموذجا لابن الأرض والمتشبع بالتاريخ والتراث والتقاليد.. ولكن من خلال إيمان عميق بالتطور وعقلانية اجتماعية ودينية فريدة يفتقدها معظم الساسة المعاصرون..
و يختم الكاتب حديثه بالقول ان اليوم أكثر من أي يوم مضى نفتقد الجنرال البارزاني.. ونتحسر على الأيام التي كان فيها حكماً على وسائل الصراع ووسائل التفاوض ووسائل الإقناع.. ومن هنا نفهم كيف بقيت أخلاقياته تلك إلى هذا اليوم يتوارثها أجيال من مناضلي الشعب الكوردي ويتذكرونها ويحولونها إلى منهج للعمل.

4- اهتمامنا المختلف يارئيس - أحمد كريم (الاتحاد)
يشيد الكاتب باهتمام وسائل الإعلام والمواطنين بالوعكة الصحة التي ألمت برئيس الجمهورية جلال طالباني مقارنا ذلك بفقدان العراقيين الاهتمام لأكثر من اربعة عقود خلت بحالة رئيسهم الصحية ،الا من باب أن تنصب التمنيات باتجاه رغبة معينة واحدة تبتهل لأن تتدهور عافية الرئيس ويتحقق الخلاص منه، والتي لم تتحقق الا عن طريق الآلة العسكرية والقاضي رؤوف رشيد، وكيف رايناه وهو مخذوله يتفحص بافواهه الرجال الأمريكان، أما مستويات مشاعرنا الغاضبة ليس عن شخص الرئيس بل على حكمه الذي أضاع الخيرات وأستخف بالوطن وبالشعب وأشبع بموتنا نزواته.
"سيادة الرئيس.. لست ممن يحب تمجيد الرؤساء، ولكن بالصدق وحده احكم على مشاعري وبشواهد الشعب العراقي من كل اطيافه،وبمراجعه وسياسييه الشرفاء..بمواطنيه البسطاء.. وبوسائل الإعلام المهتمة بوعكتك الصحية..وبشهادة نفسي، كيف توحد العراقيون على أبواب مدينة الحسين الطبية للاطمئنان عليك دون أن تحشدهم الفرق الحزبية؟وكيف اتفق ساستنا الذين لايتفقون الا بشق الانفس على عيادتك والابراق لك !؟،وجميع من تقدم اعتبرك صمام أمان للوطن ودعا لسلامتك عارفا بقدرة عطائك القادم ان شاء الله من خلال تاريخك الغابر في النضال"..سلام وعمر مديد.. مام جلال ومعذرة عن مقارنة الذاكرة.. لأنك أسمى.

5- المعارضة البناءة جزء من نجاح العملية السياسية - يوسف المالكي (التآخي)
يستهل الكاتب مقالته بالإشارة الى وجود عنصرين مهمين لانجاح أي عملية سياسية ديمقراطية وهما اولا : وجود عنصر التأييد والدعم للحكومة المنتخبة، و ثانيا : هو وجود عنصر المعارضة لهذه الحكومة المنتخبة ولكن نقصد بالمعارضة هنا هي المعارضة التي تقع ضمن المنظور الديمقراطي السلمي والتي نصطلح عليها (المعارضة البناءة)، "وليست المعارضة المسلحة او التي تحرض على العنف حيث نطلق على هذه المعارضة مصطلح (المعارضة الهدامة او المدمرة)"، لان العملية الديمقراطية في حالة الاختلاف في وجهات النظر او الآراء او الأفكار او حتى الإيديولوجيات لاتحتاج الى عمل مسلح او انقلابات عن النوع العسكري لفرض هذه الآراء والأفكار المخالفة والمعارضة وكذلك من اجل الاستيلاء على السلطة واعتلاء منصة الحكم للتخلص من الرأي الآخر، "لتصبح مرآة الحكومة والطبيب الذي يشخص المرض داخل الجسد السياسي وايجاد العلاج الشافي له"، ويعطي الكاتب مثالا على ذلك حيث نرى في هذه الأيام سريان(عملية فرض القانون) والتي تهدف الى نزع السلاح من المواطنين وحصره بيد الدولة وحدها، ولكن نجد هؤلاء المتربصين لكل عملية امنية او سياسية او وطنية، يعملون على إفشال هذه الخطة الأمنية من اجل إفشال العملية السياسية برمتها، "فتارة يطلقون عليها الأكاذيب جزافا بأنها تستهدف مدينة دون أخرى او طائفة دون غيرها لغرض إسقاط هدفها الأساس والذي انبثقت من اجله وهو (العمل بدون استثناء)،وتارة يحاولون ان يشوهوا سمعتها ويسقطوها من الناحية الأخلاقية". موضحا ماجرى من الادعاء على عناصر القوات الأمنية العراقية بعدم احترامهم لاعراض النساء العراقيات والمساس بشرفهن وكرامتهن والاعتداء عليهن كما رأينا قبل ايام في شاشات التلفاز ومع الفضائيات الرنانة التي تطبل وتزمر ليلا ونهارا من اجل تحقيق أهدافهم الخبيثة ونواياهم التي انكشفت للعالم وللعراقيين بالخصوص ويختتم الكاتب بالقول "لا فرار اليوم من حكم الله والقانون لان القانون لابد ان يأخذ مجراه الطبيعي حيث لايصح الا الصحيح".

6- مؤتمر جديد ولكن- رئيس التحرير( الدستور)
يقول الكتاب ان المؤتمر الدولي لتفعيل مبادرة المصالحة الوطنية الذي دعت اليه الحكومة ببغداد مؤخراً ولقي ترحيب وتأييد دوليين، يعد الصفحة الثانية من خطة فرض الامن التي شرعت الأجهزة الأمنية بتنفيذها والتي كانت بحاجة ماسة لسير العملية العسكرية مع العملية السياسية بخطين متوازيين لتحقيق أهدافها المرجوة، ويشدد الكاتب على ضرورة ان تشارك فيه جميع أطياف المكون السياسي للعراق مع عدد من دول الجوار التي يعنيها الشأن واستتباب الأمن بالعراق، متسائلا " من هي الاطراف السياسية العراقية التي يجب ان تكون حاضرة في المؤتمر؟ وهل ستتكرر ذات القوى والوجوه والشخصيات التي شاركت في مؤتمرات سابقة من دون ان تأتي بنتيجة تذكر؟ ام ان هناك نيات حقيقية لتغيير بعض التوجهات، واشراك اطراف جديدة لم يسبق لها ان دعيت لمثل هذا النشاط؟ "، ويذّكر الكتاب ان اعتماد ذات الآليات والطروحات القديمة التي لطالما تكررت في مؤتمرات دولية واقليمية ومحلية لايمكنها ان تسجل علامة جديدة، ولعل ابرزها التحول المطلوب في التعاطي مع هيئة اجتثاث البعث التي يراد لها اعادة النظر بالطريقة التي تخدم الصالح العام وفتح الباب لمشاركة الجميع في عملية البناء الجديدة لمستقبل العراق، والقضية الثانية هي الحرص على استخدام كل وسائل الحوار والطرق السلمية لثني بعض القوى السياسية المهمة التي مازالت ترفض الاشتراك بالعملية السياسية عن موقفها لتنظم الى المجموع ولتكن طرفاً فاعلاً في الساحة العراقية.ويختتم الكاتب مقالته بالقول "ان الحرص وتقديم المصالح الوطنية ومنح روحية التوافق حيزاً كبيراً من المرونة، هو الحل الانجع ليحالف النجاح المؤتمر المزمع عقده، وليس التكرار لذات الطروحات العقيمة التي لم تقدر ان تتجاوز حدود قاعات المؤتمرات التي عقدت سابقاً ".


من مواضيع : Nakheel_Aliraq 0 فضل حديث الكساء
0 سورة قرآنية وفوائدها..
0 لمـــاذا حين نختلف نفترق !! وحين نفترق نندم !! --مقتبس
0 %%%%%% ((((( شئ عـــــــــــــــــــــــــــــادي ))))
0 لتكون انــــــــــساااان رائــــــع"•·
رد مع اقتباس