|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 36797
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 1,683
|
بمعدل : 0.29 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد لله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-11-2009 الساعة : 09:38 PM
موضوع طريف ياعبد الله ..
اما ان تكون قصاصا لصاقا فالموضوع هو نفسه نصا تمام لصاحبك الجمال ..
واما ان تكون انت الجمال ..
فاختر لكي تعذر ..
اما بالنسبة لموضوعك فهو محترق ياصاحبي ..
مشكل إعراب القرآن الكريم لمكي بن ابي طالب
{إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ}
"الذين يقيمون": هذا الموصول نعت للموصول السابق، وجملة "وهم راكعون" حالية في محل نصب من الواو في "يؤتون".
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...=369&CID=19#s1
الكشاف تأليف: أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري
" الذين يقيمون " ما محله قلت: الرفع على البدل من الذين
آمنوا أو على: هم الذين يقيمون. أو النصب على المدح. وفيه تمييز للخلص من الذين آمنوا
نفاقاً أو واطأت قلوبهم ألسنتهم إلا أنهم مفرطون في العمل " وهم راكعون " الواو فيه للحال أي
يعملون ذلك في حال الركوع وهو الخشوع والإخبات والتواضع لله إذا صلوا وإذا زكوا. وقيل: هو حال من يؤتون الزكاة بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنها نزلت في علي كرم الله وجهه حين سأله سائل وهو راكع في صلاته فطرح له خاتمه.
كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عما تفسد بمثله صلاته فإن قلت: كيف
صح أن يكون لعلي رضي الله عنه واللفظ لفظ جماعة قلت: جيء به على لفظ الجمع وإن
كان السبب فيه رجلاً واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ولينبه على أن
سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء
حتى إن لزهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ منها.
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...BID=244&CID=45
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد لله
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بعد أن أثبتنا كون عبارة " وهم راكعون " صفة
نأتي لدعوى بني عمنا الرافضة بأنها حال ونوقظهم من حلمهم
|
اي اثبات يارجل ..!!
سلامي لك يافطحل اللغة العربية ..
ويا مفرق الضاد من الظاد والعين من الغين ..
فعلمائك اصبحوا امعة وحالهم يرثى لها ..
بسبب عبقريتك في الحال والصفة ..
تحياتي

|
|
|
|
|