|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 29849
|
الإنتساب : Jan 2009
|
المشاركات : 6,287
|
بمعدل : 1.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
** مسلمة سنية **
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-11-2009 الساعة : 09:29 PM
يا شيخ انت فيك شي ؟؟؟!!!!!
معقول فكرك رح اطرح موضوع و انا ما بعرف شو السنة بتحكي مناسبة الحديث ؟؟؟!!!!!
يا شيخ نا قشت اللي أكبر منك ... راجع و قرّ عينيك :
*************
يا شيخ ليش وقت ما بدكم بتجمدوا عقولكم عند معنى واحد ... و وقت ما بدكم بتلفوا و بتدوروا حول معنى واضح جدا !!!!!
نحن نقول أنّ الولاية لها معاني و تختلف حسب السياق و المناسبة !!!!
فالمؤمنون بعضهم أولياء بعض >>> عليهم التعاضد و التناصر فيما بينهم ...
لكن عندما يقول جلّ علاه :
" إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون "
فهل ولاية الله عليك يا هذا هي الحبّ و النصرة ؟؟؟!!!
عجيب غريب !!!!
و هل ولاية رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) عليك فقط الحب و النصرة ؟؟؟!!! أم أنّ عليك الانقياد المطلق لأوامر الله و رسوله ؟؟
افهم يرحمك الله ...
أمّا من أقبح ما قرأت لك ... و دلّ على عمق النفاق و المكر فيك هذه الجمل المضللة ...
اقتباس :
|
قام بمناصرة علي في هذا الموقف الذي يستوجب ذلك فأخذ بيده وقال : من كنت مولاه فهذا علي مولاه .. من كنت حبيبه و نصيره فهذا علي كذلك .. فيا من غضبتم من علي بسبب ماقام به إن كنتم تحبونني فأحبوه و لا تغضبوا مما فعل فلم يظلمكم و لم يغلظ عليكم بنهيكم عن الركوب ...
|
لعنة الله على النواصب و على من يحرفون الكلم عن موضعه ...
انظر يا منافق الى صيغ الحديث ... و ارحم نفسك من هذا النفاق الذي قد يؤدي بك الى النصب دون ان تدري ...
مسند أحمد- مسند العشرة المبشرين بالجنة - ومن مسند علي بن أبي طالب (ر) -رقم الحديث : ( 918 )
- حدثنا : عبد الله ، حدثنا : أحمد بن عمر الوكيعي ، حدثنا : زيد بن الحباب ، حدثنا : الوليد بن عقبة بن نزار العنسي ، حدثني : سماك بن عبيد بن الوليد العبسي قال : دخلت على عبد الرحمن بن أبي ليلى فحدثني : أنه شهد علياًً (ر) في الرحبة قال : أنشد الله رجلاًًً سمع رسول الله (ص) وشهده يوم غدير خم إلاّ قام ولا يقوم إلاّّ من قد رآه فقام إثنا عشر رجلاًًً فقالوا : قد رأيناه وسمعناه حيث أخذ بيده يقول : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وأنصر من نصره ، وأخذل من خذله ، فقام إلاّّ ثلاثة لم يقوموا فدعا عليهم فأصابتهم دعوته.
الرابط :
النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص
7252 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : محمد بن يحيى قال : ، حدثنا : يعقوب بن جعفر بن أبي كثير ، عن مهاجر بن مسمار قال : أخبرتني عائشة إبنة سعد ، عن سعد قال : كنا مع رسول الله (ص) بطريق مكة ، وهو موجه إليها ، فلما بلغ غدير خم وقف الناس ، ثم رد من مضى ، ولحقه من تخلف ، فلما إجتمع الناس إليه قال : أيها الناس هل بلغت ؟ ، قالوا : نعم ، قال : اللهم أشهد ثلاث مرات يقولها ، ثم قال : أيها الناس من وليكم ؟ ، قالوا : الله ورسوله ثلاثاًً ، ثم أخذ بيد علي ، فأقامه ثم قال : من كان الله ورسوله وليه ، فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ،
الرابط:
و انظر الى هذا الحديث الذي يوضّح فيه رسول الله الأكرم ( صلى الله عليه و آله ) القصد من الولاية :
الألباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 94 )
113 - حدثنا : علي بن محمد ، حدثنا : أبو الحسين ، أخبرني : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد إبن جدعان ، عن عدي بن ثابت ، عن البراء بن عازب قال : أقبلنا مع رسول الله (ص) في حجته التي حج فنزل في بعض الطريق فأمر الصلاة جامعة فأخذ بيد علي (ر) فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، قالوا : بلى ، قال : الست أولى بكل مؤمن من نفسه قالوا : بلى ، قال: فهذا ولي : من أنا مولاه ، اللهم وال من والاه اللهم عاد من عاداه ، صحيح ، ( الصحيحة / 1750 ).
الرابط :
بدك اياني انبذ كل كتب الحديث و أوخد كلامك ؟؟!! من أين لك هذا ؟؟؟ من كذب علي متعمدا فليتبوّأ مقعده من النار ؟؟؟ هل قرأت نص ما نقلت في أحد الكتب ...
هناك الكثير ممن حاورني و قال : المعنى كذا و كذا ... لكن هذا أوّل منافق يأتي بتلك الزيادات على لسان الحبيب المصطفى !!!
كان بإمكانك ادراج المعنى الذي تريد خارج الحديث ... لكن المحاولات اليائسة للتدليس تدفع إلى أكثر من هذا ....
و أعود و أقول لك كما قلت لمن سبقك ... قد أصلح رسول الله بين الكثير من الصحابة في مشاكلهم ... فقال في أحد المرّات ( على حسب ما تزعمون ) بما معناه ألستم بتاركي لي صاحبي !!! و هذا لأبي بكر ... فلم يقل لهم من كنت مولاه فأبو بكر مولاه ... و هو أولى بكم من أنفسكم !!!
و قال في عمّار بن ياسر رضي الله عنه حين تعرّض للأذى : ما لكم و عمّار يدعوكم للجنة و تدعوه للنار ... لكنّه لم يقل : من كنت مولاه فعمّار مولاه !!!! ها هو يقول الحقّ معه و هو يدعوهم للجنّة و مع هذا لم يقل هو مولاكم !!!!!
فلا تكذب يا هذا ...
.....................
الآن لنعد و نكرر السؤال لعلّ شخصا أكثر نضجا و ادراكا يفهم المقصود ... ( و طبعا ما بحكي انو محاوري السابق ما فهم ... انّما فهم لكنّ سواد قلبه طغى فكابر و كذّب )
المؤمنون بعضهم أولياء بعض ... و هنا المقصود الحبّ و المناصرة و التعاضد ...
و أمير المؤمنين علي عليه السلام و معاوية هم كلاهما مؤمنين في نظر أهل السنة ... فكلاهما تنطبق عليه معنى الآية ...
لكن أمير المؤمنين علي عليه السلام ... قد ذكّر المسلمين في خلافه مع معاوية بحديث الموالاة ... فهل كان يقصد تذكيرهم بأنّه عليهم أن يحبّوه و يناصروه ؟؟؟!!! هذا المعنى يشترك فيه مع معاوية في نظر أهل السنة بمضمون الآية ... فلا يعطي ميّزة لأمير المؤمنين عليه السلام توجب الوقوف معه ..
فما المعنى المقصود بحديث الموالاة و الذي فيه الزام للمسلمين باتباع أمير المؤمنين عليه السلام ...
لم يذكر أمير المؤمنين الآية التالية فليست هي المقصودة : " و إن طائفتنا من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل و أقسطوا إن الله يحب المقسطين "
انّما ذكّرهم بحديث الموالاة ... فلمَ ذكّرهم بحديث الموالاة بالذات ... ماذا يعطي هذا الحديث ميّزة لأمير المؤمنين عليه السلام و توجب على المسلمين أن يكونوا معه ؟؟؟
|
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 14-11-2009 الساعة 09:34 PM.
|
|
|
|
|