عرض مشاركة واحدة

عبد لله
مــوقوف
رقم العضوية : 44456
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 564
بمعدل : 0.10 يوميا

عبد لله غير متصل

 عرض البوم صور عبد لله

  مشاركة رقم : 176  
كاتب الموضوع : عبد لله المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-11-2009 الساعة : 09:39 AM


الأول: عبد الرحمن بن عمرو السلمي عن العرباض بن سارية، ورواه عنه كل من خالد بن معدان، وضمرة بن حبيب ويحي بن جابر الطائي وعمر بن يونس اليمامي، وإليك تخريج طرقهم:

أما طريق خالد بن معدان، فقد أخرجه: أحمد (4/126)، والدارمي في المقدمة، باب اتباع السنة (1/44)، وأبو داود (4607) كتاب السنة، باب في لزوم السنة (5/14)، وابن ماجه (44) في المقدمة، باب اتباع سنة الخلفاء الراشدين المهديين (1/17)، والترمذي (2676) كتاب العلم، باب ما جاء في الأخذ بالسنة واجتناب البدع (5/44) واللفظ له، وقال: (هذا حديث حسن صحيح)، وابن أبي عاصم في السنة (31، 54، 1039، 1040) (ص19، 29،497)، والطبري في تفسيره (17101، 17102) (6/446، 447) ولم يسق اللفظ، والطحاوي في مشكل الآثار باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله  في الزمان الذي يجب على الناس الإقبال فيه على خاصتهم (2/69)، وابن حبان (5) في المقدمة، باب الاعتصام بالسنة فيما يتعلق بها نقلا وأمرا وزجرا (1/178)، والطبراني في المعجم الكبير (617) (18/245)، والحاكم كتاب العلم (1/95)، وقال: (هذا حديث صحيح ليس له علة)، ووافقه الذهبي، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (79) باب ما روي عن النبي  في الحث على التمسك بالكتاب والسنة (1/75)، وأبو نعيم في الحلية (5/220)، (10/115)، والبيهقي كتاب آداب القاضي، باب ما يقضي به القاضي ويفتي به المفتي (10/114)، والبيهقي في شعب الإيمان (7110) في الخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التمسك بما عليه الجماعة، باب فضل الجماعة والألفة (13/195)، وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله، باب الحض على لزوم السنة والاقتصار عليها (2/222، 224)، والبغوي (102) كتاب الإيمان، باب الاعتصام بالكتاب والسنة (1/181)، والذهبي في سير أعلام النبلاء (17/481)، جميعهم من طريق ثور بن يزيد قال حدثني خالد بن معدان به، ورواه عن ثور كل من: أبو عاصم الضحاك بن مخلد والوليد بن مسلم وعبد الملك بن الصباح وعلي بن المديني وعيسى بن يونس.

وتابع ثورَ بن يزيد بحيرُ بن سعد، أخرجه: الترمذي (2676) (5/45)، وقال: (هذا حديث حسن صحيح)، ابن أبي عاصم (27، 1037) (ص17، 496)، والطبراني في المعجم الكبير (618) (18/246)، والبيهقي في شعب الإيمان (7109) (13/193)، من طريق بحير بن سعد عن خالد بن معدان به. ورواه عن بحير كل من: بقية بن الوليد ومعاوية بن يحي أبو مطيع.

كما تابعه محمد بن إبراهيم، أخرجه: ابن أبي عاصم (1045) (ص498)، والطحاوي في مشكل الآثار (2/69)، والطبراني في المعجم الكبير (621) (18/247)، والحاكم (1/96)، وقال: (هذا إسناد صحيح على شرطهما جميعا ولا أعرف له علةووافقه الذهبي، جميعهم من طريق محمد بن إبراهيم عن خالد بن معدان به. وجاء في رواية الطبراني: عن خالد بن معدان عن عمه عن العرباض، قال ابن حجر في التهذيب (6/238): (وهذا يعكر على من قال: أنه عمرو بن عبسة – أي عبد الرحمن بن عمرو السلمي – فإن معدان والد خالد هو ابن أبي ذئب إلا أن يكون خالد أطلق عليه عمه مجازا).

أما طريق ضمرة بن حبيب، فقد أخرجه: أحمد (4/126)، وابن ماجه (43) (1/16)، وابن أبي عاصم (33، 56، 58،1044) (ص19،29،30،498)، والطبراني في المعجم الكبير (619) (18/247)، والحاكم (1/96)، اللالكائي (79) (1/74)، وابن عبد البر (2/221)، جميعهم من طريق معاوية بن صالح عن ضمرة بن حبيب به، ورواه عن معاوية كل من: عبد الرحمن بن مهدي وأسد بن موسى وعبد الله بن صالح .

وجاء في آخر الحديث من طريق ضمرة "إنما المؤمن كالجمل الآنف حيث قيد انقاد"، لكن أنكره جمع من الحفاظ، قال أحمد بن صالح المصري كما جاء عند اللالكائي (1/74): (ليس في حديث ضمرة هذه الكلمة) وذكرها، وقال الحاكم في المستدرك (1/96): (فكان أسد بن وداعة يزيد في الحديث "فإن المؤمن.. "، وقال ابن رجب في جامع العلوم والحكم (2/110): (وقد أنكر طائفة من الحفاظ هذه الزيادة في آخر الحديث، وقالوا: هي مدرجة فيه وليست منه).

أما طريق يحي بن جابر الطائي فقد أخرجه: ابن أبي عاصم (30،1042) (ص18،497)، والطبراني في المعجم الكبير (620) (18/247)، جميعهم من طريق بقية بن الوليد عن سليمان بن سليم عن يحي بن جابر، وفيه إسناده بقية بن الوليد، وبقية بن الوليد يكاد يتفق الحفاظ على أنه لا بأس به إذا حدث عن الثقات خاصة أهل الشام أما في المجهولين فحديثه ضعيف، كما أنه يدلس قاله النسائي، وعده ابن حجر في طبقات المدلسين من الطبقة الرابعة الذين يتفق على أنه لا يحتج بحديثهم إلا بما صرحوا فيه بالسمع. (انظر: أحوال الرجال ص174، التاريخ الكبير (2/105)، الضعفاء الكبير (1/162)، الجرح والتعديل (2/434)، الكامل (2/259)، ميزان الاعتدال (1/331)، تهذيب التهذيب (1/473)، تقريب التهذيب ص126، طبقات المدلسين ص49)

وأما طريق عمر بن يونس اليمامي فقد أخرجه: الطحاوي في مشكل الآثار (2/69)، من طريق أبي أمية عنه حدثنا عكرمة بن عمار حدثنا عوف الأعرابي عن عبد الرحمن قال أبو جعفر هو ابن عمرو السلمي به، وجاء في الإسناد عمرو بن يونس اليامي، ولم أجد ترجمة بهذا الاسم والغالب أنه تصحيف. ورجاله ثقات.

الثاني: يحي بن أبي المطاع قال سمعت العرباض بن سارية، وأخرجه: وابن ماجه (42) (1/15)، وابن أبي عاصم (26، 29، 1038) (ص17،55، 497)، والطبراني في المعجم الأوسط (66) (1/32)، وفي المعجم الكبير (622) (18/248)، والحاكم (1/97)، جميعهم من طريق عبد الله بن العلاء عن يحي بن أبي المطاوع، رواه عنه الوليد بن مسلم وعمرو بن أبي سلمة التنيسي وإبراهيم بن عبد الله بن المطاع.


وهذا الإسناد فيه علتان: أحدهما) التفرد فلم يروه عن يحي بن أبي المطاع إلا عبد الله بن العلاء بن زبر قاله الطبراني في الأوسط (1/66). والثاني) الانقطاع بين يحي بن أبي المطاع والعرباض بن سارية، قاله دحيم ونقله عنه أبو زرعة (انظر: تهذيب التهذيب (11/280) في ترجمة يحي بن أبي المطاع)، قلت: وهم أعلم بحاله من غيره ممن أثبت له السماع عن العرباض بن سارية كالبخاري وابن أبي حاتم (لعلمه بأحوال أهل الشام).

الثالث: حجر بن حجر عن العرباض بن سارية، أخرجه: أحمد (4/126)، وأبو داود (4607) (5/14)، وابن أبي عاصم (32، 57) (ص19، 30)، وابن حبان (5) (1/178)، والحاكم (1/97)، وأبو نعيم في الحلية (10/115)، جميعهم من طريق الوليد بن مسلم حدثنا ثور بن يزيد قال حدثني خالد بن معدان قال حدثني حجر بن حجر به.

الرابع: مهاصر بن حبيب عن العرباض بن سارية، أخرجه: ابن أبي عاصم في السنة (28، 29، 59،1043) (ص18،30، 497)، والطبراني في المعجم الكبير (623) (18/248)، من طريق أبي اليمان حدثنا إسماعيل بن عياش عن أرطاة بن المنذر عن مهاصر بن حبيب.

الخامس: عبد الرحمن بن أبي بلال عن العرباض بن سارية، أخرجه: الطبراني في المعجم الكبير (624) (18/249)، من طريق حيوة بن شريح الحمصي حدثنا بقية عن بحير بن سعد عن خالد بن معدان عن عبد الرحمن بن أبي بلال به.


وجاء في الإسناد عبد الرحمن بن أبي بلال، والصواب عبد الله، فإن عبد الرحمن هذا لا يعرف، أما عبد الله بن أبي بلال فقد روى عن العرباض ولم يرو عنه سوى خالد بن معدان فهو مجهول الحال، وقد ذكره البخاري وابن أبي حاتم وسكتا عنه، وذكره ابن حبان في الثقات. (انظر: التاريخ الكبير (5/55)، الجرح والتعديل (5/19)، الثقات (5/49)، ميزان الاعتدال (2/399))، على أن في إسناده علة أخرى وهي تدليس بقية بن الوليد.

السادس: جبير بن نفير عن العرباض بن سارية، أخرجه: ابن أبي عاصم في السنة (34، 1041) (ص20،497) والطبراني في المعجم الكبير (642) (18/257)، من طريق أبي حمزة الحمصي عن شعوذ الأزدي عن خالد بن معدان عن جبير بن نفير به.
وشعوذ بن عبد الرحمن الأزدي ذكره البخاري وابن أبي حاتم وسكتا عنه، وذكره ابن حبان في الثقات. (انظر: التاريخ الكبير (4/266)، الجرح والتعديل (4/390)، الثقات (6/451))

وحديث العرباض بن سارية في عمومه حديث صحيح، قال أبو عيسى الترمذي: (هذا حديث صحيح)، وقال البزار نقلا عن ابن عبد البر في جامع بيان العلم (2/222): (حديث عرباض بن سارية في الخلفاء الراشدين حديث ثابت صحيح وهو أصح إسناد من حديث حذيفة "اقتدوا بالذين من بعدي" لأنه مختلف في إسناده ومتكلم فيه من أجل مولى ربعي وهو مجهول عندهموصححه الحاكم وأكد على تصحيحه وقال: (هذا إسناد صحيح على شرطهما جميعا ولا أعرف له علة)، ووافقه الذهبي، وقال البغوي في شرح السنة (1/181): (هذا حديث حسن وصحح إسناده الألباني في الإرواء(2455).


فمن أنتَ لتأتي لتطعن في رجال الحديث وأنتَ لا تعلم في علوم الحديث شيئاًَ

أما النجف الأشرف فيغرد بعيداً عن موضوعنا ,,


من مواضيع : عبد لله 0 كتاب بلا عنوان هنا حول علم الرجال والحديث عند أهل السنة والجماعة تفضــل
0 موعدك الى غدا ظهرا يا عبد الله
0 لو سلمنا بصحة لفظ ( كتاب الله وعترتي ) هل لي بإجابة على هذا السؤال <>
0 وهم راكعون هل هي صفة ام حال موضوع لنقاش <>... [&]
0 من يحاورنا أيها الأفاضل ؟؟ [&]
رد مع اقتباس