[ابن المملكة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

للتوضيح نقول : يوجد مسلمون في مكة قبل الهجرة . هؤلاء المسلمون من أهل مكة كل من آمن وهاجر وجاهد فهو مؤمن حقا وله المغفرة والرزق الكريم من الله . كذلك يوجد مسلمون من أهل المدينة قبل الهجرة . المسلمون من أهل المدينة الذين آووا المهاجرين ونصروهم فهم مؤمنين حقا . بقي عندنا منافقين . النفاق ظهر بعد الهجرة . من هنا يتضح أن كل من آمن وهاجر وجاهد وآوى ونصر قبل الهجرة فهو مؤمن حقا . وهذا أكبر دليل على عدم ردة الصحابة لأن قادتهم كانت من الذين آمنوا قبل الهجرة .

وهنا تناقض نفسك تقول أن كل المهاجرين والأنصار مؤمنين ثم تقول أن النفاق ظهر بعد الهجرة !!

إذا المنافقين كانوا ممن يدعون الصحبة من المهاجرين والأنصار ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

بالنسبة لآية الردة فهي خاصة بأحداث معركة أحد حيث قال نفر من الصحابة لقد قتل الرسول وانتهى الاسلام وقعد عن القتال . والذي يؤكد هذا القول أن معنى إرتد على عقبيه اي ترك الشيء بالكلية وليس معنى إرتد على عقبيه ترك جزء واحد والصحابة لو إرتدوا على أعقابهم لتخلوا عن الدين بالكلية من صلاة وصيام وحج وجهاد .

ثم من قال لك أن الآية خاصة بمعركة أحد .. هي إن نزلت في معركة أحد ولكنها عامة لكل من أنقلب على عقبيه بعدها ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

لكن ثابت للجميع أنهم حافظوا على الدين كاملا وهذا أكبر دليل على التفسير الخاطىء لآية الردة .

والمنافقين كانوا يحافظون على الدين كاملاً أمام الناس ولذلك لم يعرفهم أحد إلا من أخبر به الرسول ولكن قلوبهم كانت مع الكفر والحقد على الإسلام والرسول الكريم ..

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخمد نجاد [ مشاهدة المشاركة ]

الزملاء الكرام : أنتم أثبتم إمامة علي بآية : إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ......... وأثبتم ردة الصحابة بآية : افإن مات أو قتل ارتددتم على أعقابكم .......... وأنا أثبت أن كل من آمن وهاجر وجاهد وكل من آوى ونصر بأنه مؤمن حقيقي وله المغفرة والرزق الكريم من الله والدليل قول الله : إن الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله والذين آوو ونصروا أولئك هم المؤمنين حقا لهم مغفرة ورزق كريم . قولي واضح ليس كل مسلم عاش في زمن الرسول بل كل مسلم تنطبق عليه الصفات التي ذكرها الله . الصفات التي ذكرها الله تنطبق على الخلفاء الراشدين وغالبية المسلمين وهذا القول يبطل فكرة ردة الصحابة وعدم شرعية الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم ورضوا عنه . كذلك أنتم قارنوا بين ألآيات الثلاثة الخاصة بإمامة علي وردة الصحابة وإيمان الصحابة أيها أقوى في الدلالة ؟

ترجع للإستدلال بنفس الآية وتطبقها على كل المهاجرين والأنصار !!!

ولكن أين الدليل على إيمان كل المهاجرين وكل الأنصار ؟؟؟

وإلى الآن لم تجب على أي سؤال أنت فقط تكرر مشاركتك الأولى بدون أي جواب منك أو حوار ؟؟

هل كل من هاجر هو من المؤمنين المغفور لهم ؟؟

هل ابن أبي سلول من ضمنهم ؟؟