الموضوع: الامام المعصوم
عرض مشاركة واحدة

اخمد نجاد
مــوقوف
رقم العضوية : 36208
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 168
بمعدل : 0.03 يوميا

اخمد نجاد غير متصل

 عرض البوم صور اخمد نجاد

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : اخمد نجاد المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 03-12-2009 الساعة : 02:04 AM


[QUOTE=القناص الاول;991392]بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

من الاولين والاخرين



والله لقد سئمنا تكرار المواضيع ، منذ اكر من قرن وهذه الاية تشكل عندكم عقدة ، ولكن انا لله وانا اليه راجعون ، خذ يا احمد يا نجاد حتى تشبع :


روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب .

وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .

وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال :

[right]تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية .
وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في
مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في
المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي *
اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ، وإني محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ،
أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( نور الابصار ص 77 ) .

وفي تفسير القرطبي : أن سائلا سأل في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطه أحد شيئا ، وكان علي - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه - في الصلاة في الركوع ، وفي يمينه خاتم ، فأشار إلى السائل بيده حتى أخذه .

قال الإمام الطبري : وهذا يدل على أن العمل القليل لا يبطل الصلاة ، فإن التصدق بالخاتم في الركوع عمل جاء به في الصلاة ، ولم تبطل الصلاة به ، وقوله : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، يدل على أن صدقة التطوع تسمى زكاة ، فإن عليا تصدق بخاتمه في الركوع .

وقال ( ابن خويز منداد ) قوله تعالى : ( ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) تضمنت جواز العمل اليسير في الصلاة ، وذلك أن هذا خرج مخرج المدح ، وأقل ما في باب المدح أن يكون مباحا ، وقد روي أن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أعطى السائل شيئا ، وهو في الصلاة ، قد يجوز أن تكون هذه صلاة تطوع ، وذلك أنه مكروه في الفروض ( تفسير القرطبي ص 2218 - 22 ) .

وفي تفسير الطبري ( تفسير الطبري 10 / 425 - 426 ) بسنده عن السدي قال : ثم أخبرهم بمن يتولاهم فقال : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، هؤلاء جميع المؤمنين ، ولكن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مر به سائل ، وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .

وفي رواية أخرى بسنده عن أبي جعفر قال : سألته عن هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، قلت : من الذين آمنوا ؟ قال : الذين آمنوا ، قلنا : بلغنا أنها نزلت في علي بن أبي طالب ، قال : علي من الذين آمنوا .

وفي رواية ثالثة : حدثنا عتبة بن أبي حكيم في هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال : علي بن أبي طالب .

وفي رواية رابعة عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله
تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قال : نزلت في علي بن أبي طالب تصدق وهو راكع .
وفي تفسير ابن كثير ( تفسير ابن كثير 2 / 113 - 114 ( بيروت 1986 ) ) : قال ابن أبي حاتم بسنده عن عتبة بن أبي حكيم قي قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، قال : هم المؤمنون ، وعلي بن أبي طالب .
وعن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ،
وقال ابن جرير بسنده عن غالب بن عبد الله قال : سمعت مجاهد يقول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في علي بن أبي طالب ، تصدق وهو راكع ،
وعن ابن عباس في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله ) - نزلت في علي بن أبي طالب .

وروى ابن مردويه من طريق سفيان الثوري عن سنان عن الضحاك عن ابن عباس قال : كان علي بن أبي طالب قائما يصلي ، فمر سائل وهو راكع ، فأعطاه خاتمه ، فنزلت ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية .

وعن أبي صالح عن ابن عباس قال : خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المسجد والناس يصلون بين راجع وساجد ، وقائم وقاعد ، وإذا مسكين يسأل ، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أعطاك أحد شيئا ؟ قال : نعم ، قال : من ؟
قال : ذلك الرجل القائم ، قال : على أي حال أعطاكه ؟ قال : وهو راكع ، قال : وذلك علي بن أبي طالب ، قال : فكبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ، عند ذلك ، وهو يقول : ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا * فإن حزب الله هم الغالبون ) .

وعن ميمون بن مهران ، عن ابن عباس في قوله الله تعالى : [color=#000080]( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية : نزلت في المؤمنين ، وعلي بن أبي طالب أولهم .

وروى المحب الطبري عن عبد الله بن سلام قال : أذن بصلاة الظهر ، فقام الناس يصلون ، فمن بين راكع وساجد ، وسائل يسأل ، فأعطاه علي خاتمه ، وهو راكع ، فأخبر السائل رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة * ويؤتون الزكاة * وهم راكعون ) .
قال : أخرجه الواحدي وأبو الفرج والفضائلي (الرياض النضرة 2 / 302 ) .

وروى الفخر الرازي في التفسير الكبير عن عطاء عن ابن عباس : أنها نزلت في علي بن أبي طالب عليه السلام ، وروي أن عبد الله بن سلام قال : لما نزلت هذه الآية ( إنما وليكم الله ورسوله ) - الآية ، قلت يا رسول الله : أنا رأيت عليا يتصدق بخاتمه على محتاج ، وهو راكع ، فنحن نتولاه .

ويقول الفخر الرازي : قالت الشيعة : هذه الآية دالة على أن الإمام - بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم - هو علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - . ويقول : وتقريره أن نقول أن هذه الآية دالة على أن المراد بها ( إمام ) ، ومتى كان الأمر كذلك ، وجب أن يكون هذا الإمام هو علي بن أبي طالب .

وفي تفسير المنار : ورواه من عدة طرق أنها نزلت في أمير المؤمنين ، علي المرتضى ، كرم الله وجهه ، إذ مر به سائل ، وهو في المسجد ، فأعطاه خاتمه ( تفسير المنار 6 / 366 ) .

وروى الواحدي في أسباب النزول في قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) ، قال جابر بن عبد الله : جاء عبد الله بن سلام إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله أن قوما من قريظة والنضير قد هجرونا وفارقونا ، وأقسموا
ألا يجالسونا ، ولا نستطيع مجالسة أصحابك لبعد المنازل ، وشكى ، ما يلقى من اليهود ، فنزلت هذه الآية ، فقرأها عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : رضينا بالله وبرسوله وبالمؤمنين أولياء .
ونحو هذا قال الكلبي ، وزاد : أن آخر الآية في علي بن أبي طالب ، رضوان الله عليه ، لأنه أعطى خاتمه سائلا ، وهو راكع في الصلاة .
وعن ابن عباس قال : أقبل عبد الله بن سلام ، ومعه نفر من قومه قد آمنوا ، فقالوا : يا رسول الله ، إن منازلنا بعيدة ، وليس لنا مجلس ولا متحدث ، وإن قومنا لما رأونا آمنا ، بالله ورسوله صدقناه ، رفضوا وآلوا على أنفسهم أن لا يجالسونا ولا
يناكحونا ولا يكيلوا منا فشق ذلك علينا ، فقال لهم النبي - عليه الصلاة والسلام - ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . ثم إن النبي صلى الله عليه وسلم ، خرج إلى المسجد ، والناس بين قائم وراكع ، فنظر سائلا فقال : هل أعطاك أحد
شيئا ؟ قال : نعم خاتم من ذهب ، قال : من أعطاكه ؟ قال : ذلك القائم ، وأومأ بيده إلى علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقال على أي حال أعطاك ؟ قال : أعطاني وهو راكع ، فكبر النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قرأ ( ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون ) ( أسباب النزول ص 133 - ) .

وفي تفسير الزمخشري : أن آية ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية ، إنا نزلت في علي بن أبي طالب - رضي الله عنه ، وكرم الله وجهه في الجنة - حين سأل سائل ، وهو راكع في صلاته ، فطرح له خاتمه كأنه كان مرجا في خنصره
، فلم يتكلف لخلعه كثير عمل يفسد بمثله صلاته ، فإن قلت كيف صح أن يكون لعلي ، رضي الله عنه ، واللفظ لفظ جماعة ، قلت : جئ به على لفظ الجمع ، وإن كان السبب فيه رجلا واحدا ، ليرغب الناس في مثل فعله ، فينالوا مثل نواله ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية
من الحرص على البر والإحسان ، وتفقد الفقراء ، حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير ، وهم في الصلاة ، لم يؤخروه إلى الفراغ منها ( تفسير الكشاف 1 / 262 ) .

وفي كنز العمال : عن ابن عباس قال : تصدق علي عليه السلام بخاتمه ، وهو راكع ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم ، للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ؟ قال : ذلك الراكع ، فأنزل الله فيه ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) - الآية . قال : وكان في خاتمه مكتوبا ( سبحان من فخري بأني له عبد ) ، ثم كتب في خاتمه بعد ( الملك له ) .
قال : أخرجه الخطيب في المتفق ( كنز العمال 6 / 319 ) .

وعن أبي رافع : دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهو نائم - أو يوحى إليه - وإذا حية في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها وأوقظه ، فاضطجعت بينه وبين الحية ، فإذا كان شئ كان بي دونه ، فاستيقظ وهو يتلو هذا الآية ( إنما وليكم الله
ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقال : الحمد لله ، فرآني إلى جانبه ، فقال : ما أضجعك هنا ؟ قلت : لمكان هذه الحية ، قال : قم إليها فاقتلها ، فقتلتها ، ثم أخذ بيدي فقال : يا أبا رافع ، سيكون بعدي قوما
يقاتلون عليا ، حقا على الله جهادهم ، فمن لم يستطع جهادهم بيده فبلسانه ، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ، ليس وراء ذلك شئ.
قال : أخرجه الطبراني وابن مردويه وأبو نعيم ( كنز العمال 7 / 305 ) .

وروى الهيثمي في مجمعه ( مجمع الزوائد 7 / 17 ) بسنده عن عمار بن ياسر قال : وقف على
علي بن أبي طالب سائل ، وهو راكع في تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه بذلك ، فنزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، هذه الآية ( إنما وليكم ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة
ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ، فقرأها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه .
قال : رواه الطبراني في الأوسط - كما ذكره السيوطي في الدر المنثور ، وقال : أخرجه الطبراني في الأوسط ، وابن مردويه عن عمار بن ياسر .




والان يا بن نجاد هل اجبناك ؟

انظر الى قول الله : محمد رسول الله ثم أنظر كم كتبت عن امامة علي وكان يغني عن شرحك ثلاث كلمتان فقط :محمد رسول الله وعلي خليفته.
شرحك الطويل جدا هو دليل على عدم وجود إمامة.
أهم أصل في الاسلام وهو الامامة يأتي بتفاسير اليس الامر غريب جدا ؟
اليس قول الله محمد رسول الله أكبر دليل على بطلان الامامة ؟
حيث الامامة وهي مساوية للرسالة فإثباتها سهل للغاية ولا يحتاج الامر سوى كلمتان فقط هما محمد رسول الله وعلي خليفته ؟


من مواضيع : اخمد نجاد 0 رسالة الى الاستاذ المحترم هورس
0 الاخ hors تفضل
0 الدعوة الى حوار حر ومفتوح بين شخصين فقط [&]
0 الامام المعصوم
0 القرآن يثبت الايمان الحقيقي للصحابة والأجر من الله <>