[خادم_الأئمة]

فقال لي ابن تيمية : يا شيخ ممكن سؤال ؟؟
قلت له : تفضل يا شيخنا فمثلك لا يستأذن !!
قال لي : لماذا لا تجعل إمرأتك ترضع الرجال .؟
قلت له : شيخنا العزيز ولمااذا اجعلها تُرجع الرجال !!
فقال لي : تيمنا بالصحابة يا رجل !
فقلت له : لا استطيع السموحة
فقال لي : يعني مسوي روحك غيور ؟؟؟
فقلت له : الغيرة من صفات المؤمنين يا شيخ
فقال : بلا هياط خلاص مابي اسمع منك شي

فقلت له : شيخنا ممكن سؤال .. ؟
فقال لي : تفضل بس لا تكثر كلام
فقلت له : شيخنا لماذا لم تتزوج !!؟
فقال لي : مالي ومال الزواج يا بني ؟؟ فاانا احب ان انشر الاسلام مو فاضي للزواج !!
فقلت له : لماذا لم تقتدي بالـرسول صل الله عليه وسلم ؟
فقال متلعثما : لا شيخ مو كل شي يسويه الرسول صوسلم يعني حجة علينا !!
فقلت له : انرني كيف ..؟
فقال لي: الرسول صوسلم كان لا يأكل الضب وانا ااكل الضب

فقلت جواب مفحم

فصار شجار بيني وبين شيخ الاسلام بعدها حول احد المواضيع قال فيها انه الرب شاب امرد ولكن قلت ربي ليس شاب امرد وتناقشنا وافحمني فصرت من عبيد الشاب الامرد

ثم رأيت شيخ الاسلام يتمغط مغطة تليق بجلاله وهو ميت حتى شممت الروائح مره اخرى الكريهة فسألته عن مصدرها فقال لي مثل شهير وهو سبب انتشارها

اذا جاك الريح سده واستريح

فقلت له هذه الرائحة مباركة ، فضحك الشيخ وكسر رقبته حتى يختفي ولكن لحيته لم يستطع اخفائها فقام بحلقها وهو يبكي ولكن له كرامات انه لحيته المباركة تنمو سريعا

الحمد لله تعالى عدت المشكلة بخير وطوفنا الزحمة واذ انا بالطريق للذهاب لبيتي المبارك ، وقفت برهة وإذا أرى انه هناك مئات السيارات تلحقني !!
قلت عسى ماشر يا جماعة فقالوا نريد ان نزفك كما تُزف العروس بالعرس ، فقلت آآه مااجمل مشاعركم الطيبة ، فركبت السيارة واصوات الهرنات من ورائي وخلفي وأمامي فرحا بي وانا في الطريق علمت بقدرة قادر بسبب كرامة هدايتي اني اسمع النمل ماذا تقول فسمعت نملة رافضية تريد التفجير بسيارتي وكانت منتظرة قدومي لركن معين حتى تفجر نفسها فقام احد الوهابية جزاه الله اللف خير في النوم عليها وجعل نفسه وتسخيره لنفسه لكي يكون مدواسة للسيارة ، الله اكبر ماهذا الايثار الرابع !!
فدسناه وخرج من جسده فطريات وارانب وضب وغيرها لا نعلم كيف ولكنها كرامة من كراماتنا نحن المهتدين

ووصلت بسلام للمنزل وإذ خرجت زوجتي منبهرة وقالت ماهذه الجماهير الغفيرة ورائك يا خادم !! قلت ازف لج الخبرية الرائعة فانا توهبت

فبكت الزوجة وخرت ساجده وقالت الحمد لله اقتنع ، وانا بكيت معاها ثم اغلقنا الباب واصوات الجماهير ظلت واقفه لمدة ساعات طويلة وكانوا يحملون لافتات وصوري (وكانت بالفريج بالخليجي والحارة بالسوري) ملايين الجماهير ولا تقولوا لي كيف يحتويه هذا المكان ، فقد سبقونا اخوتنا في الاسلام في المسجد الكبير في الكويت عندنا حيث قالوا انه 200 الف مصلي في التراويح والمسجد بالكثير يشيل 100 الف

الله اكبر !
فبعد هذا الانجاز العظيم تسامرنا انا وزوجتي حتى قامت القيامة بعدها بيني وبين احد الجيران الروافض بعد مشاهدة كلامية في حوار معه !!


يتبع ان شاء الله