[شاكر@]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهر دجلة [ مشاهدة المشاركة ]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم [ احتفالات العراقيين امام بيت مصطفى العذاري https://www.youtube.com/watch?v=0WhKrXe2d3U :بغداد تحتفل بتحرير الفلوجة http://www.non14.net/filestorage/con...1931_140_1.jpg الجيش العراقي تحت المجسر الذي اعدم عليه الشهيد مصطفى العذاري الجيش والحشد يتقدم وعين الله ترعاه علمنا عالي ويبقى عالي وراياتنا منصورة بعون الله

وماذا بعد هذا الانتصار الممزوج بدماء اهل الوسط والجنوب
اهل الوسط والجنوب الذين كانهم خلقوا لمهمة واحده وهي القتال نيابة عن الجبناء
اهل الوسط والجنوب الذين قدرهم ان يتاجر بهم الجميع وحسب مصلحته وكل في زمانه ومكانه
فاهل الوسط والجنوب هم من حارب في قادسية الذل وهم من قاتل في ام المهالك وهم من قاتل العصاة في شمال العراق
والاخرين قادة مترفين فقط يعدمون ويقتلون ويتامرون
اهل الوسط والجنوب شجعان بالحق والباطل فالحق والباطل عندهم سيان
واهل الغربيه جبناء معروفين بالغدر والخيانه همهم حب القيادة والسيطره وبكل الوسائل والطرق والسبل حتى اذا استدعى الامر المتاجرة بنسائهم وشرفهم وهذا غير مخفي على الجميع اليوم رغم ان الكل تغض النظر عنه ،
اهل الوسط والجنوب دائما مشروع وسچة درب للاخرين فدائين ابطال لا غبار على ذلك
ولكن لاقيادة لهم تسيرهم على جادة الصح
فماذا بعد هذا الانتصار
وما ذا بعد هذه الدماء التي سالت وكل قطرة دم لا يعادلها الفلوجة واهلها
هل يسلم قادة الشيعة الرمادي والفلوجة مرة اخرى للارهاب وكل سنتين نعاود الكرة
ام يكونون قيادين بمستوى الدماء التي سالت ويحكمون الرمادي والفلوجه وغيرها كما كان ايام زمان محافظات الوسط والجنوب
يحكمها اهل الغربيه ،،طبعا اشك في ذلك
فبدون الرجوع الى عراق موحد
لا استقرار ،،،وها نحن جربنا ذلك مرارا ،فلم يكن يحكم الرمادي او الفلوجة شيعيا او كرديا ،انما كانوا ابنائها هم الحاكمين ،
وكانت مهمتهم قطاعي طرق لقتل الفقراء والمساكين الذين يحمونهم
فهل ياتُرى تُعاد الامور الى سابقاتها وينسحب الجيش والاجهزة الاخرى وتعود الكره مرة اخرى
ونعود مرة اخرى ودماء جديده كل سنة او سنتين
لا ن اهل المنطقة الغربيه لا يعرفون القتال ،فقط يعرفون كيف يكونوا رؤساء وحكام ،،،وبكل الاساليب ،،،وبذلك سوف يسلمون مناطقهم مرة اخرى
ويرجع اهل الوسط والجنوب للتحرير لان قدرهم شجعان تتلاعب بهم ايادي السياسين الدجالين والكهنة المنافقين