عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية الجابري اليماني
الجابري اليماني
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 43999
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 4,425
بمعدل : 0.83 يوميا

الجابري اليماني غير متصل

 عرض البوم صور الجابري اليماني

  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : الجابري اليماني المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-08-2011 الساعة : 02:46 AM



مكر بني أمية



قلت ( الجابري اليماني ) : إنما أوردت هذا المقطع لان الناس كانت تعرف مكر بني أمية ولست في محل الاستشهاد بأسباب مقتل عثمان فلها بحث مستقل إن شاء الله تعالى .




أستقطع موضع الشاهد :


1- ألا إنه لا مال لكم عندنا إنما هذا المال لمن قاتل عليه ولهذه الشيوخ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال فغضب الناس وقالوا هذا مكر بني أمية ورجع الوفد راضون فلما كانوا ببعض الطريق إذا راكب يتعرض لهم ثم يفارقهم ويعود إليهم ويسبهم فأخذوه فقالوا ما شأنك إن لك لشأنا قال أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر ففتشوه فإذا معه كتاب على لسان عثمان عليه خاتمه أن يصلبهم أو يضرب أعناقهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم قال فرجعوا وقالوا قد نقض العهد وأحل الله دمه ...


الراوي: أبو سعيد مولى أبي أسيد المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/231

خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح غير أبي سعيد مولى أبي أسيد وهو ثقة



2- ألا إنه لا مال لكم عندنا إنما هذا المال لمن قاتل عليه ولهذه الشيوخ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال: فغضب الناس وقالوا: هذا مكر بني أمية ثم رجع الوفد المصريون راضين فبينما هم في الطريق إذا هم براكب يتعرض لهم ويفارقهم ثم يرجع إليهم ثم يفارقهم ويسبهم قالوا له: مالك إن لك لأمرا ما شأنك ؟! فقال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر ففتشوه فإذا هم بالكتاب معه على لسان عثمان عليه خاتمه إلى عامله بمصر أن يصلبهم أو يقتلهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف .


الراوي: أبو سعيد مولى أبي سعيد الأنصاري المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 8/7

خلاصة حكم المحدث: رواته ثقات



3- ألا إنه لا مال لكم عندنا ، إنما هذا المال لمن قاتل عليه ولهذه الشيوخ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، قال : فغضب الناس [ وقالوا ] : هذا مكر بني أمية ، ثم رجع الوفد المصريون راضين ، فبينما هم في الطريق إذا هم ( براكب ) يتعرض لهم ويفارقهم ، ثم يرجع إليهم ، ثم يفارقهم ويسبهم ، قالوا له : مالك ؟ إن لك لأمرا ، ما شأنك ؟ فقال : أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر ، ففتشوه فإذا هم بالكتاب معه على لسان عثمان رضي الله عنه ، عليه خاتمه إلى عامله بمصر أن يقتلهم أو يصلبهم ، أو يقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف


الراوي: أبو سعيد مولى أبي سعيد الأنصاري المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: المطالب العالية - الصفحة أو الرقم: 5/21

خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات سمع بعضهم من بعض


الرابط :

هنا


وكذا وردت في :


الكتاب: كشف الأستار عن زوائد البزار
المؤلف: نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ)
تحقيق: حبيب الرحمن الأعظمي
الناشر: مؤسسة الرسالة، بيروت
الطبعة: الأولى، 1399 هـ - 1979 م

جزء 4 صفحة 89 - 90

3265 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ (ثقة) ، ثنا الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ (ثقة)، قَالَ سَمِعْتُ أَبِي (ثقة) يُحَدِّثُ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ (ثقة) ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ( صدوق حسن الحديث وقد وثق ) مَوْلَى أَبِي أُسَيْدٍ، قَالَ: بَلَغَ عُثْمَانَ ، أَنَّ وَفْدَ أَهْلِ مِصْرَ، قَدْ أَقْبَلُوا، فَتَلَقَّاهُمْ فِي قَرْيَةٍ لَهُ، خَارِجًا مِنَ الْمَدِينَةِ، وَكَرِهَ أَنْ يَدْخُلُوا عَلَيْهِ، أَوْ كَمَا قَالَ، فَلَمَّا عَلِمُوا بِمَكَانِهِ، أَقْبَلُوا إِلَيْهِ، فَقَالُوا: ادْعُ لَنَا بِالْمُصْحَفِ، فَدَعَى، يَعْنِي بِهِ فَقَالَ: افْتَحْ، فَقَرَأَ حَتَّى انْتَهَى إِلَى هَذِهِ الآيَةِ: قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَامًا وَحَلالا قُلْ ءَاللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ

[ أستقطع موضع الشاهد ]


أَلا إِنَّهُ لا مَالَ لَكُمْ عِنْدَنَا، إِنَّمَا هَذَا الْمَالُ لِمَنْ قَاتَلَ عَلَيْهِ، وَلِهَذِهِ الشُّيُوخِ مِنْ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ، قَالَ: فَغَضِبَ النَّاسُ، وَقَالُوا: هَذَا مَكْرُ بَنِي أُمَيَّةَ، وَرَجَعَ الْوَفْدُ رَاضُونَ، فَلَمَّا كَانَ بِبَعْضِ الطَّرِيقِ إِذَا رَاكِبٌ يَتَعَرَّضُ لَهُمْ، ثُمَّ يُفَارِقُهُمْ وَيَعُودُ إِلَيْهِمْ، وَيَسُبُّهُمْ، فَأَخَذُوهُ، فَقَالُوا: مَا شَأْنُكَ؟ إِنَّ لَكَ لَشَأْنًا، قَالَ: أَنَا رَسُولُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ إِلَى عَامِلِهِ بِمِصْرَ، فَفَتَّشُوهُ، فَإِذَا مَعَهُ كِتَابٌ، عَلَى لِسَانِ عُثْمَانَ، عَلَيْهِ خَاتَمُهُ، أَنْ يَصْلِبَهُمْ، أَوْ يَضْرِبَ أَعْنَاقَهُمْ، أَوْ يَقْطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ، قَالَ: فَرَجَعُوا، وَقَالُوا: قَدْ نَقَضَ الْعَهْدَ، وَأَحَلَّ اللَّهُ دَمَهُ، فَقَدِمُوا الْمَدِينَةَ، فَأَتَوْا عَلِيًّا، فَقَالُوا: أَلَمْ تَرَ إِلَى عَدُوِّ اللَّهِ، كَتَبَ فِينَا بِكَذَا وَكَذَا؟


إسناده حسن رجاله ثقات عدا هانئ البربري وهو صدوق حسن الحديث وقد وثق


يتبع .... يتبع



توقيع : الجابري اليماني
** إنـنـا للـمـوت عشّـــاق الحسين **




من مواضيع : الجابري اليماني 0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 7
0 الصحيح من واقعة الجمل
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 6
0 محاولات قتل الامام علي (ع) من قبل السلطة المنقلبة واتباعهم
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 5
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 06-08-2011 الساعة 03:20 AM.

رد مع اقتباس