عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية ابو غدير الساعدي
ابو غدير الساعدي
عضو برونزي
رقم العضوية : 64616
الإنتساب : Mar 2011
المشاركات : 324
بمعدل : 0.07 يوميا

ابو غدير الساعدي غير متصل

 عرض البوم صور ابو غدير الساعدي

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : ابو غدير الساعدي المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-11-2013 الساعة : 05:21 PM


في كتب الطبراني
************
الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين
6498 - حدثنا : الصائغ ، ثنا : أحمد بن عمر العلاف ، ثنا : أبو سعيد مولى بني هاشم ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن أيوب ، عن عمارة بن غزية ، عن محمد بن إبراهيم ، عن أبي سلمة ، عن عائشة ، أن رسول الله (ص) أجلس حسيناً على فخذه ، فجاءه جبريل (ع) ، فقال : هذا إبنك ؟ ، قال : نعم ، قال : أمتك ستقتله بعدك ، فدمعت عينا رسول الله (ص) قال : إن شئت أريتك تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : نعم ، فأتاه جبريل بتراب من تراب الطف ، لم يرو هذا الحديث عن أيوب إلاّ حماد الديناري.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2742 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : أحمد بن يحيى الصوفي ، ثنا : إسماعيل بن أبان ، حدثني : حبان بن علي ، عن سعد بن طريف ، عن أبي جعفر ، عن أم سلمة ، قالت : قال رسول الله (ص) : يقتل الحسين حين يعلوه القتير ، قال أبو القاسم : القتير : الشيب. ، حدثنا : القاسم بن عباد الخطابي البصري ، ثنا : سعيد بن صبيح ، قال : قال هشام بن الكلبي ، عن عوانة بن الحكم قال : لما ضرب عبد الرحمن بن ملجم علياًً (ر) ، وذكر الحديث.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 105 )
2744 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، ثنا : محمد بن عبيد ، حدثني : شرحبيل بن مدرك الجعفي ، عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه : أنه سافر مع علي (ر) فلما حاذى نينوى قال : صبراً أباعبد الله صبراً بشط الفرات قلت : وما ذا ك قال : دخلت على رسول الله (ص) ذات يوم وعيناه تفيضان ، فقلت : هل أغضبك أحد يا رسول الله مالكاًً أرى عينيك مفيضتين قال : قام من عندي جبريل (ع) فأخبرني إن أمتي تقتل الحسين مشهور ، ثم قال : هل لك أن أريك من تربته ، قلت : نعم فمد يده فقبض فلما رأيتها لم أملك عيني أن فاضتا.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 105 )
2745 - حدثنا : محمد بن علي الصائغ ، حدثنا : يعقوب بن حميد بن كاسب ، ثنا : سفيان بن حمزة ، عن كثير بن زيد ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب قال : لما أحيط بالحسين بن علي قال : ما إسم هذه الأرض ، قيل : كربلاء ، فقال : صدق النبي (ص) : إنها أرض كرب وبلاء.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2746 - حدثنا : بشر بن موسى ، ثنا : عبد الصمد بن حسان المروزي ، ح ، وحدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ومحمد بن محمد التمار البصري ، وعبدان بن أحمد ، قالوا : ، ثنا : شيبان بن فروخ ، قالا : ، ثنا : عمارة بن زاذان الصيدلاني ، قالا : ، ثنا : ثابت البناني ، عن أنس بن مالك ، قال : إستأذن ملك القطر ربه عز وجل أن يزور النبي (ص) ، فأذن له ، فجاءه وهو في بيت أم سلمة ، فقال : يا أم سلمة‍ إحفظي علينا الباب ، لا يدخل علينا أحد ، فبينما هم على الباب إذ جاء الحسين ففتح الباب ، فجعل يتقفز على ظهر النبي (ص) ، والنبي (ص) يلتئمه ويقبله ، فقال له الملك : تحبه يا محمد ؟ ، قال : نعم ، قال : أما إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أن أريك من تربة المكان الذي يقتل فيها ، قال : فقبض قبضة من المكان الذي يقتل فيه ، فأتاه بسهلة حمراء ، فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها ، قال ثابت : كنا نقول إنها كربلاء.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2747 - حدثنا : أحمد بن رشدين المصري ، ثنا : عمرو بن خالد الحراني ، حدثنا : بن لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير ، عن عائشة (ر) قالت : دخل الحسين بن علي (ر) على رسول الله (ص) وهو يوحى إليه فنزا على رسول الله (ص) وهو منكب ولعب على ظهره فقال جبريل لرسول الله (ص) : أتحبه يا محمد ، قال : يا جبريل وما لي لا أحب مشهور قال : فإن أمتك ستقتله من بعدك فمد جبريل (ع) يده فأتاه بتربة بيضاء فقال : في هذه الأرض يقتل إبنك هذا يا محمد إسمها الطف ، فلما ذهب جبريل (ع) من عند رسول الله (ص) خرج رسول الله (ص) والتربة في يده يبكي فقال : يا عائشة : أن جبريل (ع) أخبرني : أن الحسين مشهور مقتول في أرض الطف ، وإن أمتي ستفتتن بعدي ثم خرج إلى أصحابه فيهم علي وأبوبكر وعمر وحذيفة وعمار وأبو ذر (ر) وهو يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ، فقال : أخبرني جبريل : أن مشهور الحسين يقتل بعدي بأرض الطف ، وجاءني بهذه التربة وأخبرني : أن فيها مضجعه.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2748 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : الحسين بن حريث ، ثنا : الفضل بن موسى ، عن عبد الله بن سعيد ، عن أبيه ، عن عائشة : أن الحسين بن علي دخل على رسول الله (ص) ، فقال النبي (ص) : يا عائشة ، ألا أعجبك ؟ لقد دخل علي ملك آنفاً ما دخل علي قط ، فقال : إن إبني هذا مقتول ، وقال : إن شئت أريتك تربة يقتل فيها ، فتناول الملك بيده ، فأراني تربة حمراء. ، حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، ثنا : هدبة ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن علي بن الحسين ، قال : قال لي الحسين بن علي قبل قتله بيوم : إن بني إسرائيل كان لهم ملك ، وذكر الحديث .
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2749 - حدثنا : عبد الله بن أحمد بن حنبل ، حدثني : عباد بن زياد الأسدي ، ثنا : عمرو بن ثابت ، عن الأعمش ، عن أبي وائل شقيق بن سلمة ، عن أم سلمة قالت : كان الحسن والحسين (ر) يلعبان بين يدي النبي (ص) في بيتي فنزل جبريل (ع) ، فقال : يا محمد إن أمتك تقتل إبنك هذا من بعدك ، فأوما بيده إلى الحسين فبكى رسول الله (ص) وضمه إلى صدره ، ثم قال رسول الله (ص) : وديعة عندك هذه التربة فشمها رسول الله (ص) ، وقال : ويح كرب وبلاء ، قالت : وقال رسول الله (ص) : يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دماً فإعلمي أن مشهور قد قتل قال : فجعلتها أم سلمة في قارورة ثم جعلت تنظر إليها كل يوم ، وتقول : إن يوماًً تحولين دماً ليوم عظيم
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2750 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، وأبو مسلم الكشي ، قالا : ، ثنا : حجاج بن المنهال ، ح ، وحدثنا : أبو خليفة الفضل بن الحباب ، ثنا : أبو الوليد الطيالسي ، قالا : ، ثنا : عبد الحميد بن بهرام ، عن شهر بن حوشب ، قال : سمعت أم سلمة حين جاء نعي الحسين بن علي (ر) لعنت أهل العراق ، وقالت : قتلوه قتلهم الله عز وجل ، غروه وذلوه ، لعنهم الله.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 108 )
2751 - حدثنا : الحسين بن إسحاق التستري ، ثنا : يحيى بن عبد الحميد الحماني ، ثنا : سليمان بن بلال ، عن كثير بن زيد ، عن عبد المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن أم سلمة ، قالت : كان رسول الله (ص) جالساًًً ذات يوم في بيتي ، فقال : لا يدخل علي أحد ، فإنتظرت فدخل الحسين (ر) ، فسمعت نشيج رسول الله (ص) يبكي ، فإطلعت فإذا حسين في حجره ، والنبي (ص) يمسح جبينه وهو يبكي ، فقلت : والله ما علمت حين دخل ، فقال : إن جبريل (ع) كان معنا في البيت ، فقال : تحبه ؟ ، قلت : أما من الدنيا فنعم ، قال : إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلاء ، فتناول جبريل (ع) من تربتها ، فأراها النبي (ص) ، فلما أحيط بحسين حين قتل ، قال : ما إسم هذه الأرض ؟ ، قالوا : كربلاء قال : صدق الله ورسوله ، أرض كرب وبلاء .
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2752 - حدثنا : الحسين بن إسحاق التستري ، ثنا : علي بن بحر ، ثنا : عيسى بن يونس ح ، وحدثنا : عبيد بن غنام ، ثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، ثنا : يعلي بن عبيد قالا : ، ثنا : موسى بن صالح الجهني ، عن صالح بن اربد ، عن أم سلمة (ر) قالت : قال لي رسول الله (ص) إجلسي بالباب ولا يلجن علي أحد ، فقمت بالباب إذ جاء الحسين (ر) فذهبت أتناوله فسبقني الغلام فدخل على جده ، فقلت : يا نبي الله جعلني الله فداك أمرتني أن لا يلج عليك أحد ، وإن إبنك جاء فذهبت أتناوله فسبقني طال ذلك تطلعت من الباب ، فوجدتك تقلب بكفيك شيئاًً ودموعك تسيل والصبي على بطنك ، قال : نعم آتاني جبريل فأخبرني إن أمتي يقتلونه وأتاني بالتربة التي يقتل عليها فهي التي أقلب بكفي.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 109 )
2753 - حدثنا : بكر بن سهل الدمياطي ، ثنا : جعفر بن مسافر التنيسي ، ثنا : إبن أبي فديك ، ثنا : موسى بن يعقوب الزمعي ، عن هاشم بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص ، عن عتبة بن عبد الله بن زمعة ، عن أم سلمة : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم ، فإستيقظ وهو خاثر النفس ، وفي يده تربة حمراء يقلبها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ ، فقال : أخبرني جبريل (ع) أن هذا يقتل بأرض العراق للحسين ، فقلت لجبريل (ع) : أرني تربة الأرض التي يقتل بها ، فهذه تربتها.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2754 - حدثنا : علي بن عبد العزيز وأبو مسلم الكشي ، ثنا : حجاج بن المنهال ح ، وحدثنا : أبو مسلم الكشي ، ثنا : سليمان بن حرب قالا : ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن بن عباس قال : رأيت رسول الله (ص) فيما يرى النائم بنصف النهار أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ، فقال : دم الحسين وأصحابه ، لم أزل التقطه منذ اليوم فأحصى ذلك اليوم فوجد قد قتل يومئذ.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 107 )
2755 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : سعد بن وهب الواسطي ، ثنا : جعفر بن سليمان ، عن شبيل بن غزرة ، عن أبي حبرة قال : صحبت علياًً (ر) حتى أتى الكوفة فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : كيف أنتم إذا نزل بذرية نبيكم بين ظهرانيكم قالوا : إذا نبلى الله فيهم بلاءاً حسناًً فقال : والذي نفسي بيده لينزلن بين ظهرانيكم ولتخرجن إليهم فلتقتلنهم ، ثم أقبل يقول : هم أو ردوهم بالغرور وعردوا أحبوا نجاة لا نجاة ولا عذر.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2756 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : عبد الله بن الحكم بن أبي زياد وأحمد بن يحيى الصوفي ، قالا : ، ثنا : عبيد الله بن موسى ، عن إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن هاني بن هاني ، عن علي (ر) ، قال : ليقتلن الحسين قتلاً وإني لأعرف التربة التي يقتل فيها قريباًً من النهرين.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
2757 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : أبو الأعمش ، عن سلام أبي شرحبيل ، عن أبي هرثمة قال : كنت مع علي (ر) بنهري كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان ، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال : يحشر من هذا الظهر سبعون الف يدخلون الجنة بغير حساب.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 110 )
2758 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : محمد بن يحيى بن أبي سمينة ، ثنا : يحيى بن حماد ، ثنا : أبو عوانة ، عن عطاء بن السائب ، عن ميمون بن مهراً ، عن شيبان بن مخرم ، وكان عثمانياًً قال : إني لمع علي (ر) إذ أتى كربلاء فقال : يقتل في هذا الموضع شهداء ليس مثلهم شهداء إلاّ شهداء بدر ، فقلت : بعض كذباته ، وثم رجل حمار ميت ، فقلت لغلامي : خذ رجل هذا الحمار فأوتدها في مقعده وغيبها ، فضرب الدهر ضربة فلما قتل الحسين بن علي (ر) : أنطلقت ومعي أصحاب لي فإذا جثة الحسين بن علي (ر) على رجل ذاك الحمار وإذا أصحابه ربضة حوله.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
2759 - حدثنا : محمد بن محمد التمار البصري ، ثنا : محمد بن كثير العبدي ، ثنا : سليمان بن كثير ، عن حصين بن عبد الرحمن ، عن العلاء بن أبي عائشة ، عن أبيه ، عن رأس الجالوت قال : كنا نسمع أنه يقتل بكربلاء بن نبي فكنت إذا دخلتها ركضت فرسي حتى أجوز عنها ، فلما قتل الحسين جعلت أسير بعد ذلك على هيأتي.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2761 - حدثنا : محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا : عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : سعيد بن خثيم ، عن محمد بن خالد الضبي ، عن إبراهيم ، قال : لو كنت فيمن قتل الحسين بن علي ، ثم غفر لي ، ثم أدخلت الجنة ، إستحييت أن أمر على النبي (ص) ، فينظر في وجهي.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2783 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : عبد الجبار بن العباس ، عن عمار الدهني ، قال : مر علي (ر) على كعب ، فقال : يقتل من ولد هذا الرجل رجل في عصابة ، لا يجف عرق خيولهم حتى يردوا على محمد (ص) ، فمر حسن (ر) ، فقالوا : هذا يا أبا إسحاق ؟ ، قال : لا ، فمر حسين ، فقالوا : هذا ؟ ، قال : نعم.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2786 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : إسحاق بن إسماعيل الطالقاني ، ثنا : سفيان بن عيينة ، عن أبي موسى ، عن الحسن ، قال : قتل مع الحسين بن علي (ر) ستة عشر رجلاًًً من أهل بيته ، والله ما على ظهر الأرض يومئذ أهل بيت يشبهون ، قال سفيان : ومن يشك في هذا ؟.
************
الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 120 )
2793 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حيان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا : ، ثنا : عبد الله بن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون ، فقال : أنا : محمد ، أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، فإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله عز وجل ، أحلوا حلاله ، وحرموا حرامه ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكاًً ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، إمسك يا معاذ وأحص قال : فلما بلغت خمسة ، قال : يزيد لا يبارك الله في يزيد ، ثم ذرفت عيناه (ص) ، ثم قال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلاّ خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعاً ، ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد (ص) من خليفة مستخلف مترف ، يقتل خلفي وخلف الخلف ، إمسك يا معاذ ، فلما بلغت عشرة قال الوليد إسم فرعون هادم شرائع الإسلام بين يديه ، رجل من أهل بيت يسل الله سيفه فلا غماد له ، وإختلف الناس فكانوا هكذا ، وشبك بين أصابعه ، ثم قال : بعد العشرين ومئة موت سريع ، وقتل ذريع ، ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الحاء
2835 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي ، ثنا : يعقوب بن حميد ، ثنا : سفيان بن حمزة ، عن كثير بن زيد ، عن المطلب بن عبد الله ، قال : لما أحيط بالحسين بن علي (ر) ، قال : ما إسم هذا الموضع ؟ ، قالوا : كربلاء قال : صدق رسول الله (ص) ، هي كرب وبلاء.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الخاء
4005 - حدثنا : العباس بن حمدان الحنفي الإصبهاني ، ثنا : عباد بن يعقوب الأسدي ، ثنا : علي بن هاشم ، عن شقيق بن أبي عبد الله ، حدثني : عمارة بن يحيى بن خالد بن عرفطة ، قال : كنا عند خالد بن عرفطة يوم قتل الحسين بن علي (ر) فقال لنا خالد : هذا ما سمعت من رسول الله (ص) ، سمعت رسول الله (ص) : يقول : إنكم ستبتلون في أهل بيتي من بعدي.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الصاد
8022 - حدثنا : علي بن سعيد الرازي ، ثنا : إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة المروزي ، ثنا : إبن الحسن بن شقيق ، ثنا : الحسين بن واقد ، حدثني : أبو غالب ، عن أبي إمامة ، قال : قال رسول الله (ص) لنسائه : لا تبكوا هذا الصبي - يعني حسيناً - قال : وكان يوم أم سلمة ، فنزل جبريل (ع) فدخل رسول الله (ص) الداخل ، وقال لأم سلمة : لا تدعي أحداًً يدخل علي فجاء الحسين (ر) ، فلما نظر إلى النبي (ص) في البيت أراد أن يدخل ، فأخذته أم سلمة ، فإحتضنته وجعلت تناغيه وتسكنه ، فلما إشتد في البكاء خلت عنه ، فدخل حتى جلس في حجر النبي (ص) ، فقال جبريل (ص) : إن أمتك ستقتل إبنك هذا ، فقال النبي (ص) : يقتلونه وهم مؤمنون بي ؟ ، قال : نعم يقتلونه ، فتناول جبريل تربة ، فقال : بمكان كذا وكذا ، فخرج رسول الله (ص) قد إحتضن حسيناً كاسف البال ، مهموماً ، فظنت أم سلمة : أنه غضب من دخول الصبي عليه ، فقالت : يا نبي الله ، جعلت لك الفداء ، إنك قلت لنا : لا تبكوا هذا الصبي ، وأمرتني أن لا أدع يدخل عليك ، فجاء فخليت عنه ، فلم يرد عليها ، فخرج إلى أصحابه وهم جلوس ، فقال لهم : إن أمتي يقتلون هذا ، وفي القوم أبوبكر وعمر (ر) ، وكانا أجرأ القوم عليه ، فقالا : يا نبي الله يقتلونه وهم مؤمنون ؟ ، قال : نعم وهذه تربته وأراهم إياها.
************
الطبراني - المعجم الكبير - من إسمه عبد الله
12668 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، وأبو مسلم ، قالا : ، ثنا : حجاج بن المنهال ، ح ، وحدثنا : يوسف القاضي ، ثنا : سليمان بن حرب ، قالا ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن عمار بن أبي عمار ، عن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم ذات يوم نصف النهار أشعث أغبر في يده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذه ؟ ، قال : هذا دم الحسين ، وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم ، فأحصي ذلك فوجد قتل ذلك اليوم.
************
الطبراني - المعجم الكبير - بقية الميم
15878 - حدثنا : الحسن بن العباس الرازي ، ثنا : سليم بن منصور بن عمار ، ثنا : أبي ، ح ، وحدثنا : أحمد بن يحيى بن خالد بن حبان الرقي ، ثنا : عمرو بن بكير بن بكار القعنبي ، ثنا : مجاشع بن عمرو ، قالا ، ثنا : إبن لهيعة ، عن أبي قبيل ، حدثني : عبد الله بن عمرو بن العاص ، أن معاذ بن جبل أخبره ، قال : خرج علينا رسول الله (ص) متغير اللون فقال : أنا : محمد أوتيت فواتح الكلام وخواتمه ، فأطيعوني ما دمت بين أظهركم ، وإذا ذهب بي فعليكم بكتاب الله : أحلوا حلاله وحرموا حرامه ، أتتكم الموتة ، أتتكم بالروح والراحة ، كتاب من الله سبق ، أتتكم فتن كقطع الليل المظلم ، كلما ذهب رسل جاء رسل ، تناسخت النبوة فصارت ملكاًً ، رحم الله من أخذها بحقها ، وخرج منها كما دخلها ، إمسك يا معاذ وأحص قال : فلما بلغت خمسة قال يزيد ، لا يبارك الله في يزيد ثم ذرفت عيناه فقال : نعي إلي حسين ، وأتيت بتربته ، وأخبرت بقاتله ، والذي نفسي بيده لا يقتل بين ظهراني قوم لا يمنعوه إلاّ خالف الله بين صدورهم وقلوبهم ، وسلط عليهم شرارهم ، وألبسهم شيعاً ، ثم قال : واهاً لفراخ آل محمد من خليفة مستخلف مترف يقتل خلفي وخلف الخلف ، إمسك يا معاذ فلما بلغت عشرة قال : الوليد ، إسم فرعون ، هادم شرائع الإسلام ، بين يديه رجل من أهل بيته ، ليسل الله سيفه ولا غماد له ، وإختلف الناس فكانوا هكذا - وشبك بين أصابعه - ثم قال : بعد العشرين ومائة موت سريع ، وقتل ذريع ففيه هلاكهم ، ويلي عليهم رجل من ولد العباس ولفظهما واحد.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الياء
18320 - حدثنا : الحسين بن إسحاق ، ثنا : يحيى الحماني ، ثنا : سليمان بن بلال ، عن كثير بن زيد ، عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، عن أم سلمة ، قالت : كان رسول الله (ص) جالساًًً ذات يوم في بيتي ، فقال : لا يدخل علي أحد ، فإنتظرت فدخل الحسين فسمعت نشيج رسول الله (ص) يبكي ، فإطلعت فإذا الحسين في حجره ، أو إلى جنبه ، يمسح رأسه وهو يبكي ، فقلت : والله ما علمته حين دخل ، فقال رسول الله (ص) : إن جبريل كان في البيت ، فقال : أتحبه ؟ ، قلت : أما في الدنيا فنعم ، قال : إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها : كربلاء ، فتناول جبريل من تربتها فأراه النبي (ص) ، فلما أحيط بالحسين حين قتل قال : ما إسم هذه الأرض ؟ ، قالوا : كربلاء ، قال : صدق رسول الله (ص) أرض كرب وبلاء.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الياء
18367 - حدثنا : إبراهيم بن دحيم ، ثنا : موسى بن يعقوب ، حدثني : هاشم بن هاشم ، عن وهب بن عبد الله بن زمعة ، قال : أخبرتني أم سلمة : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم للنوم ، فإستيقظ وهو خاثر النفس ، فإضطجع فرقد ، فإستيقظ وفي يده تربة حمراء يقلبها ، فقلت : ما هذه التربة يا رسول الله ؟ ، قال : أخبرني جبريل : أن هذا يقتل بأرض العراق لحسين ، فقلت لجبريل : أرني تربة الأرض التي يقتل فيها ، فهذه تربتها. ، حدثنا : عبد الله بن الجارود النيسابوري ، ثنا : أحمد بن حفص ، حدثني : أبي ، ثنا : إبراهيم ، عن عباد بن إسحاق ، عن هاشم بن هاشم ، عن عبد الله بن وهب بن زمعة ، عن أم سلمة ، عن النبي (ص) مثله.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الياء
18430 - حدثنا : أبو خليفة ، ثنا : أبو الوليد ، ثنا : عبد الحميد بن بهرام ، ثنا : شهر بن حوشب ، قال : سمعت أم سلمة حين جاء نعي الحسين بن علي (ر) ، لعنت أهل العراق ، وقالت : قتلوه قتلهم الله عزوه وذلوه لعنهم الله ، فإني رأيت رسول الله (ص) جاءته فاطمة (ر) ، فذكر الحديث.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الياء
18516 - حدثنا : علي بن العباس البجلي ، ثنا : أبو سعيد الأشج ، ثنا : أبو خالد الأحمر ، حدثني : رزين ، حدثتني سلمى ، قالت : دخلت على أم سلمة وهي تبكي ، فقلت : ما يبكيك ؟ ، فقالت : رأيت رسول الله (ص) ، يعني في المنام ، وعلى رأسه ولحيته التراب ، فقلت : ما لك يا رسول الله ؟ ، فقال : شهدت قتل الحسين آنفاً.
************
الطبراني - المعجم الكبير - باب الياء
18828 - حدثنا : علي بن عبد العزيز ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : عبد السلام بن حرب ، عن ليث ، عن أبي القاسم ، مولى زينب ، عن زينب بنت جحش ، أن النبي (ص) كان نائماً عندها وحسين يحبوفي البيت ، فغفلت عنه فحبا حتى بلغ النبي (ص) ، فصعد على بطنه ، ثم وضع ذكره في سرته ، قالت : وإستيقظ النبي (ص) فقمت إليه فحططته ، عن بطنه ، فقال النبي (ص) : دعي إبني فلما قضى بوله أخذ كوزاً من ماء فصبه عليه ، ثم قال : إنه يصب من الغلام ويغسل من الجارية قالت : توضأ ثم قام يصلي ، وإحتضنه ، فكان إذا ركع وسجد وضعه ، وإذا قام حمله ، فلما جلس جعل يدعو ويرفع يديه ويقول : فلما قضى الصلاة قلت : يا رسول الله لقد رأيتك تصنع اليوم شيئاًً ما رأيتك تصنعه ، قال : إن جبريل آتاني وأخبرني : أن إبني يقتل قلت : فأرني إذا فأتاني تربة حمراء.








يتبع


توقيع : ابو غدير الساعدي
اللهم عجل لوليك الفرج
من مواضيع : ابو غدير الساعدي 0 عجيبة غريبة !!!!؟؟
0 هل أسم الأمام علي "ع" ثقيل على عائشة ؟؟
0 المخالفة الجلية في نصرة سبط خير البرية
0 الأثبات الكبير لظلامة السبط البشير "ع"
0 أين ذهبت ( حي على خير العمل ) من الآذان ؟؟
رد مع اقتباس