قل عن صفيتك صبري، ورق عنها تجلدي. إلا أن لي في التأسي بعظيم فرقتك ، وفادح مصيبتك موضع تعز. فلقد وسدتك في ملحودة قبرك، وفاضت بين نحري وصدري نفسك. إنا لله وإنا إليه راجعون. فلقد استرجعت الوديعة، وأخذت الرهينة. أما حزني فسرمد، وأما ليلي فمسهد إلى أن يختار الله لي دارك التي أنت بها
من قال هذة الكلمات ؟
ماهي المناسبة ؟
ماهو مصدر المذكور فيه ؟
**الأخ أسد الشام صدى المهدي:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة
أنا أعطيكم أسئلة مدفوعة الثمن أما أنت فقد أعطيتني سؤال وتطالب بإجابة مجانية..!!
لك ذلك ولكن سؤالك هذا سهل جدا واكثر الشيعة تعرف خطب وبلاغة أمير المؤمنين عليه السلام.
وقد قال هذه الكلمات مخاطبا رسول الله عندما دفن سيدة نساء العالمين الزهراء أم أبيها عليهما أفضل الصلوات والتسليم.
وستجد ذلك في:
نهج البلاغة - خطب الإمام علي جزء ٢ الصفحة ١٨٢
شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد جزء ١٠ الصفحة ٢٦٥