وهذا يعني أن حديث الموالاة محرج ويعني ولاية الأمر لهذا تم كتمانه وأن اهل الشام لايطيقون هذا المعنى!!! وفي الحديث استخدام التقية للضرورة ، وسب أمير المؤمنين عليه السلام والذي سبه سب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
أحسنتم أخي نهروان العنزي على الموضوع القيم والالتفاته المهمة
بالضبط مثل حديث الحوض الذي أصابهم بالاحراج وتمنوا بعدم وجوده في كتبهم..
وهنا نسال أنه مادام أن النبي صلى الله عليه وآله قد اوصى المسلمين بحب ونصرة
علي بن أبي طالب عليه السلام ..فلماذا بنو امية لم تحبه ولم تنصره؟
بل ولماذا الزهري لم يمتثل لوصية النبي صلى الله عليه وآله في غدير خم
وينصر عليا" عليه السلام ..من خلال بيان مكانته وفضائله ؟
بل نراه قام بالعكس فهو قد كتم فضائله..وبذلك خذل النبي صلى الله عليه وآله
وخذل عليا" عليه السلام ..
أما إذا كان الزهري قد استعمل التقية ..فالتقية وكما يعلم الجميع
انها لا تعمل عند المخالفين لمذهب أهل البيت عليهم السلام
ويصفون من يستخدمها بالمنافق..
وشكرا لك اختنا الكريمة وهج الإيمان
على هذا الحضور الطيب
دمتم بخير