ولا مديون إلا قضى الله دينه
ولا غائب إلا رد الله غربته
ولا ذو حاجه إلا قضى الله حاجته
ولا خائف إلا امن الله خوفه
ومن قرأها في كل يوم حين يصبح
أمن قلبه من الشقاق والنفاق
ودفع الله عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء أهونها الجذام
والجنون والبرص
وأحياه الله ريانا وأماته ريانا
وأدخله الجنه ريانا
ومن قالها وهو على سفر لم ير في سفره إلا خيرا
ومن قرأها كل ليله حين يأوي إلى فراشه
وكل الله به سبعين ملكا يحفظونه من إبليس وجنوده
حتى يصبح وكان في نهاره من المحفوظين
والمرزوقين حتى يمسي
(البحار ج 95 ص 287)