أبي نعيم الإصبهاني - معرفة الصحابة - باب الغين - أبو الغادية المزني
6321 - حدثنا عبد الملك بن الحسن ، ثنا أحمد بن عوف ، ثنا الصلت بن مسعود ، ثنا محمد بن عبد الرحمن الطفاوي ، قال : سمعت العاص بن عمرو الطفاوي ، قال : خرج أبو الغادية ، وخبيب بن الحارث ، وأم أبي الغادية مهاجرين إلى رسول الله (ص) ، فأسلموا ، فقالت المرأة : أوصني يا رسول الله ، قال : إياك وما يسوء الأذن .
الدولابي - الكنى والأسماء - أبو غادية الجهني يسار بن سبع ( ر )
247 - حدثنا هلال بن العلاء ، ثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل قال : ، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر قال : حدثني أبي قال : سمعت أبا غادية الجهني قال : خطبنا رسول الله (ص) فقال : لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض . أخبرني أحمد بن شعيب قال : اسم أبي غادية : يسار بن سبع.
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 124 )
- ( ابو الغادية الجهني ب د ع ) ابو الغادية الجهني. بايع النبي (ص). وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة. إختلف في اسمه فقيل: يسار بن ازيهر. وقيل: اسمه مسلم. سكن الشام ، يعد في الشاميين ، وانتقل الي واسط. قال ابو عمر: ادرك النبي (ص) وهو غلام. روي عنه انه قال: ادركت النبي (ص) وانا ايفع ، ارد على اهلي الغنم. اخبرنا محمد الوهاب بن هبة الله باسناده عن عبد الله بن اَحمد ، حدثني ابي ، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث. حدثنا ربيعة بن كلثوم ، عن ابيه ، عن ابي غادية قال: خطبنا رسول الله (ص) غداة العقبة ، فقال: الا ان دماكم واموالكم عليكم حرام إلى ان تلقوا ربكم كحرمة يومكم هذا ، في بلدكم هذا ، في شهركم هذا. الا هل بلغت? قالوا: نعم. وكان من شيعة عثمان ( ر ). وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان اذا استاذن على معاوية وغيره يقول: قاتل عمار بالباب.
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد ذكر ابو عمر بن عبد البر وغيره في اسماء الصحابة وهو ابو الغادية مسلم ، وقيل: يسار بن ازيهر الجهني من قضاعة ، وقيل: مزني وقيل: هما اثنان ، سكن الشأم ثم صار إلى واسط روى له أحمد حديثا وله عند غيره اخر. قالوا: وهو قاتل عمار بن ياسر وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار ايأم معاوية في وقعة صفين واخطا من قال: كان بدريا.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 239 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومعلوم أن عمارا كان في جيش علي يوم صفين ، وقتله أصحاب معاوية من أهل الشام ، وكان الذي تولى قتله رجل يقال له أبو الغادية ، رجل من أفناد الناس ، وقيل : إنه صحابي .
- وقد ذكر أبو عمر بن عبد البر وغيره في أسماء الصحابة وهو أبو الغادية مسلم ، وقيل : ؟ سار بن أزيهر الجهني من قضاعة ، وقيل : مزني ، وقيل : هما اثنان ، سكن الشام ثم صار إلى واسط ، روى له أحمد حديثا وله عند غيره آخر ، قالوا : وهو قاتل عمار بن ياسر ، وكان يذكر صفة قتله لعمار لا يتحاشى من ذلك ، وسنذكر ترجمته عند قتله لعمار أيام معاوية في وقعة صفين ، وأخطأ من قال : كان بدريا .
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 297 )
- وقال إبراهيم بن الحسين بن ديزيل : ثنا يحيى بن نصر ، ثنا عمرو بن شمر ، عن جابر الجعفي قال : سمعت الشعبي عن الاحنف بن قيس : قال ثم حمل عمار بن ياسر عليهم فحمل عليه إبن جوى السكسكي وأبو الغادية الفزاري ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جوى فاحتز رأسه . وقد كان ذو الكلاع سمع قول عمرو بن العاص يقول : قال رسول الله (ص) لعمار بن ياسر تقتلك الفئة الباغية ، وآخر شربة تشربها صاع لبن .
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 345 )
وحدثنا يحيى ثنا عمرو بن عون أنا هشيم عن العوام بن حوشب عن سلمة بن كهيل عن علقمة قال : أتيت أهل الشام فلقيت خالد بن الوليد فحدثني قال : كان بيني وبين عمار بن ياسر كلام في شئ فشكاني إلى رسول الله (ص) فقال : يا خالد ! لا تؤذ عمارا فإنه من يبغض عمارا يبغضه الله ، ومن يعاد عمارا يعاده الله قال : فعرضت له بعد ذلك فسللت ما في نفسه . وله أحاديث كثيرة في فضائله ( ر ) قتل بصفين عن إحدى وقيل ثلاث وقيل أربع وتسعين سنة طعنة أبو الغادية فسقط ثم أكب عليه رجل فاحتز رأسه ، ثم اختصما إلى معاوية أيهما قتله فقال لهما عمرو بن العاص : اندرا فوالله إنكما لتختصمان في النار .
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 258 )
10365 - أبو الغادية الجهني اسمه يسار بتحتانية ومهملة خفيفة بن سبع بفتح المهملة وضم الموحدة قال خليفة سكن الشام وروى أنه سمع النبي (ص) يقول إن دماءكم وأموالكم حرام .
- وقال الدوري عن بن معين أبو الغادية الجهني قاتل عمار له صحبة وفرق بينه وبين أبي الغادية المزني .
- وقال البغوي أبو غادية الجهني يقال اسمه يسار سكن الشام .
- وقال الحاكم أبو أحمد كما قال البخاري وزاد وهو قاتل عمار بن ياسر .
- وقال مسلم في الكنى أبو الغادية يسار بن سبع قاتل عمار له صحبة .
- وقال البخاري وأبو زرعة الدمشقي جميعا عن دحيم اسم أبي الغادية الجهني يسار بن سبع ونسبوه كلهم جهنيا .
- وقال يعقوب بن شيبة في مسند عمار حدثنا مسلم بن إبراهيم حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر حدثنا أبي قال كنت بواسط القصب عند عبد الاعلي بن عبد الله بن عامر فقال الآذن هذا أبو الغادية الجهني فقال أدخلوه فدخل رجل عليه مقطعات فإذا رجل ضرب من الرجال كأنه ليس
من رجال هذه الامة فلما أن قعد قال بايعت رسول الله (ص) قلت بيمينك قال نعم
- قال وخطبنا يوم العقبة فقال يا أيها الناس إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام الحديث وقال في خبره وكنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فوالله
إني لفي مسجد قباء إذ هو يقول إن معقلا فعل كذا يعني عثمان قال فوالله لو وجدت عليه أعوانا وطئته حتى أقتله فلما أن كان يوم صفين أقبل يمشي أول الكتيبة راجلا حتى إذا كان بين الصفين طعن الرجل في ركبته بالرمح وعثر فانكفأ المغفر عنه فضربه فإذا رأسه قال فكانوا يتعجبون
منه أنه سمع إن دماءكم وأموالكم حرام ثم يقتل عمارا .
- وأخرجه أحمد وإبن سعد عن عفان زاد أحمد عن عبد الصمد بن عبد الوارث كلاهما عن ربيعة وفي رواية عفان سمعت عمارا يقع في عثمان بالمدينة فتوعدته بالقتل فقلت لئن أمكنني الله منك لافعلن فلما كان يوم صفين جعل يحمل على الناس فقيل هذا عمار فطعنته في ركبته فوقع فقتلته فأخبر عمرو بن العاص فقال سمعت رسول الله (ص) يقول قاتل عمار وسالبه في النار فقيل لعمرو فكيف تقاتله فقال إنما قال قاتله وسالبه .
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 259 )
- وأخرج بن أبي الدنيا عن محمد بن أبي معشر عن أبيه قال بينما الحجاج جالس إذ أقبل رجل يقارب الخطا فلما رآه الحجاج قال مرحبا بأبي غادية وأجلسه على سريره وقال أنت قتلت بن سمية قال نعم قال كيف صنعت قال فعلت كذا وكذا حتى قتلته فقال الحجاج يا أهل الشام من سره أن ينظر إلى رجل طويل الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا ثم ساره أبو الغادية فسأله شيئا فأبى عليه فقال أبو الغادية نوطئ لهم الدنيا ثم يسألهم منها فلا يعطوننا ويزعم أني طويل الباع يوم القيامة أجل والله إن من ضرسه مثل أحد وفخذه مثل ورقان ومجلسه ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة .
- ( ا - أبو الغادية ) الجهنى اسمه يسار بن سبع وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط ، أدرك النبي (ص) وسمع منه قوله لا ترجعوا بعدى كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض . روى عنه كلثوم بن جبر وغيره وكان محبا لعثمان وهو الذى قتل عمار بن ياسر وكان إذا استأذن على معاوية وغيره يقول قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك وانظر إلى العجب يروى عن النبي (ص) النهى عن القتل ثم يقتل مثل عمار . قلت . سكن واسط القصب وعمر عمرا طويلا .
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 204 )
- حدثنا سعيد بن يحيى ثنا الحسن بن دينار عن كلثوم بن جبر عن أبى الغادية سمعت رسول الله (ص) يقول قاتل عمار في النار ، وهذا شئ عجيب فان عمارا قتله أبو الغادية وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة .
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 488 )
- حدثنا سعيد بن يحيى ، حدثنا الحسن بن دينار ، عن كلثوم بن جبر ، عن أبى الغادية : سمعت رسول الله (ص) يقول : قاتل عمار في النار . وهذا شئ عجيب ، فإن عمارا قتله أبو الغادية ، وقد بالغ إبن عدى في طول هذه الترجمة .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 425 )
- حدثنا ربيعة بن كلثوم ، حدثنا أبي قال : كنت بواسط ، فجاء أبو الغادية عليه مقطعات ، وهو طوال ، فلما قعد ، قال : كنا نعد عمارا من خيارنا ، فإني لفي مسجد قباء إذ هو يقول وذكر كلمة لو وجدت عليه أعوانا لوطئته ، فلما كان يوم صفين ، أقبل يمشي أول الكتيبة ، فطعنه رجل فانكشف المغفر عنه فأضربه ، فإذا رأس عمار . قال : يقول مولى لنا : لم أر أبين ضلالة منه .
الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 544 )
114 - أبو الغادية الصحابي : من مزينة . وقيل : من جهينة . من وجوه العرب ، وفرسان أهل الشام . يقال : شهد الحديبية . وله أحاديث مسنده . وروى له الامام أحمد في المسند . حدث عنه : ابنه سعد ، وكلثوم بن جبر ، وحيان بن حجر ، وخالد بن معدان ، والقاسم أبو عبد الرحمن . قال البخاري ، وغيره : له صحبة .
خير الدين الزركلي - الأعلام - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 191 )
- يسار بن سبع الجهني ، أبو الغادية : قاتل عمار بن ياسر . أدرك النبي (ص) وهو غلام ، وسمع منه : لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض وكان محبا لعثمان بن عفان . فسمع عمارا ينعت عثمان بكلمة لم يرضها ، فلما كان يوم صفين ، وعمار مع علي ، رآه أبو الغادية ، وهو في جيش معاوية ، فقتله . وكان إذا استأذن على معاوية أو غيره يقول : قاتل عمار بالباب ! وسكن الشام . ودخل على الحجاج في العراق فأجلسه على سريره .
- قال إبن الاثير في أول حرف الغين من أسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) ، أبو الغادية الجهني بايع النبي (ص) وجهينة بن زيد قبيلة من قضاعة ، إختلف في اسمه فقيل : بشار بن ازيهر . وقيل اسمه مسلم . سكن الشام وانتقل [ بعد ] إلى واسط . . . وكان من شيعة عثمان ، وكان إذا استأذن على معاوية وغيره يقول : قاتل عمار بالباب . . . .
- قال في اسد الغابة : الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 267 ) : روى إبن أبي الدنيا ، عن محمد بن أبي معشر ، عن ابيه قال : بينا الحجاج جالسا إذ اقبل رجل مقارب الخطو ، فلما رآه الحجاج قال : مرحبا بأبي غادية واجلسه على سريره وقال : انت قتلت إبن سمية ؟ قال : نعم . قال : كيف صنعت ؟ قال : صنعت كذا حتى قتلته . فقال الحجاج لاهل الشام : من سره أن ينظر إلى رجل عظيم الباع يوم القيامة فلينظر إلى هذا !!! تم ساره أبو غادية يسأل شيئا ، فأبى عليه ، فقال أبو غادية : نوطئ لهم الدنيا ، ثم نسألهم فلا يعطوننا ويزعم اني عظيم الباع يوم القيامة ؟ ! اجل والله ان من ضربته مثل احد ، وفخذه مثل ورقان ، ومجلسه مثل ما بين المدينة والربذة لعظيم الباع يوم القيامة !!! والله لو ان عمارا قتله أهل الارض لدخلوا النار !!!.
- 383 وحدثني عمرو بن محمد الناقد ، حدثني عفان بن مسلم ، حدثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر : أخبرني أبي قال : كنت بواسط القصب عند عبد الاعلي بن عبد الله بن عامر بن كريز ، فقال الآذن : أبو الغادية بالباب . فأذن له ، فدخل رجل ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الامة ، فلما قعد قال : بايعت رسول الله (ص) . قلت : بيمينك هذه ؟ قال : نعم . وذكر حديثا عن النبي (ص) وقال : كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا فبينا أنا في مسجد قباء إذا هو يقول : إن نعثل هذا فعل وفعل . فقلت : لو أجد عليه أعوانا لوطئته حتى أقتله وقلت : اللهم إن تشا تمكنني من عمار ، فلما كان يوم صفين أقبل في أول الكتيبة حتى إذا كان بين الصفين طعنه رجل في ركبته بالرمح فعثر فانكشف المغفر عنه فضربته فإذا راس عمار بالارض أو كما قال . فلم أر رجلا أبين ضلالة من أبي غادية إنه سمع من النبي (ص) في عمار ما سمع ثم قتله قال : ودعا بماء فأتي به في كوز زجاج فلم يشربه فأتي بماء في خزف فشربه .
محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 295 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ( الغادية ) شهد مع رسول الله (ص) الحديبية . وروى انه قاتل عمار بن ياسر ( ر ) . ويقال ان الذى قتله حوى بن ماتع السكسكى جد نوح بن عمرو الذى كان مع اسحاق بن إبراهيم بن مصعب الخراساني وذكروا انه شرك في قتل عمار رحمه الله خمسة نفر كلهم يدعى قتله . فكان أبو الغادية الذى حز راسه .
محمد بن حبيب البغدادي - كتاب المحبر - رقم الصفحة : ( 296 )
- وحدثني أبو فراس محمد بن فراس السلمى عن هشام عن ابيه قال : كنت بباب الوليد بن عبد الملك فاقبل شيخ ضخم احمر بين كتفيه مكتوب شهد فتح الفتوح وكانوا يسمون قتل عمار فتح الفتوح فقال للحاجب استاذن وقل هذا أبو الغادية قاتل عمار .
محي الدين النووي - المجموع - الجزء : ( 19 ) - رقم الصفحة : ( 162 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى الشعبى عن الاحنف بن قيس في خبر صفين ، قال ثم حمل عمار فحمل عليه إبن السكسكى وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية فطعنه ، وأما إبن جزء فاحتز رأسه .
السيد حامد النقوي - خلاصة عبقات الأنوار - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- واستسقى عمار فأتى بلبن في قدح فلما رآه كبر ثم شربه وقال : ان النبي (ص) قال لي : آخر زادك من الدنيا ضياح من لبن ، ويقتلك الفئة الباغية ! فهذا آخر أيامي من الدنيا ثم حمل وأحاط به أهل الشام واعترضه أبو الغادية الفزاري وإبن جوفي السكسكي ، فأما أبو الغادية فطعنه وأما إبن جوفي فاجتز رأسه الشريف .
محمد بن علي بن حمزة - من له رواية في مسند أحمد - رقم الصفحة : ( 541 )
- ( 1145 ) أبو الغادية الجهني واسمه يسار بن سبع وقيل غير ذلك سكن الشام ونزل واسط عداد في الشاميين أدرك النبي (ع) وهو غلام وسمع منه قوله لا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض وكان محبا لعثمان وهو قاتل عمار بن ياسر وكان إذا استأذن على معاوية وغيره يقول قاتل عمار بالباب يتبجح بذلك فانظر إلى العجب يروي عن النبي (ع) النهي عن القتل ثم يقتل مثل عمار نسأل الله العافية روى عنه كلثوم بن جبر وغيره .
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 105 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال أبو عمر : وروى الشعبى ، عن الاحنف ، أن عمارا حمل يوم صفين ، فحمل عليه إبن جزء السكسكى ، وأبو الغادية الفزارى ، فأما أبو الغادية ، فطعنه ، وأما إبن جزء فاحتز رأسه .
إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - وكان ممن بايع تحت الشجرة
1152 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، نا زيد بن الحباب ، نا إبن لهيعة ، نا يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور يقول : قدم علينا عبد الرحمن بن عديس البلوي ( ر ) وكان ممن بايع تحت الشجرة , فحمد الله تعالى وأثنى عليه ثم ذكر عثمان , قال أبو ثور : دخلت فذكر عن عثمان ( ر ) الحديث.
إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - وكان ممن بايع تحت الشجرة
- عبد الرحمن بن عديس البلوي ( ر ) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، نا زيد بن الحباب ، نا إبن لهيعة ، نا يزيد بن عمرو المعافري قال : سمعت أبا ثورة يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ( ر ) وكان ممن بايع تحت الشجرة فصعد المنبر فحمد الله تعالى وأثنى عليه ثم ذكر عثمان فذكر الحديث بطوله.
عمرو بن أبي عاصم - كتاب السنة - رقم الصفحة : ( 581 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1107 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا زيد بن الحباب ، ثنا إبن لهيعة ثنا يزيد إبن عمرو المعافري قال سمعت أبا ثور يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة ............
423 - حدثنا بشر بن آدم ، قال : أنا زيد بن الحباب ، قال : نا إبن لهيعة ، قال : حدثني يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور الفهمي ، يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة .......
إبن الأثير - أسد الغابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 309 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان ( ر ) لما قتلوه .
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 281 )
- ( 5179 ) عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة .
4005 - وقال أبو بكر بن أبي شيبة : ثنا زيد بن الحباب ، ثنا إبن لهيعة ، حدثني يزيد بن عمرو المعافري ، قال : سمعت أبا ثور الفهمي ، يحدث عن عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ، ممن بايع تحت الشجرة .
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1155 )
1868- حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .
- عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل : إنه كان فيمن سار إلى عثمان ، سكن مصر ، نسبه بعض المتأخرين ، فقال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو . روى عنه تبيع الهجري ، وأبو ثور الفهمي.
4159 - حدثنا محمد بن محمد ، ثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا أبو بكر ، ثنا زيد بن الحباب ، ثنا إبن لهيعة ، حدثني يزيد بن عمرو المغافيري ، سمعت أبا ثور الفهمي يقول : قدم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع تحت الشجرة .
2688 - أخبرنا أبو الحسين ، أخبرنا عبد الله ، حدثنا يعقوب ، حدثنا صفوان ، حدثنا الوليد ، عن إبن لهيعة ، عن يزيد بن أبي حبيب ، أن معاوية بن أبي سفيان ، أخذ إبن عديس في زمن أهل مصر فجعله في بعلبك فهرب منه فطلبه سفيان بن مجيب فأدركه رجل رام من قريش فأشار إليه بنشابة , فقال إبن عديس : أنشدك الله في دمي , فإني ممن بايع تحت الشجرة . فقال : إن الشجر كثير في الجبل أو قال : الجليل , فقتله . قال إبن لهيعة قال : كان عبد الرحمن بن عديس البلوي سار بأهل مصر إلى عثمان فقتلوه , ثم قتل إبن عديس بعد ذلك بعام أو اثنين بجبل لبنان أو بالجليل . ورواه عثمان بن صالح , عن إبن لهيعة , عن عياش بن عياش , عن أبي الحصين , عن عبد الرحمن بن عديس بمعنى الحديث المرفوع , ثم في قتله . ورواه عمرو بن الحارث , عن يزيد بن أبي حبيب , عن عبد الرحمن بمعنى الحديث المرفوع . قلت : وبلغني عن محمد بن يحيى الذهلي أنه قال : عبد الرحمن البلوي هو رأس الفتنة ، لا يحل أن يحدث عنه بشيء.
الأنساب - السمعاني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 396 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها ........
- روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي ، والهيثم بن شفي وسبيع الحجري ، وكلهم شهد فتح مصر ، وقتل بفلسطين سنة ست
وثلاثين ، وكان سبب قتله ان إبن عديس ممن أخذه معاوية في الرهن فسجنهم بفلسطين وهربوا من السجن فأتبعوا حتى أدركوا فأدرك
فارس بن عديس فقال له إبن عديس : ويحك اتق الله في دمي فإني من أصحاب الشجرة ، فقال : الشجر بالجبل كثير ، فقتله .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
- عبد الرحمن بن عديس بن عبد الله بن عفان بن حزار بن عوف بن هني بن بلي بن عمرو فيما ذكر إبن عفير قال إبن عفير وكان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية جاء عنه حديثان.
- أنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو الحسين أحمد بن محمد أنا أبو القاسم عيسى بن علي أنا عبد الله بن محمد قال عبد الرحمن بن عديس البعلوي كان ممن بايع تحت الشجرة وقتل في زمن معاوية .
- عبد الرحمن بن عديس البلوي بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بايع رسول
الله (ص) تحت الشجرة وشهد الفتح بمصر واختط بمصر وكان احد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التى سارت من مصر إلى عثمان بن عفان وكان فيمن أخرجه معاوية من مصر في الرهن روى عنه أبو ثور الفهمي وكلاهما صحابي والهيثم بن شفي وسبيع الحجري وكلهم شهد الفتح بمصر قتل عبد الرحمن بن عديس بفلسطين سنة ست وثلاثين .
- قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال إبن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي .
- قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار إلى عثمان بن عفان من المصريين
- أخبرنا أبو الفتح يوسف بن عبد الواحد أنا شجاع بن علي أنا أبو عبد الله بن منده قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وكان ممن بايع تحت الشجرة عداده في أهل مصر وهو إبن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو بايع النبي (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر نسبه إلي أبو سعيد بن يونس بن عبد الأعلى روى عنه عبد الرحمن بن شماسة وأبو ثور الفهمي .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 112 )
- أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل
قيل انه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
- قرأت على أبي محمد السلمي عن أبي نصر علي بن هبة الله قال أما عديس بضم العين فتح الدال وسكون الياء المعجمة باثنتين من تحتها
فهو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان أحد فرسان بلي بمصر وكان فيمن سار إلى عثمان قتل سنة ست وثلاثين بفلسطين .
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )
2715- قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )
2739- قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي .
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )
2741- قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن
جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله إأمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - رجوع أهل مصر بعد شخزصهم
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1869 - حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ......
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 1303 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
2201 - ....... فتناول لحيته وقال : يا نعثل . فقال : بئس الوضع وضعت يدك ، ولو كان أبوك مكانك لاكرمني أن يضع يده مكان يدك . فأهوى بمشاقص كانت معه إلى وجهه ، وهو يريد بها عينيه ، فنزلت فأصابت أوداجه - وهو يتلو القرآن ومصحف في حجره - فجعل يتكفف الدم فإذا راحته منه نفحه وقال : اللهم ليس لهذا طالب . . . . . . . . . في شراسيف عثمان حتى خالط جوفه ، ودخل عمرو بن الحمق ، وكنانة بن بشر ، وإبن رومان ، وعبد الرحمن بن عديس فمالوا عليه بأسيافهم حتى قتلوه ......
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 194 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قالوا : لما كان في شوال سنة خمس وثلاثين ، خرج أهل مصر في أربع رقاق على أربعة أمراء ، المقلل لهم يقول ستمائة ، والمكثر يقول : ألف . على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 203 )
- محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على
عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم
الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .
إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقد قيل في حصار عثمان ان محمد بن أبى بكر ومحمد بن أبى حذيفة كانا بمصر يحرضان على عثمان فلما خرج المصريون في رجب مظهرين للحج ومضمرين قتل عثمان أو خلعه وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوى .
إبن خلدون - تاريخ إبن خلدون - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 150 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فدخل على عثمان في البيت فحاوره في الخلع فأبى فخرج ودخل آخر ثم آخر كلهم يعظه فيخرج ويفارق القوم وجاء إبن سلام فوعظهم
فهموا بقتله ودخل عليه محمد بن أبى بكر فحاوره طويلا بما لا حاجه إلى ذكره ثم استحيا وخرج ثم دخل عليه السفهاء فضربه أحدهم وأكبت
عليه نائلة امرأته تتقى الضرب بيدها فنفحها أحدهم بالسيف في أصابعها ثم قتلوه وسال دمه على المصحف وجاء غلمانه فقتلوا بعض أولئك القاتلين وقتلاء أخر وانتهبوا ما في البيت وما على النساء حتى نائلة وقتل الغلمان منهم وقتلوا من الغلمان ثم خرجوا إلى بيت المال فانتهبوه
وأرادوا قطع رأسه فمنعهم النساء فقال إبن عديس اتركوه ويقال ان الذى تولى قتله كنانة بن بشر النجيبى وطعنه عمرو بن الحمق طعنات
وجاء عمير بن ضابئ وكان أبوه مات في سجنه فوثب عليه حتى كسر ضلعا من اضلاعه وكان قتله لثمان عشرة خلت منذ ذى الحجة وبقى في بيته ثلاثة أيام ثم جاء حكيم إبن حزام وجبير بن مطعم إلى علي فأذن لهم في دفنه فخرجوا به بين المغرب والعشاء ومعهم الزبير والحسن وأبو جهم بن حذيفة ومروان فدفنوه في حش كوكب وصلى على جبير وقيل مروان وقيل حكيم ويقال ان ناسا تعرضوا لهم ليمنعوا من الصلاة عليه فأرسل إليهم علي وزجرهم وقيل ان عليا وطلحة حضرا جنازته وزيد بن ثابت وكعب بن مالك .
الأنساب - السمعاني - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 451 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقيل إن عمر بن الخطاب ( ر ) كتب إلى عمرو بن العاص أن قرب دار عبد الرحمن بن ملجم من المسجد ليعلم الناس القرآن والفقه فوسع له مكان داره التي في الراية في الزيارتين إلى جانب دار إبن عديس البلوي قاتل عثمان ( ر ) .
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 405 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ....... قال خرجت في نفر من قومي إلى المصريين وكان رؤساؤهم أربعة عبدالرحمن إبن عديس البلوى وسودان بن حمران المرادي وعمرو بن الحمق الخزاعي وقد كان هذا الاسم غلب حتى كان يقال حبيس إبن الحمق وإبن النباع قال فدخلت عليهم وهم في خباء لهم أربعتهم ورأيت الناس لهم تبعا قال فعظمت حق عثمان .......
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 406 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال وخرجت وقدم القوم وحلوا بالاسواف وحصروا عثمان قال وجاءني عبدالرحمن بن عديس ومعه سودان بن حمران وصاحباه فقالوا يا أباعبدالرحمن ألم تعلم أنك كلمتنا ورددتنا وزعمت أن صاحبنا نازع عما نكره .........
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 411 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وكان إبن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوما حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة 35 .
- فبينا أنا وهو واقفان إذ مر طلحة بن عبيدالله فوقف فقال أين إبن عديس فقيل هاهو ذا قال فجاءه إبن عديس فناجاه بشئ ثم رجع إبن عديس فقال لاصحابه لا تتركوا أحدا يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده قال فقال لي عثمان هذا .
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 440 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما سيف فانه روى فيما كتب به إلى السري عن شعيب عنه عن أبي حارثة وأبي عثمان ومحمد وطلحة أن عثمان لما قتل أرسلت نائلة إلى عبدالرحمن بن عديس فقالت له إنك أمس القوم رحما وأولاهم بأن تقوم بأمري أغرب عني هؤلاء الاموات قال فشتمها وزجرها .
العصفري - تاريخ خليفة بن خياط - رقم الصفحة : ( 124 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال أبو الحسن : قدم أهل مصر عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وأهل البصرة عليهم حكيم بن جبلة العبدي ، وأهل الكوفة فيهم الأشتر مالك بن الحارث النخعي ، المدينة في أمر عثمان ، فكان مقدم المصريين ليلة الأربعاء هلال ذي القعدة .
إبن حبان - الثقات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 256 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فخرج من أهل مصر سبعمائة رجل فيهم أربعة من الرؤساء عبد الرحمن بن عديس البلوى وعمرو بن الحمق الخزاعي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وسودان بن حمران المرادي .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 111 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر وهو من ولد جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي البلوي بن عمرو بن الحاف بن قضاعة قال إبن حبيب وفي بلي عمرو بن جشم بن وذم بن ذبيان بن هميم بن دهم بن هني بن بلي .
- قال الدارقطني منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي احد من سار إلى عثمان بن عفان من المصريين
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 35 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد أهل مصر
فرجعت إلى عثمان فقلت انى أرى وفد أهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم إبن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 27 )
- أخبرني عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته قال وكيف رأيتهم قلت رأيت في وجوههم الشر وعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول
الله (ص) فصلى بهم الجمعة وينقص عثمان في خطبته فدخلت على عثمان فأخبرته بما قام فيهم فقال كذب والله إبن عديس .
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1111 )
1799 - حدثنا علي بن محمد ، عن عبد الله بن مصعب ، عن هشام إبن عروة ، عن أبيه قال : .... وقام جهجاه بن سعد الغفاري - وكان ممن بايع تحت الشجرة - فقال : هلم إلى ما ندعوك إليه . قال : وما هو ؟ قال : نحملك على شارف جرباء ونلحقك بجبل الدخان . لست هناك لا أم لك . وتناول جهجاه عصا كانت في يد عثمان ( ر ) ، وهي عصا رسول الله (ص) فكسرها على ركبته ، ودخل عثمان داره ، وصلى بالناس يوم الجمعة سهل بن حنيف ، ووقعت في رجل جهجاه الاكلة.
البخاري - التاريخ الصغير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 104 )
- وحدثني أسلم بن بشير ثنا خازم بن خزيمة ثنا خليد عن الحسن قال لم يدع الله الفسقة قتلة عثمان حتى قتلهم بكل أرض فأما بن أبي بكر فضربت عنقه ثم جعل بدنه في مسك حمار ثم أحرق بالنار حدثنا قتيبة ثنا بن فليح بن سليمان عن أبيه عن عمته عن أبيها وعمها أنهما حضرا عثمان قال فقام إليه جهجاه بن سعيد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده قضيب النبي (ص) فوضعها على ركبتيه ليكسرها فشقها فصاح بها الناس ونزل عثمان حتى دخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات .
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 254 )
- [1247] جهجاه بن سعيد : وقيل بن قيس وقيل بن مسعود الغفاري شهد بيعة الرضوان بالحديبية ...... قدم جهجاه الغفاري إلى عثمان وهو على المنبر فأخذ عصاه فكسرها فما حال على جهجاه الحول حي أرسل الله في يده الأكلة فمات منها ورواه بن السكن من طريق سليمان بن بلال وعبد الله بن إدريس عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر مثله ورواه من طريق فليح بن سليمان عن عمته وأبيها وعمها أنهما حضرا عثمان قال فقام إليه جهجاه بن سعيد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده فوضعها على ركبته فكسرها فصاح به الناس ونزل عثمان فدخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات ورويناه في المحامليات من طريق حماد بن زيد عن يزيد بن حازم عن سليمان بن يسار أن جهجاه الغفاري نحو الأول وقال بن السكن مات بعد عثمان بأقل من سنة.
إبن حجر - الإصابة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 621 و 622 )
- الحديث غريب تفرد به موسى بن عبيدة عن عبيد وقد أشار إليه الترمذي في الترجمة وعاش جهجاه إلى خلافة عثمان فروى الباوردي من
طريق الوليد بن مسلم عن مالك وغيره عن نافع عن بن عمر قال قدم جهجاه الغفاري إلى عثمان وهو على المنبر فأخذ عصاه فكسرها فما حال على جهجاه الحول حي أرسل الله في يده الاكلة فمات منها .
- ورواه من طريق فليح بن سليمان عن عمته وأبيها وعمها أنهما حضرا عثمان قال فقام إليه جهجاه بن سعيد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده فوضعها على ركبته فكسرها فصاح به الناس ونزل عثمان فدخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات .
أبي نعيم الإصبهاني - دلائل النبوة - ما ظهر على يد عثمان
513 - حدثنا محمد بن أحمد بن موسى البابسيري قال : ثنا عبد الله بن أبي داود ثنا هشام بن خالد ثنا الوليد قال : ثنا مالك بن أنس ، عن نافع عن إبن عمر أن جهجاه الغفاري قام إلى عثمان وهو على المنبر يخطب فأخذ العصا من يده وضرب بها ركبته وشق ركبة عثمان وانكسرت العصا فما حال الحول على جهجاه حتى أرسل الله في يده الآكلة فمات منها.
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1110 )
1797 - حدثنا موسى بن إسماعيل قال ، حدثنا يوسف بن الماجشون قال ، أخبرني عقبة بن مسلم المدني : أن آخر خرجة خرجها عثمان يوم جمعة وعليه حلة حبرة مصفرا رأسه ولحيته بورس ، قال : فما خلص إلى المنبر حتى ظن أن لن يخلص ، فلما استوى على المنبر حصبه الناس ، وقام رجل من بني غفار يقال له الجهجاه فقال : والله لنغربنك إلى جبل الدخان . فلما نزل حيل بينه وبين الصلاة ، فصلى للناس أبو أمامة بن سهل بن حنيف .
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1111 )
1798 - حدثنا الحزامي قال ، حدثنا عبد الله بن وهب قال ، حدثني عبد الله بن عمر ، عن نافع : أن جهجاه الغفاري تناول عصا عثمان ( ر ) وهو يخطب الناس على المنبر فكسرها بركبته ، فأخذته في ركبته قرحة الاكلة .
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1111 )
1799 - حدثنا علي بن محمد ، عن عبد الله بن مصعب ، عن هشام إبن عروة ، عن أبيه قال : خرج عثمان ( ر ) من داره يوم جمعة ، عليه حلة حبرة ، ومعه ناس من مواليه ، قد صفر لحيته ، فدخل المسجد فجذب الناس ثيابه يمينا وشمالا ، وناداه بعضهم يا نعثل، وكان حليما حييا فلم يكلمهم حتى صعد المنبر ، فشتموه فسكت حتى سكتوا ، ثم قال : أيها الناس اسمعوا وأطيعوا ، فإن السامع المطيع لا حجة عليه ، والسامع العاصي لا حجة له . فناداه بعضهم : أنت السامع العاصي . وقام جهجاه بن سعد الغفاري - وكان ممن بايع تحت الشجرة - فقال : هلم إلى ما ندعوك إليه . قال : وما هو ؟ قال : نحملك على شارف جرباء ونلحقك بجبل الدخان . لست هناك لا أم لك . وتناول جهجاه عصا كانت في يد عثمان ( ر ) ، وهي عصا رسول الله (ص) فكسرها على ركبته ، ودخل عثمان داره ، وصلى بالناس يوم الجمعة سهل بن حنيف ، ووقعت في رجل جهجاه الاكلة.
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 1112 )
1800 - حدثنا عفان قال ، حدثنا حماد بن زيد ، عن يزيد بن حازم ، عن سليمان بن يسار : أن جهجاها دخل على عثمان ( ر ) ، فانتزع عصا النبي (ص) التي كان يتخصر بها فكسرها على ركبته ، فأخذته في ركبته الاكلة .
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 400 )
- قال محمد بن عمرو حدثني إبن أبي الزناد عن موسى بن عقبة عن أبي حبيبة قال خطب عثمان الناس في بعض أيامه فقال عمرو بن العاص يا أمير المؤمنين إنك قد ركبت نهابير وركبناها معك فتب نتب فاستقبل عثمان القبلة وشهر يديه قال أبو حبيبة فلم أر يوما أكثر باكيا ولا باكية من يومئذ ثم لما كان بعد ذلك خطب الناس فقام إليه جهجاه الغفاري فصاح يا عثمان ألا إن هذه شارف قد جئنا بها عليها عباءة وجامعة فانزل فلندرعك العباءة ولنطرحك في الجامعة ولنحملك على الشارف ثم نطرحك في جبل الدخان فقال عثمان قبحك الله وقبح ما جئت به .
- قال محمد وحدثني أسامة بن زيد الليثي عن يحيى بن عبدالرحمن بن حاطب عن أبيه قال أنا أنظر إلى عثمان يخطب على عصا النبي
(ص) التي كان يخطب عليها وأبو بكر وعمر ( ر ) فقال له جهجاه قم يانعثل فانزل عن هذا المنبر وأخذ العصا فكسرها على ركبته اليمنى فدخلت شظية منها فبقى الجرح حتى أصابته الاكلة فرأيتها تدود فنزل عثمان وحملوه وأمر بالعصا فشدوها فكانت مضببة فما خرج بعد ذلك اليوم إلا خرجة أو خرجتين حتى حصر فقتل .
القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 331 )
- وحدثنا القاضى أبو على عن شيخه أبى القاسم بن المأمون قال كانت عندنا قصة من قصاع النبي (ص) فكنا نجعل فيها الماء للمرضى فيستشفون بها وأخذ جهجاه الغفاري القضيب من يد عثمان ( ر ) ليكسره على ركبتيه فصاح الناس به فأخذته فيها الآكلة فقطعها ومات قبل الحول .
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 39 ) - رقم الصفحة : ( 329 )
- أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد أنا أبو منصور النهاوندي أنا أبو العباس النهاوندي أنا أبو العباس بن الأشقر أنا أبو عبد الله البخاري حدثني
قتيبة نا محمد بن فليح بن سليمان عن أبيه عن عمته عن أبيها وعمها أنهما حضرا عثمان قال فقام إليه فلان بن سعد الغفاري حتى أخذ القضيب من يده قضيب النبي (ص) فوضعها على ركبته ليكسرها بشعبها وصاح به الناس ونزل عثمان حتى دخل داره ورمى الله الغفاري في ركبته فلم يحل عليه الحول حتى مات كذا قال والمحفوظ إبن سعيد وهو جهجاه .
- أخبرنا أبو سعد بن البغدادي أنا أبو منصور بن شكروية وأبو بكر محمد بن أحمد بن علي قالا أنا إبراهيم بن خرشيذ قوله نا أبو عبد الله المحاملي نا محمد بن عبد الله المخرمي نا إبن مهدي نا حماد بن زيد عن يزيد عن حاتم عن سليمان بن يسار أن جهجاه الغفاري أخذ عصا عثمان التي كان يتخصر بها فكسرها على ركبته فوقعت في ركبته الآكلة .
- أخبرنا أبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالا أنا أبو سعد محمد بن الحسين بن عبد الله الفقيه أنا أبو طاهر المخلص نا أبو إسحاق إبراهيم بن
حماد بن إسحاق بن إسماعيل بن حماد بن زيد نا أبي نا عارم نا حماد بن زيد عن يزيد بن حازم عن سليمان بن حسان أن رجلا من
غفار يقال له الجهجاه دخل على عثمان ومعه عصا رسول الله (ص) فأخذها الغفاري فكسرها على ركبته فوقعت الآكلة في ركبته .
- أخبرنا أبو عبد الله بن البنا أنا أبو القاسم يوسف بن محمد أنا أبو عمر بن مهدي أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن يعقوب نا جدي نا سليمان بن حرب نا حماد بن زيد عن يزيد بن حازم عن سليمان بن يسار أن رجلا يقال له جهجاه الغفاري انتزع العصا من يد عثمان وكسرها على ركبته
ليس كلهم رضي الله عنهم وكما نعلم يوجد المنافقين والفسقة من صعب كشف حقيقتهم بمجرد مبايعة يمكن نعرف الحقيقة نواياهم بطريقة افعال والأقوال يدل بوضوح نفاق والفسق.فالقران الكريم ذكر عدة امثال عن المنافقين وهم أخطر من الكفار يشوهون الدين وتحريف ولا يتبعون اوامر النبي(ص)
ليس كلهم رضي الله عنهم وكما نعلم يوجد المنافقين والفسقة من صعب كشف حقيقتهم بمجرد مبايعة يمكن نعرف الحقيقة نواياهم بطريقة افعال والأقوال يدل بوضوح نفاق والفسق.فالقران الكريم ذكر عدة امثال عن المنافقين وهم أخطر من الكفار يشوهون الدين وتحريف ولا يتبعون اوامر النبي(ص)
احسنت اخي العزيز ابو مسلم الخرساني
وفقكم الله لكل خير
اخي العزيز حميد العانم سؤال جيد جدا ماتفضلتم به
بعد البحث الاولي وجدنا هذه الاسماء ولكننا سوف نقوم بالتحقق اكثر ونعتمد على الادلة والشواهد في البحث
الربيع بنت معوذ بن عفراء بن حرام جندب الأنصارية النجارية
أسماء بنت مرثد
أسماء بنت يزيد الأنصاري (أم عامر)
رفيدة الأسلمية
سلمى بنت قيس بن عمرو بن عبيد بن مالك بن عدي
سلمة بن الأكوع
الفارعة بنت مالك
أم المنذر سلمى بنت قيس من بني عدي بن النجار
أم هشام بنت حارثة بن النعمان الأنصاريَّة
أميمة بنت رقيقة
أسماء بنت يزيد الأنصارية الأشهلية
فاين عائشه
ولما لم تحضر البيعه
ولما يترضون عليها
حميد الغانم
والله اخي العزيز حميد انا بحثت في كتب التاريخ بصورة سطحية وللان لم اجد عائشة وحقيقة امر غريب جدا لم التفت له انت نبهتني عليه سبحان الله
لماذا لم تحضر البيعة واين كانت ؟؟؟؟