إن قلتم: إن المقصود هو أنَّ علياً أحب من بعض الجهات فقط.
قلنا: فماذا في ذلك مما يوجب هذا السخط من قبل السيدة عائشة، بحيث ترفع صوتها بنحو يوجب – في نظر أبيها أبي بكر – أن يضربها تأديباً؟
ولاحظ أنَّها قالت الجملة بالصوت المرتفع (الصراخ) بصورة مكررة، مرتين أو ثلاث مرات..!
فدل ذلك أن أحبية عليٍّ عليه السلام تُلغي دعوى أحبية أبي بكر وعائشة، وهو ما يوجب تضايق عائشة، فترفع صوتها بهذا النحو في وجه رسول الله صلى الله عليه وآله.
ولاحظ أيضاً أن النبي لم يقل لها: عليٌّ أحب من بعض الجهات فقط.. فدل ذلك على أن هذا التأويل غير صحيح، ولو صح، لكان النبي أولى بطرحه؛ لتهدئة غضب زوجته السيدة عائشة، وإخراج الحسد من قلبها.
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وهذا اعتراف صريح منهم على لسان امهم عائشه
على ان علي بن ابي طالب عليه السلام افضل من ابو بكر عند رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ولكن اين العقول التي تفهم وتتستوعب ؟
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
وهذا اعتراف صريح منهم على لسان امهم عائشه
على ان علي بن ابي طالب عليه السلام افضل من ابو بكر عند رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
ولكن اين العقول التي تفهم وتتستوعب ؟
احسنتم اخينا الكريم لهذا الطرح
وفقكم الله لكل خير
اللهم صلی علی محمد وال محمد وعجل فرجهم
السلام علیکم:لعلويه الياسريه
انرت المتصفح بطلتكم