بسمه تعالى
أحسنتم أحسنتم أحسنتم أخونا المؤمن كتاب بلا عنوان ...
لا أظن أنه سيجرأون على الجواب فبجوابهم سوف :
{ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الأَبْصَارِ }
سلام الله عليك يا أبا عبد الله ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم كثيرا ...
ولكن يا مولاي لا تترجى منهم أجابه فعلمائهم يحرمون عليهم ان يفكروا بهذه الحادثه لا ان يقروا عنها
فعلا مذاهب مشوهه تخشى الحقيقة .....
وعلى كل حال اسجل متابعتي مع علمي بان رقابهم الان تحت الارض مثل النعامات
ملاحظة هامّة تخص نقطة البحث :
كان كل كبار الصحابة وعلمائهم وقرّائهم وفقهائهم ومحدثيهم وأولي البأس منهم مع عثمان ، في مدينة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ، إلاّ أنفاراً منهم على عدد الأصابع كانوا قد تركوا المدينة ، فلم لم ينصر هؤلاء عثمان ولو بكلمة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الهاد
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
سؤال بغاية الأهمية أخي الكريم ... لكن للأسف لا نجد إجابات على هذا النوع من الأسئلة ... فالمواضيع التي يناقشها الوهابية معروفة و مملة ... و ما بتوقع انهم ما يخرجوا عن نقطة البحث ...
همسه بأذن المخالف : اعطي الرافضي هالرواية :
مسند احمد (ج1 / ص502) 452 – حدثنا إسحاق بن سليمان، قال: سمعت مغيرة بن مسلم أبا سلمة ، يذكر عن مطر، عن نافع، عن ابن عمر: أن عثمان أشرف على أصحابه وهو محصور، فقال: علام تقتلوني؟ فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ” لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث: رجل زنى بعد إحصانه فعليه الرجم، أو قتل عمدا فعليه القود، أو ارتد بعد إسلامه فعليه القتل “، فوالله ما زنيت في جاهلية ولا إسلام، ولا قتلت أحدا فأقيد نفسي منه، ولا ارتددت منذ أسلمت، إني أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله
بسمه تعالى
و بعد أن خذلوه شعروا بالندم و خرجوا مع عائشة ليطلبوا بثأره ..!
... طلحة و الزبير كانا ممن ساهم بقتل عثمان ثم أصبحا وزيري عائشة في هذا الثأر ..!
يرفع ..