وهذا ويشمل أبوبكر وعمر وعثمان ولم يأتِ ما ينفي الصحبة عنهم في كتب السنة.
كما أثبت الصحبة لعبدالرحمن بن عوف وهو أحد الذين شاركوا في تنصيب الخلافة لعثمان
كذلك أثبت الصحبة لخالد بن الوليد لأنه قال أن الصحابة الذين أسلموا قبل الفتح
وخالد أسلم قبل الفتح
وبالمناسبة فإنه لا يوجد أحد من السنة يقول إن معاوية له فضل كفضل السابقين ، ولا أحد يشك في فضل علي رضي الله عنه والفارق الكبير بينه وبين معاوية فعلي من العشرة البمشرين بالجنة والسابقين.
وهذا ويشمل أبوبكر وعمر وعثمان ولم يأتِ ما ينفي الصحبة عنهم في كتب السنة.
كما أثبت الصحبة لعبدالرحمن بن عوف وهو أحد الذين شاركوا في تنصيب الخلافة لعثمان
كذلك أثبت الصحبة لخالد بن الوليد لأنه قال أن الصحابة الذين أسلموا قبل الفتح
وخالد أسلم قبل الفتح
وبالمناسبة فإنه لا يوجد أحد من السنة يقول إن معاوية له فضل كفضل السابقين ، ولا أحد يشك في فضل علي رضي الله عنه والفارق الكبير بينه وبين معاوية فعلي من العشرة البمشرين بالجنة والسابقين.
الرجاء التحري قبل النقل
وشكرا
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - تحريم سب الصحابة - رقم الحديث : ( 4611 )
- حدثنا : عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا : جرير ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد قال : كان بين خالد بن الوليد وبين عبد الرحمن بن عوف شيء فسبه خالد فقال رسول الله (ص) : لا تسبوا أحداً من أصحابي فإن أحدكم لو أنفق مثل أحد ذهباً ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ، حدثنا : أبو سعيد الأشج وأبو كريب قالا ، حدثنا : وكيع ، عن الأعمش ح ، وحدثنا : عبيد الله بن معاذ ، حدثنا : أبي ح ، وحدثنا : إبن المثنى وإبن بشار قالا ، حدثنا : إبن أبي عدي جميعاًًً ، عن شعبة ، عن الأعمش بإسناد جرير وأبي معاوية بمثل حديثهما وليس في حديث شعبة ووكيع ذكر عبد الرحمن بن عوف وخالد بن الوليد.
صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 314 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فذكر أبو مخنف ، عن أبي جناب الكلبي : أن علياًً لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة.
وهذا ويشمل أبوبكر وعمر وعثمان ولم يأتِ ما ينفي الصحبة عنهم في كتب السنة.
كما أثبت الصحبة لعبدالرحمن بن عوف وهو أحد الذين شاركوا في تنصيب الخلافة لعثمان
كذلك أثبت الصحبة لخالد بن الوليد لأنه قال أن الصحابة الذين أسلموا قبل الفتح
وخالد أسلم قبل الفتح
وبالمناسبة فإنه لا يوجد أحد من السنة يقول إن معاوية له فضل كفضل السابقين ، ولا أحد يشك في فضل علي رضي الله عنه والفارق الكبير بينه وبين معاوية فعلي من العشرة البمشرين بالجنة والسابقين.
الرجاء التحري قبل النقل
وشكرا
انت تستخدم كلمة الصحبة اكثر مرة
وهل تعلم ان الصحابة نوعين كما هو مذكور في الكتاب الله احدهما:
1- المؤمنين
2- المنافقين والفاسقين وغيرهم....
هؤلاء الصحابة يسبون ويشتمون بعضهم بعض من المستحيل يكونوا من المؤمنين!!! هذا الله اعلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يا رجل وماهو موقفك مع من سب افضل السابقين والاولين ؟!
الالباني - كتب تخريج الحديث النبوي الشريف - رقم الحديث : ( 2397 )
نوع الحديث : صـحـيـح
- نص الحديث : نهى عن سب الأموات . عن زياد بن علاقة عن عمه : أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب ، فقام إليه زيد بن أرقم فقال : يا مغيرة ! ألم تعلن أن رسول الله (ص) نهى عن سب الأموات ؟ فلم تسب عليا وقد مات ؟! ، صحيح .
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
يامتصارح انت تناقض نفسم بنفسك كما عبرت عنه في موضوعك السابق !!
تتكلم في البديهيات وتنسى اوضح الواضحات !
الصحابة تقاتلوا وسب بعضهم بعضا وخالفوا قول النبي الاكرم :
كنا بواسط القصب عند عبد الأعلى [ بن عبد الله ] بن عامر فإذا عنده رجل يقال له أبو الغادية استسقى فأتي بإناء مفضض فأبى أن يشرب وذكر النبي صلى الله عليه وسلم قال فذكر [ هذا ] الحديث لا ترجعوا بعدي كفارا أو ضلالا شك ابن أبى عدي يضرب بعضكم رقاب بعض فإذا رجل يسب فلانا فقلت والله لئن أمكنني الله منك في كتيبة فلما كان يوم صفين إذا أنا به وعليه درع قال ففطنت إلى الفرجة من جربان الدرع فطعنته فقتلته فإذا هو عمار بن ياسر قال فقلت [ وأي يد كفتاه ] يكره أن يشرب في إناء مفضض وقد قتل عمار بن ياسر
الراوي: أبو الغادية المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/246
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح
أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج يوما ، فصلى على أهل أحد صلاته على الميت ، ثم انصرف على المنبر ، فقال : ( إني فرط لكم ، وأنا شهيد عليكم ، وإني والله لأنظر إلى حوضي الآن ، وإني أعطيت مفاتيح خزائن الأرض ، أو مفاتيح الأرض ، وإني والله ما أخاف عليكم أن تشركوا بعدي ، ولكن أخاف عليكم أن تنافسوا فيها ) .
الراوي: عقبة بن عامر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6590
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
1757 - وحدثني : عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ، حدثنا : جويرية ، عن مالك ، عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال :.... قال : فلما توفي رسول الله (ص) قال أبوبكر : أنا ولي رسول الله (ص) فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث إمرأته من أبيها ، فقال أبوبكر : قال رسول الله (ص) : ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذباًً آثماً غادراً خائناً ، والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي أبوبكر وأنا ولي رسول الله (ص) وولي أبي بكر فرأيتماني كاذباًً آثماً غادراً خائناً ، والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق ....