وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي يريد التصالح هذه المرة مع ضباط الامن
بتاريخ : 09-04-2011 الساعة : 11:14 AM
وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي يريد التصالح هذه المرة مع ضباط الامن والمخابرات الصدامية القذرة
خطوة جديدة يقوم بها الوزير العتيد عامر الخزاعي تتمثل بالمصالحة مع ضباط الامن والمخابرات الصدامية الذين كانوا ايادي الطاغية المقبور القذرة من خلال اعتقال وتنكيل وتعذيب المجاهدين من ابناء شعبنا الذين ناضلوا من اجل تخليص العراق من الطاغية المقبور فياتي الخزاعي ليتصالح مع قتلة الشعب العراقي .
جاء ذلك خلال بيان اصدره اليوم حيث كشف الوزير العتيد عن نية الوزارة حسم ملف الكيانات المنحلة حسب سقف زمني سيعلن لاحقاً.
ونقل بيان صادر عن الوزارة عن الخزاعي قوله خلال زيارته الى مضيف الشيخ احمد الجنابي في مدينة العامرية ببغداد انه ليس للمصالحة خط احمر على أي عراقي لاننا نريد ان ننهي ملف العنف من خلال تعاون الجميع في مشروع المصالحة الوطنية.
وابدى خلال الزيارة الذي رافقه اليها مستشار رئيس الوزراء الشيخ مناحي منشد،واعضاء لجنة العشائر في المصالحة استعداد الوزارة لعقد مؤتمرات وفتح ممثليات للمصالحة في جميع محافظات العراق كاشفاً عن نيته في حسم ملف الكيانات المنحلة حسب سقف زمني سيعلن لاحقاً.
على صعيد متصل استقبل الخزاعي رؤساء ووجهاء وشخصيات ونخب قبيلة العبيد في العراق من جميع محافظات العراق حيث انتقد الحضور بعض السياسيين الذين مازالت نواياهم هدّامة مبدين في الوقت نفسه على التنسيق والتعاون مع الحكومة العراقية في نشر ثقافة السلم الاهلي ونبذ العنف....
الحمد لله وصلنا الى مرحلة عفا الله عما سلف
وأخذ المظلوم يقرب الظالم .ونسي المظلوم أن ذباحه بالامس
بل حتى اليوم .أن سيذبحه مرات ومرات بلا أدنى تردد
وسينتقم من جديد ..
أقول تبت كل الايادي التي توقع وتوافق على أعادة المجرمين
بحق الشعب من جديد ..
شكرا لكي اختي على الخبر
والشغلة مو جديدة على الجماعة يوم مع البعثيين ويوم مع ضباط الامن شهدت بام عيني كبار الشخصيات التي تزمجر وتدافع عن دماء الشهداء في عهد صدام وهي تصافح من تلطخت ايديهم بدماء اهلنا من هذا الشعب الطاهر ومثل ميكول المثل (بعده الحبل على الجرار)
شكرا لكي اختي على الخبر
والشغلة مو جديدة على الجماعة يوم مع البعثيين ويوم مع ضباط الامن شهدت بام عيني كبار الشخصيات التي تزمجر وتدافع عن دماء الشهداء في عهد صدام وهي تصافح من تلطخت ايديهم بدماء اهلنا من هذا الشعب الطاهر ومثل ميكول المثل (بعده الحبل على الجرار)
لاادري من تقصدين بالضبط .
ولكني سأقول وليس دفاعا أهوج بدون الاستناد اللى حقيقة ..
وهي أن كبار الشخصيات التي تزمجر كما عبرت ...فأولئك قدموا العديد من الشهاء الابرار
الاتقياء العلماء ولايوجد من يزايدهم بهذه الحقيقة ... والذين تلطخت ايديهم قد التقوا بالمرجع الاعلى فهل نتهمه بالخيانة؟؟
ومن صافحتهم أيديهم بممن تلطخت أيديهم بدماء العراقيين ؟
فهذه الصفة يشترك معهم بها من هو اليوم يحكم بالعراق على قياسك الباطل ..
أرجوا عند أبداء الرأي قليلا من التفكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي يريد التصالح هذه المرة مع ضباط الامن
العرض المتطور
