لا أراك (هداك الله) تسأل متفقها
بل أنك تسأل متعنتا
ثم من نفس المنطلق أسألك
هل بايع إمامك معاوية عليا
وهل بايعت السيدة عائشة عليا
فاذهب بناتج الإجابتين الى حيث تريد
وتأمل لعل الله يمن عليك بالهداية
لو كان سيدي ومولاي امير المؤمنين علي عليه السلام بايع اي من هؤلاء المنافقين كان له مركز بدولهم ذكرها التاريخ لنا كقاضي او والي او مسؤول بيت المال او او او لانه هذا منطقهم (بياعة)...لكنه بابي هو وامي بسبب تمرده عليهم ومخالفته لسيرتهم النتنه كان معزولا لمدة ٢٥ سنه...هذا البحر من علوم الدنيا والدين والقرآن والفقه و*الشجاعة والبلاغة والعدالة يعزل بسبب اهواء الدينا ويحرم الناس من الاستفادة منه...وتأكد ان سبب مشاكل الاسلام والمسلمين والتشويه الديني والتأخر والانحلال والذل والانبطاح سببه منافقي الاسلام الاوائل الذين سرقوا الخلافة والرسول لم يدفن بعد...
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
رأي الإمام علي في أبو بكر وعمر لعنهما الله!!
من مصادر الشيعة:
كان أبو بكر وعمر وأبو عبيدة بن الجراح كبار رموز خط السقيفة، ومع ذلك وقف أمير المؤمنين (عليه السلام) في وجوههم قائلاً: «أيتها الغدرة الفجرة! والنطفة القذرة المذرة! والبهيمة السائمة»! (مستدركات نهج البلاغة ج1 ص284 عن كشف اللئالي لابن العرندس).
من مصادر أهل السنة:
ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.
(صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - رقم 3308).
النتيجة النهائية من كتب الفريقين السنة والشيعة؛ هي إن نظرة الإمام علي عليه السلام ورأيه في أبو بكر وعمر لعنهما الله إنهما ((نطفة قذرة - غدرة فجرة - بهيمة سائمة - كاذبين آثمين وخونة وغدارين))!!
وهذا وصل اللهم على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الميامين وألعن أعدائهم من الجن والأنس أجمعين آمين يا رب العالمين.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الإمام علي عليه السلام يفضح المنافق أبا بكر في الخطبة الطالوتية !
ورد في مصادرنا عن أمير المؤمنين عليه السلام انه بمجرد أن بُويع أبو بكر في المسجد النبوي؛ خطب عليه السلام بهذه الخطبة الطالوتية.
فقال: أيها الأمة التي خدعت فانخدعت!! وعرفت خديعة من خدعها، فأصرت على ما عرفت واتبعت أهواءها، وضربت في عشواء غوايتها، وقد استبان لها الحق فصدت عنه، والطريق الواضح فتنكبته.
أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لو اقتبستم العلم من معدنه، وشربتم الماء بعذوبته، وادخرتم من موضعه، وأخذتم الطريق من واضحه، وسلكتم من الحق نهجه؛ لنهجت بكم السبل، وبدت لكم الأعلام، وأضاء لكم الإسلام، فأكلتم رغدا، وما عال فيكم عائل، ولا ظلم منكم مسلم ولا معاهد، ولكن سلكتم سبيل الظلام فأظلمت عليكم دنياكم برحبها، وسدت عليكم أبواب العلم فقلتم بأهوائكم، واختلفتم في دينكم، فأفتيتم في دين الله بغير علم، واتبعتم الغواة فأغوتكم، وتركتم الأئمة فتركوكم، فأصبحتم تحكمون بأهوائكم، إذا ذكر الأمر سألتم أهل الذكر، فإذا أفتوكم قلتم: هو العلم بعينه، فكيف وقد تركتموه ونبذتموه وخالفتموه؟! رويدا عما قليل تحصدون جميع ما زرعتم، وتجدون وخيم ما اجترمتم وما اجتلبتم.
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لقد علمتم أني صاحبكم والذي به أمرتم، وأني عالمكم والذي بعلمه نجاتكم، ووصيي نبيكم (صلى الله عليه وآله وسلم)، وخيرة ربكم، ولسان نوركم، والعالم بما يصلحكم، فعن قليل رويدا ينزل بكم ما وعدتم، وما نزل بالأمم قبلكم، وسيسألكم الله عز وجل عن أئمتكم، معهم تحشرون وإلى الله عز وجل غدا تصيرون.
أما والله! لو كان لي عدة أصحاب طالوت أو عدة أهل بدر - وهم أعداؤكم - لضربتكم بالسيف حتى تؤولوا إلى الحق وتنيبوا للصدق، فكان أرتق للفتق، وآخذ بالرفق، اللهم فاحكم بيننا بالحق وأنت خير الحاكمين.
ثم خرج من المسجد فمر بصيرة (حظيرة دواب) فيها نحو من ثلاثين شاة فقال: والله لو أن لي رجالا ينصحون لله عز وجل ولرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بعدد هذه الشياه، لأزلت ابن آكلة الذبان [الذباب] عن ملكه؛ "هنا الأمام عليه السلام يفصح عن حقيقة كون أبي بكر ينتمي لعائلة حقيرة وبيت وضيع وقد عيّره بأمة واصفا إياها بآكلة الذبان".
قال: فلما أمسى بايعه ثلاثمائة وستون رجلا على الموت، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): " اغدوا بنا إلى أحجار الزيت محلقين ".
وحلق أمير المؤمنين (عليه السلام) فما وافى من القوم محلقا إلا أبو ذر والمقداد وحذيفة بن اليمان وعمار بن ياسر، وجاء سلمان في آخر القوم.
فرفع يديه إلى السماء فقال: اللهم إن القوم استضعفوني كما استضعف بنو إسرائيل هارون، اللهم فإنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى عليك شئ في الأرض ولا في السماء، توفني مسلما وألحقني بالصالحين، أما والبيت والمفضي إلى البيت لولا عهد عهده إلي النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) لأوردت المخالفين خليج المنية، ولأرسلت عليهم شآبيب صواعق الموت، وعن قليل سيعلمون.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
الإمام علي عليه السلام يفضح المنافق أبا بكر في الخطبة الطالوتية !
ورد في مصادرنا عن أمير المؤمنين عليه السلام انه بمجرد أن بُويع أبو بكر في المسجد النبوي؛ خطب عليه السلام بهذه الخطبة الطالوتية.
فقال: أيها الأمة التي خدعت فانخدعت!! وعرفت خديعة من خدعها، فأصرت على ما عرفت واتبعت أهواءها، وضربت في عشواء غوايتها، وقد استبان لها الحق فصدت عنه، والطريق الواضح فتنكبته.
أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لو اقتبستم العلم من معدنه، وشربتم الماء بعذوبته، وادخرتم من موضعه، وأخذتم الطريق من واضحه، وسلكتم من الحق نهجه؛ لنهجت بكم السبل، وبدت لكم الأعلام، وأضاء لكم الإسلام، فأكلتم رغدا، وما عال فيكم عائل، ولا ظلم منكم مسلم ولا معاهد، ولكن سلكتم سبيل الظلام فأظلمت عليكم دنياكم برحبها، وسدت عليكم أبواب العلم فقلتم بأهوائكم، واختلفتم في دينكم، فأفتيتم في دين الله بغير علم، واتبعتم الغواة فأغوتكم، وتركتم الأئمة فتركوكم، فأصبحتم تحكمون بأهوائكم، إذا ذكر الأمر سألتم أهل الذكر، فإذا أفتوكم قلتم: هو العلم بعينه، فكيف وقد تركتموه ونبذتموه وخالفتموه؟! رويدا عما قليل تحصدون جميع ما زرعتم، وتجدون وخيم ما اجترمتم وما اجتلبتم.
والذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لقد علمتم أني صاحبكم والذي به أمرتم، وأني عالمكم والذي بعلمه نجاتكم، ووصيي نبيكم (صلى الله عليه وآله وسلم)، وخيرة ربكم، ولسان نوركم، والعالم بما يصلحكم، فعن قليل رويدا ينزل بكم ما وعدتم، وما نزل بالأمم قبلكم، وسيسألكم الله عز وجل عن أئمتكم، معهم تحشرون وإلى الله عز وجل غدا تصيرون.
أما والله! لو كان لي عدة أصحاب طالوت أو عدة أهل بدر - وهم أعداؤكم - لضربتكم بالسيف حتى تؤولوا إلى الحق وتنيبوا للصدق، فكان أرتق للفتق، وآخذ بالرفق، اللهم فاحكم بيننا بالحق وأنت خير الحاكمين.
ثم خرج من المسجد فمر بصيرة (حظيرة دواب) فيها نحو من ثلاثين شاة فقال: والله لو أن لي رجالا ينصحون لله عز وجل ولرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بعدد هذه الشياه، لأزلت ابن آكلة الذبان [الذباب] عن ملكه؛ "هنا الأمام عليه السلام يفصح عن حقيقة كون أبي بكر ينتمي لعائلة حقيرة وبيت وضيع وقد عيّره بأمة واصفا إياها بآكلة الذبان".
قال: فلما أمسى بايعه ثلاثمائة وستون رجلا على الموت، فقال أمير المؤمنين (عليه السلام): " اغدوا بنا إلى أحجار الزيت محلقين ".
وحلق أمير المؤمنين (عليه السلام) فما وافى من القوم محلقا إلا أبو ذر والمقداد وحذيفة بن اليمان وعمار بن ياسر، وجاء سلمان في آخر القوم.
فرفع يديه إلى السماء فقال: اللهم إن القوم استضعفوني كما استضعف بنو إسرائيل هارون، اللهم فإنك تعلم ما نخفي وما نعلن وما يخفى عليك شئ في الأرض ولا في السماء، توفني مسلما وألحقني بالصالحين، أما والبيت والمفضي إلى البيت لولا عهد عهده إلي النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) لأوردت المخالفين خليج المنية، ولأرسلت عليهم شآبيب صواعق الموت، وعن قليل سيعلمون.
المصدر: (الكافي: ٨ / ٣٢ وبحار الأنوار: ٢٨ / 240).
الا لعنة الله على الظالمين
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد واخر تابع له على ذلك