[أسد العراق]

يقول ابن تيمية في [منهاج السنة النبوية 5/ 44].
( وَكَذَلِكَ قَوْلُهُ «لَأُعْطِيَنَّ الرَّايَةَ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ [وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ] قَالَ: فَتَطَاوَلْنَا، فَقَالَ: ادْعُوا لِي عَلِيًّا، فَأَتَاهُ وَبِهِ رَمَدٌ، فَبَصَقَ فِي عَيْنَيْهِ وَدَفَعَ الرَّايَةَ إِلَيْهِ، فَفَتَحَ اللَّهُ عَلَى يَدَيْهِ» . وَهَذَا الْحَدِيثُ أَصَحُّ مَا رُوِيَ لِعَلِيٍّ مِنَ الْفَضَائِلِ، أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ. وَلَيْسَ هَذَا الْوَصْفُ مُخْتَصًّا بِالْأَئِمَّةِ وَلَا بِعَلِيٍّ ; فَإِنَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُحِبُّ كُلَّ مُؤْمِنٍ تَقِيٍّ وَكُلَّ مُؤْمِنٍ تَقِيٍّ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ؛ لَكِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ مِنْ أَحْسَنِ مَا يُحْتَجُّ بِهِ عَلَى النَّوَاصِبِ الَّذِينَ يَتَبَرَّءُونَ مِنْهُ وَلَا يَتَوَلَّوْنَهُ وَلَا يُحِبُّونَهُ، بَلْ قَدْ يُكَفِّرُونَهُ أَوْ يُفَسِّقُونَهُ كَالْخَوَارِجِ ; فَإِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَهِدَ لَهُ بِأَنَّهُ يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ. ) إ.هـ.

ويقول في [منهاج السنة النبوية 7/ 339].
( فَمَنْ عَرَفَ سِيرَةَ الرَّسُولِ، وَأَحْوَالَ الصَّحَابَةِ، وَمَعَانِيَ الْقُرْآنِ، وَالْحَدِيثِ عَلِمَ أَنَّهُ لَيْسَ هُنَاكَ اخْتِصَاصٌ بِمَا يُوجِبُ أَفْضَلِيَّتَهُ، وَلَا إِمَامَتَهُ، بَلْ فَضَائِلُهُ مُشْتَرَكَةٌ، وَفِيهَا مِنَ الْفَائِدَةِ إِثْبَاتُ إِيمَانِ عَلِيٍّ، وَوِلَايَتِهِ، وَالرَّدُّ عَلَى النَّوَاصِبِ الَّذِينَ يَسُبُّونَهُ، أَوْ يُفَسِّقُونَهُ، أَوْ يُكَفِّرُونَهُ ، وَيَقُولُونَ فِيهِ مِنْ جِنْسِ مَا تَقُولُهُ الرَّافِضَةُ فِي الثَّلَاثَةِ.
فَفِي فَضَائِلِ عَلِيٍّ الثَّابِتَةِ رَدٌّ عَلَى النَّوَاصِبِ، كَمَا أَنَّ فِي فَضَائِلِ الثَّلَاثَةِ رَدًّا عَلَى الرَّوَافِضِ.) إ.هـ.

يقول ابن تيمية في [منهاج السنة النبوية 7/ 137 - 138]
( ..لَا سِيَّمَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ; فَإِنَّ عَامَّةَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يَوَدُّونَهُمَا ، وَكَانُوا خَيْرَ الْقُرُونِ. وَلَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ عَلِيٌّ، فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يُبْغِضُونَهُ وَيَسُبُّونَهُ وَيُقَاتِلُونَهُ.) إ.هـ.

في النصين الأولين عرف ابن تيمية النواصب .
وفي النص الأخير , طبق التعريف على الصحابة .

نستنتج أمرين :
1ـ طعن ابن تيمية بالصحابة , لأنه وصفهم بالنفاق .
2ـ صفعة على أفواهه الوهابية بأن الصحابة كانوا يحبون عليا عليه السلام , فكل من حاول أو يحاول أن يثبت وجود المودة بين الصحابة وبين علي عليه السلام هو كاذب أشر , فكثير من الصحابة كانوا يسبونه ويبغضونه .

[راية الكرار]

من يسب الامام علي ع يسب رسول الله ومن يبغض الامام علي ع يبغض رسول الله ومن يسب ويبغض رسو ل الله
يبغض الله
ابن تيمية يعترف الان اعترافا حليا بان بعض الصحابة نواصب
بارك الله بكم اسد العراق
احسنت

[عيسى 12-1]

بسم الله الرحمن الرحيم : اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم يا كريم ،،،،
نعم مولاي اسد العراق هذا تصريح اكثر من واضح وهذا الكلام حجة عليهم يوم القيامة ،،،،
بعضهم حتى يشكك في الواضحات حيث يقولون بعض جهلاء ارصفة الانترنت ان عبارة ابن تيمية حول الصحابة الذين يسبون الامام علي ويقاتلونه ويبغضونه هذه هي عبارة رد على الشيعة او يقولون انتم لا تفهمون كلام ابن تيمية وكأنه يتكلم بلغة غريبة ؟
لو نطبق كلامه على واقع الحال نجد المطابقة تماما على كلام ابن تيمية الم يكن معاوية يبغض الامام علي عندما منع التلبية في الحج ؟ الم يكن المغيرة بن شعبة سباب للامام علي ولم يكتفي بذلك بل عين خطباء يقعون في علي عليه السلام كما يقول احمد في مسنده

[روح زينبية]

يقول ابن تيمية في [منهاج السنة النبوية 7/ 137 - 138]
( ..لَا سِيَّمَا أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ; فَإِنَّ عَامَّةَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يَوَدُّونَهُمَا ، وَكَانُوا خَيْرَ الْقُرُونِ. وَلَمْ يَكُنْ كَذَلِكَ عَلِيٌّ، فَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ كَانُوا يُبْغِضُونَهُ وَيَسُبُّونَهُ وَيُقَاتِلُونَهُ.) إ.هـ.

ههههه
الاحمق يبقى احمق
بما ان الصحابة يبغضون الامام علي عليه السلام فهم منافقون والله احمق
والمنافق أين ؟؟؟؟؟؟
اجزم بأنه لم يقرأ ولا حديث في أهل البيت عليهم السلام
أو قرأ فنكر فزاد غبــــــــــــاء
بلينا بقوم لا يفقهون

[راية الكرار]

ابن تيمية يريد ان يقول ان ابو بكر وعمر محبوبين من قبل الصحابة من اجل اصطناع فضائل لهم لانهم ليس لهم فضائل
تذكر وسياتهم لاتعد ولا تصحى .... الخ
ويقول ان الامام علي سلام الله عليه كان يبغضه بعض الصحابة في محاولة فاشلة دنيئة منه لعنه الله للتسقيط في حق الامام
كونه ناصبي لعين
لكنه بغباءه وحقده اوقعه في خطا كبير وحرج كبير ان كان يفهم او يتدبر
حديث الرسول بحق الامام ومبغضيه
فاستوجب بذلك تسقيط عدالة كل الصحابة
يا ابن تيمية يا ليعن يا ناصبي







من فمك ادينك
الحمد لله سقطت عدالة كل الصحابة على لسان ابن تيمية
يرفع الى العوران للتامل والتدبر
ظهر الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا