المؤمن لا يلدغ من جحر مرتان.. العقيدة التي انتم عليها هي السبب في بغضكم وتشرذمكم على أنفسكم لأنكم ضربتم بكتاب الله وسنة الرسول عرض الحائط وأطعتم ساداتكم .. المفروض تطلبون من السادة مشايخكم من الخمس الذي يأخذونه ظلما وعدوانا.. ليس لهم فيه ريال واحد حلال
لأنكم بدلتم شرع الله وغيرتموه وسرتم على هوى معمميكم وأصبحتم تعطون الخمس من الأموال للأغنياء ويحرم منها الفقراء والضعفاء وتستأهلون ما يجيكم
فهذا مما اقترفته أيديكم وبسبب إتباعكم الأعمى وهواكم الإيراني
والأدهى والأمر إنكم تصدقون المعممين إن أهل السنة يكرهون آل البيت عليهم السلام وكأن ليس لديكم عقول تفكرون بها وتسألون
أنفسكم : هل سمعتم احد من أهل السنة والجماعة ينتقص أو يشتم احد من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
لماذا تصدق المعمم وتكذب نفسك ألهذا الحد أصبحت مسلوب الإرادة
واتحدي يا شيعة أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان قد اتخذ حسينية بدل المسجد أو انه قد قال إن القرآن محرف أو انه قد سب وانتقص احد من صحابة الرسول أو وزوجات الرسول
أو انه لطم أو زحف أو سجد لقبر أو لعق التراب أو طبر بالسيوف والزنجيل أو ضرب ظهره بالسلاسل فمن أين جئتم بهذه العقيدة ؟
التي عزلتكم عن كل المسلمين وجعلتكم شرذمة تكيد لكل ما هو إسلامي
فهؤلاء بعض شيوخكم في الخليج الذين تجلونهم وتتبعونهم يقولون وبكل صراحة وبدون تقية
نحن مع إيران قلبا وقالبا ونحن نعرف إن إيران تسير على نهج هذه الفتاوى التدميرية
ومنها على سبيل المثال :
إن الشيعة تحكم على أهل السنة بالكفر والخلود في النار، وتروي روايات عن أئمتها المعصومين في كتبهم المعتبرة، تبيح قتل السني وأخذ ماله ونسائه، وتحكم عليه بالكفر وبأنه شر من اليهود والنصارى.
وإذا كان الشيعة لم يتورعوا عن تكفير أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأزواجه، الذين زكاهم الله في القرآن ورضي عنهم ورضوا عنه، فهل سيتورعون عن تكفير من هم دونهم من باقي المسلمين؟!
ولقد بالغوا في التكفير حتى عدوه من ضروريات مذهبهم وأسسه التي ينبني عليها.
يقول صاحب أوائل المقالات: «أقول: إن كفر الناصب من ضروريات مذهب الشيعة وقد صرح به المفيد في المقنعة وغيره، ولم يخالف فيه فقيه واحد أصلا»« ».« » أوائل المقالات - الشيخ المفيد - ص 285
ولآخر: «لا خلاف بين أصحابنا رضوان الله عليهم، من هؤلاء القائلين بهذا القول وغيرهم في كفر الناصب ونجاسته وحل دمه وماله، وأن حكمه حكم الكافر الحربي».« »
وقد نص مرجعهم الخوئي على أنه «لا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والناصب»« »
وذكر فيه روايات كثيرة منها:
«عن داود بن فرقد، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب، قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يُشهد به عليك فافعل، قلت: فما ترى في ماله، قال توِّه ما قدرت عليه»« « »
جواهر الكلام – الشيخ الجواهري- ج 41 ص 436 وهذه الرواية منقولة في علل الشرائع – ابن بأبويه- ج2 ص 601 والحدائق الناضرة – المحقق البحراني- ج18ص 156
في باب أن المخالف ليس مسلما على الحقيقة»
فعن أبي عبد الله عليه السلام قال: «خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس» .
وعن أبي عبد الله: «أنه كره سؤر ولد الزنا، وسؤر اليهودي والنصراني والمشرك، وكل من خالف الإسلام، وكان أشد ذلك عنده سؤر الناصب».
لذلك فإنه إذا شرب في إناء ينجسه.
«بل لا إشكال في نجاسة الناصب المعلن عداوته ولو بالنسبة إلى أوليائهم، إذا كان لأجل الولاء، والأحوط تعفير إنائهم، كتعفيره من ولوغ الكلاب».
وتغسل يدك إذا صافحته.
«قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ألقى الذمي فيصافحني قال: امسحها بالتراب وبالحائط قلت: فالناصب؟ قال: اغسلها» .
عقيدتك يا شيعة تفشل وتجلب لكم العار والشنار من جميع المسلمين ولا يمكن للمسلمين أن يأمنوا جانبكم حتى تتركوا هذه العقيدة الفاسدة
وانتم تعرفون ما يدور في حسينياتكم من التشنيع على المسلمين وكل ما يمت للمسلمين بصلة وهذا نتيجة الحقد والبغض الذي زرعه المجوس في عقولكم التي لم تعد تستطيع التفريق بين الحق والباطل
والنصيحة أن تنقذوا أنفسكم واهليكم من هذه العقيدة الفاسدة لكي تنعموا بالراحة النفسية والاطمئنان في الدنيا
وجنات النعيم في الآخرة .. ولتعلموا أن هذا سبب الاختلاف معكم هو إختلاف في العقيدة وفي اصول الدين
ازا كان الخمس لهواهم الإيراني فياريت الإخوة يحكوا لي كيف ممكن ابعت الخمس و كيف بينحسب لهواهم الإيراني ...... لأنو هواهم الإيراني ازا كان فعلا بيوخد اموالهم فهو بيوخدها و بيطور بعلمِه بيكفي انو الكل بيحسب لو حساب و بيخاف منه .... يا أخي هاي اول دولة اسلامية بتتجرأ تعمل سلاح نووي ........ مو متل بلاد تانية مش دريانة بالدنيا و كل همها المظاهر و نسّوا شعبهم شو يعني الكرامة ..... ما تزعل من هالكلمة بس شو ما الناس تعلقوا بالدنيا و ملذاتها بتقل كرامتهم .... و الدليل انو ما في حد حاسب لهم حساب و شو ما بيأمروهم ما بنسمع الا السمع و الطاعة ........ ربنا يحمي ايران اللي واقفة شوكة في حلق البعض و رافعة راس كل مسلم عندو كرامة .......
التعديل الأخير تم بواسطة ** مسلمة سنية ** ; 15-03-2009 الساعة 06:51 PM.
المؤمن لا يلدغ من جحر مرتان.. العقيدة التي انتم عليها هي السبب في بغضكم وتشرذمكم على أنفسكم لأنكم ضربتم بكتاب الله وسنة الرسول عرض الحائط وأطعتم ساداتكم .. المفروض تطلبون من السادة مشايخكم من الخمس الذي يأخذونه ظلما وعدوانا.. ليس لهم فيه ريال واحد حلال
لأنكم بدلتم شرع الله وغيرتموه وسرتم على هوى معمميكم وأصبحتم تعطون الخمس من الأموال للأغنياء ويحرم منها الفقراء والضعفاء وتستأهلون ما يجيكم
فهذا مما اقترفته أيديكم وبسبب إتباعكم الأعمى وهواكم الإيراني
والأدهى والأمر إنكم تصدقون المعممين إن أهل السنة يكرهون آل البيت عليهم السلام وكأن ليس لديكم عقول تفكرون بها وتسألون
أنفسكم : هل سمعتم احد من أهل السنة والجماعة ينتقص أو يشتم احد من آل بيت الرسول صلى الله عليه وسلم
لماذا تصدق المعمم وتكذب نفسك ألهذا الحد أصبحت مسلوب الإرادة
واتحدي يا شيعة أن علي بن أبي طالب عليه السلام كان قد اتخذ حسينية بدل المسجد أو انه قد قال إن القرآن محرف أو انه قد سب وانتقص احد من صحابة الرسول أو وزوجات الرسول
أو انه لطم أو زحف أو سجد لقبر أو لعق التراب أو طبر بالسيوف والزنجيل أو ضرب ظهره بالسلاسل فمن أين جئتم بهذه العقيدة ؟
التي عزلتكم عن كل المسلمين وجعلتكم شرذمة تكيد لكل ما هو إسلامي
فهؤلاء بعض شيوخكم في الخليج الذين تجلونهم وتتبعونهم يقولون وبكل صراحة وبدون تقية
نحن مع إيران قلبا وقالبا ونحن نعرف إن إيران تسير على نهج هذه الفتاوى التدميرية
ومنها على سبيل المثال :
إن الشيعة تحكم على أهل السنة بالكفر والخلود في النار، وتروي روايات عن أئمتها المعصومين في كتبهم المعتبرة، تبيح قتل السني وأخذ ماله ونسائه، وتحكم عليه بالكفر وبأنه شر من اليهود والنصارى.
وإذا كان الشيعة لم يتورعوا عن تكفير أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وأزواجه، الذين زكاهم الله في القرآن ورضي عنهم ورضوا عنه، فهل سيتورعون عن تكفير من هم دونهم من باقي المسلمين؟!
ولقد بالغوا في التكفير حتى عدوه من ضروريات مذهبهم وأسسه التي ينبني عليها.
يقول صاحب أوائل المقالات: «أقول: إن كفر الناصب من ضروريات مذهب الشيعة وقد صرح به المفيد في المقنعة وغيره، ولم يخالف فيه فقيه واحد أصلا»« ».« » أوائل المقالات - الشيخ المفيد - ص 285
ولآخر: «لا خلاف بين أصحابنا رضوان الله عليهم، من هؤلاء القائلين بهذا القول وغيرهم في كفر الناصب ونجاسته وحل دمه وماله، وأن حكمه حكم الكافر الحربي».« »
وقد نص مرجعهم الخوئي على أنه «لا فرق بين المرتد والكافر الأصلي الحربي والذمي والناصب»« »
وذكر فيه روايات كثيرة منها:
«عن داود بن فرقد، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام ما تقول في قتل الناصب، قال: حلال الدم لكني اتقي عليك فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكيلا يُشهد به عليك فافعل، قلت: فما ترى في ماله، قال توِّه ما قدرت عليه»« « »
جواهر الكلام – الشيخ الجواهري- ج 41 ص 436 وهذه الرواية منقولة في علل الشرائع – ابن بأبويه- ج2 ص 601 والحدائق الناضرة – المحقق البحراني- ج18ص 156
في باب أن المخالف ليس مسلما على الحقيقة»
فعن أبي عبد الله عليه السلام قال: «خذ مال الناصب حيثما وجدته وادفع إلينا الخمس» .
وعن أبي عبد الله: «أنه كره سؤر ولد الزنا، وسؤر اليهودي والنصراني والمشرك، وكل من خالف الإسلام، وكان أشد ذلك عنده سؤر الناصب».
لذلك فإنه إذا شرب في إناء ينجسه.
«بل لا إشكال في نجاسة الناصب المعلن عداوته ولو بالنسبة إلى أوليائهم، إذا كان لأجل الولاء، والأحوط تعفير إنائهم، كتعفيره من ولوغ الكلاب».
وتغسل يدك إذا صافحته.
«قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ألقى الذمي فيصافحني قال: امسحها بالتراب وبالحائط قلت: فالناصب؟ قال: اغسلها» .
عقيدتك يا شيعة تفشل وتجلب لكم العار والشنار من جميع المسلمين ولا يمكن للمسلمين أن يأمنوا جانبكم حتى تتركوا هذه العقيدة الفاسدة
وانتم تعرفون ما يدور في حسينياتكم من التشنيع على المسلمين وكل ما يمت للمسلمين بصلة وهذا نتيجة الحقد والبغض الذي زرعه المجوس في عقولكم التي لم تعد تستطيع التفريق بين الحق والباطل
والنصيحة أن تنقذوا أنفسكم واهليكم من هذه العقيدة الفاسدة لكي تنعموا بالراحة النفسية والاطمئنان في الدنيا
وجنات النعيم في الآخرة .. ولتعلموا أن هذا سبب الاختلاف معكم هو إختلاف في العقيدة وفي اصول الدين
مالفرق بين الناصبي والسني يالغزالي
بس هدي اعصابك شوي لايجيك شي
اطرح مناقشتك حبه حبه
انت قاعد تتكلم وانت مو مفرق بين السني والناصبي
قل لنا هل انت سني ام ناصبي
لان ولا عالم من علمائنا حللوا دم السنه
السنه اخواننا في الاسلام دمه وماله وعرضه حرااام
الله يهديك بس