عندما تولى سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه خلافة المسلمين بايعه من بايعه و لكن نركز موضوعنا هذا على مبايعة سيدنا على بن أبى طالب على وجه الخصوص
لأننا نرى أن مجرد مبايعته تعنى إنتهاء كل حجة يتمسك بها الشيعة .
هل يجوز مبايعة الكافر على السمع و الطاعة ؟
إن كان يجوز فهاتوا الدليل الواضح .
و إن كان لا يجوز فاعترفوا بأن إمامكم أرتكب منكرا يذهب بعصمته إلى غير رجعة
إن قلتم أن مصلحة الإسلام تتطلب ذلك
أليس فى هذا إعتراف صريح بأن مصلحة الإسلام تستوجب عدم وجود هذا الإمام ؟ فكيف يأمرنا الله تعالى بشيئ ضد مصلحة الإسلام ؟ و يا ترى ما هى المصلحة التى
تعود على الإسلام من إبعاد الإمام و أن يحل محله مجموعة من الكافرين ؟
-----------------
ألفاظ غير مقبولة ولا تليق هنا
فحـــــــــــذاري وهذا تنبيه لطيف لك بخصوصه
-----------------------------------------------
__( المشرف العقائدي )__
هذا الموضوع أراه منتشر في المنتديات هذه الايام
و كذلك قرأته من قبل كم يوم في احدى المنتديات و تم نسفه من بداية الموضوع و خرج زميلكم مطقطق رأسه
فأنت احدى المرسلين الى هذا المنتدى امممممم
لأن جميع المواضيع هناك تنقلها هنا لكنك للاسف لا تعرف مدى قوة حججنا
أولا:أبو بكر لم يتول الخلافة بل إستولى على الخلافة.
اقتباس :
هل يجوز مبايعة الكافر على السمع و الطاعة ؟
اقتباس :
إن كان يجوز فهاتوا الدليل الواضح .
و إن كان لا يجوز فاعترفوا بأن إمامكم أرتكب منكرا يذهب بعصمته إلى غير رجعة
اولا هو كافر بالولاية و ليس كافر بالله
و كفره غير مخرج للملة
الامام على عليه السلام بايع ابا بكر بعد ان هددوه بالقتل
عن عدي بن حاتم قال : ما رحمت أحدا رحمتي عليا حين أتى به ملببا فقيل له : بايع ، قال : فإن لم أفعل ؟ قالوا : إذا نقتلك ، قال : إذا تقتلون عبد الله وأخا رسوله ، ثم بايع كذا ، وضم يده اليمنى " أنساب الأشراف : 1 / 586 - 587
عهد من رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وسلم و اخبره به
-- مسند أحمد حديث 756
حدثني محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا فضيل بن سليمان يعني النميري حدثنا محمد بن أبي يحيى عن إياس بن عمرو الاسلمي عن علي بن أبي طالب رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم سيكون بعدي اختلاف أو أمر فان استطعت إن تكون السلم فافعل.
235333 - إنه سيكون [ بعدي ] اختلاف وأمر فإن استطعت أن تكون السلم فافعل
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/237
رجاله ثقات
143601 - إنه سيكون بعدي اختلاف أو أمر فإن استطعت أن تكون السلم فافعل
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/85
إسناده صحيح
رسالة معاوية في الرد على محمد بن أبي بكر
فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقه ، وخالفه على أمره ، على ذلك اتفاقا واتساقا ، ثم إنهما دعوه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما ، وتلكأ عليهما ، فهما به الهموم وأرادا به العظيم ، ثم إنه بايعهما وسلم لهما ، وأقاما لا يشركانه في أمرهما ولا يطلعانه على سرهما حتى قبضهما الله . . أبوك مهد مهاده وبنى لملكه وسادة فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبد به ونحن شركاؤه ولولا ما فعل أبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب ، وسلمنا إليه ، ولكن رأينا أباك فعل ذلك به قبلنا فأخذنا بمثله ، فعب أباك بما بدا لك أو دع ذلك والسلام
و قد اقام النبي صل الله عليه و آله صلحاً مع المشركين في الحديبية
فهل خالف الرسول ص الاية ؟
اقتباس :
إن قلتم أن مصلحة الإسلام تتطلب ذلك
اقتباس :
أليس فى هذا إعتراف صريح بأن مصلحة الإسلام تستوجب عدم وجود هذا الإمام ؟ فكيف يأمرنا الله تعالى بشيئ ضد مصلحة الإسلام ؟ و يا ترى ما هى المصلحة التى
تعود على الإسلام من إبعاد الإمام و أن يحل محله مجموعة من الكافرين ؟
في كتاب الثقات لإبن حبان يذكر فيها رد الامام علي سلام الله عليه على معاوية بن أبي سفيان.
الثقات ج: 2 ص: 288
وقد كان أبوك (أي أبو سفيان) أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال لي يا على أنت أحق الناس بهذا الأمر بعد رسول الله وهات يدك حتى أبايعك فلم أفعل مخافة الفرقة في الإسلام فأبوك أعرف بحقى منك فان كنت تعرف من حقى ما كان يعرفه أبوك فقد قصدت رشدك وإن لم تفعل فسيغنى الله عنك والسلام
وكان علي سلام الله عليه فيهم كما كان هارون في قومه.
وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ {142} الاعراف.
كفاية الطالب: صفحة 347
" كما أخبرنا أبو بكر بن الخازن أخبرنا أبو زرعة, أخبرنا أبو بكر بن خلف, أخبرنا الحاكم, أخبرنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة من أصل كتابه, حدثنا منذر بن محمد بن منذر, حدثنا أبي, حدثني عمي حدثنا أبي عن أبانبن تغلب عن عامر بن واثلة قال: كنت على الباب يوم الشورى وعلي في فسمعته يقول: استخلف أبوبكر وأنا في نفسي أحق بها منه فسمعت وأطعت واستخلف عمر وأنا في نفسي أحق بها منه, فسمعت وأطعت وانتم تريدون أن تستخلفوا عثمان إذا لا أسمع ولا أطيع جعلها عمر في خمسة أنا سادسهم لا يعرف لهم فضل, أما والله لأحاجنهم بخصال لا يستطيع عربيهم ولا عجميهم , المعاهد منهم والمشرك أن ينكر منها خصلة, أنشدكم بالله أيها الخمسة أمنكم أخو رسول الله غيري؟ قالوا: لا, قال: أمنكم أحد له عم مثل عمي حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد رسوله غيري؟ قالوا : لا, قال: أمنكم أحد له له أخ مثل أخي المزين بالجناحين يطير مع الملائكة في الجنة؟ قالوا: لا, قال: أمنكم أحد له زوجة مثل زوجتي فاطمة سيدة نساء الامة غيري؟ قالوا : لا , قال أمنكم أحد قتل مشركي قريش قبلي؟ قالوا : لا, قال: أمنكم أحد ردت عليه الشمس بعد غروبها حتى صلى العصر غيري؟ قالوا: لا, قال: أمنكم أحد قال له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حين قرب إليه الطير فأعجبه: " اللهم إتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطير" فجئت وأنا أعلم ما كان من قول النبي صلى الله عليه واله وسلم فدخلت, قال: وإلي يارب وإلي يا رب, غيري قالوا لا.""
عندما تولى سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه خلافة المسلمين بايعه من بايعه و لكن نركز موضوعنا هذا على مبايعة سيدنا على بن أبى طالب على وجه الخصوص
لأننا نرى أن مجرد مبايعته تعنى إنتهاء كل حجة يتمسك بها الشيعة .
هل يجوز مبايعة الكافر على السمع و الطاعة ؟
إن كان يجوز فهاتوا الدليل الواضح .
و إن كان لا يجوز فاعترفوا بأن إمامكم أرتكب منكرا يذهب بعصمته إلى غير رجعة
إن قلتم أن مصلحة الإسلام تتطلب ذلك
أليس فى هذا إعتراف صريح بأن مصلحة الإسلام تستوجب عدم وجود هذا الإمام ؟ فكيف يأمرنا الله تعالى بشيئ ضد مصلحة الإسلام ؟ و يا ترى ما هى المصلحة التى
تعود على الإسلام من إبعاد الإمام و أن يحل محله مجموعة من الكافرين ؟
ما قلنا بكفر ابو بكر بل قلنا بمخالفته للرسول وهذا فرق
أما بخصوص المبايعة فهل جميع المواطنين في الدول الإسلامية راضين بحكامهم
فماذا لو أرغموا المؤمنين على المبايعة ماذا سيفعلون؟
لو كان هذا السبب فقط لكفانا لعدم مشروعيه خلافه سيدكم
انه فاطمه الزهراء اللتى يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها
لم تبايع خليفتكم وماتت وهى واجده عليه
فهل من المعقول انه الزهراء عليهاالسلام تغضب الله فى امر
من اوامر الله ورسوله
[quote=درب الحق;700758]عندما تولى سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه خلافة المسلمين بايعه من بايعه و لكن نركز موضوعنا هذا على مبايعة سيدنا على بن أبى طالب على وجه الخصوص
لأننا نرى أن مجرد مبايعته تعنى إنتهاء كل حجة يتمسك بها الشيعة .
اقتباس :
هل يجوز مبايعة الكافر على السمع و الطاعة ؟
إن كان يجوز فهاتوا الدليل الواضح .
و إن كان لا يجوز فاعترفوا بأن إمامكم أرتكب منكرا يذهب بعصمته إلى غير رجعة
نعم يجوز تقية كما يجوز الشرك بالله تقية فأيهما
اعظم مبايعة كافر ام الشرك بالله ؟
الامر الثاني وهو المهم ان ابو بكر كافر كفر
اصغر لايخرج من الملة فمبايعته انما مبايعة
لمسلم مخالف تقية لمصلحة اكبر .
اقتباس :
إن قلتم أن مصلحة الإسلام تتطلب ذلك
أليس فى هذا إعتراف صريح بأن مصلحة الإسلام تستوجب عدم وجود هذا الإمام ؟ فكيف يأمرنا الله تعالى بشيئ ضد مصلحة الإسلام ؟ و يا ترى ما هى المصلحة التى
تعود على الإسلام من إبعاد الإمام و أن يحل محله مجموعة من الكافرين ؟
لا تتعبون انفسكم بيهرب مثل العادة بعد افحامه
سبحان الله كل الوهابية مثله و صفاتهم واحدة وهي :
الهروب
تغيير مسار الموضوع
يضحك و يقول انتم مجانين ههههه
على فكرة هذا الموضوع شفته في احدى المنتديات بس لا يكون انت نفسه الذي هو مبعوث الدفاع عن السنة الذي فر وول و هرب من الردود و كان مسوين دعاية كبيرة لقدومه و انه بيهزم الشيعة و في النهاية هرب مثل الارنب
يا مهرج دام انهم هناك ألقموك فالمفروض لا ترسله الى هنا