[تشرين ربيعة]

حتى أنت يا عارف رمضان شريك في هذه الجريمة ؟؟؟

عارف رمضان

بقلم: نسر العاصي

وجه السيد عارف رمضان وهو رجل أعمال كوردي وصاحب مجموعة شركات عارف رمضان التجارية في مدينة دبي بالامارات العربية المتحدة نداءا إلى جميع أصحاب الرأسمال ورجال الأعمال الكورد من المتواجدين في مختلف دول العالم من أجل تشكيل لوبي أقتصادي كوردي والقيام بمحاولة شراء جميع الدور والممتلكات التي يملكها المواطنون العرب في كركوك من الذين تم إسكانهم فيها من قبل نظام صدام حسين بغية تغيير المعالم الديموغرافية للمدينة وذلك كجزء من المساهمة في إعادة كركوك الى حدود إقليم كوردستان ، جاء ذلك في تصريح أدلى به لموقع حكومة إقليم كوردستان في دهوك خلال مشاركته في مهرجان دهوك الثقافي الأول الذي نظمه فرع دهوك لإتحاد الأدباء الكورد للفترة من 22-24 أيلول الماضي ..
“انتهت مقدمة الخبر”

عارف رمضان هو رجل أعمال كردي سوري من بلدة (عامودا) التابعة لقضاء رأس العين في محافظة الحسكة بسورية، ويقيم في دبي منذ عام 1989 حيث أسس مجموعة شركات تجارية تحمل اسمه ولها فروع في سورية والعراق (البصرة وكردستان العراق) وألمانيا والصين، وهو الرئيس الفخري لمؤسسة (سما) الكردية للثقافة والفنون في دبي …

وشخصيا أقول له بالحرف الواحد:

هل تفقه يا عارف رمضان شيئا عن حقيقة الوضع الديموغرافي لمدينة كركوك في عهد ما قبل الطاغية صدام حسين؟

وما علاقتك بكركوك وجمهورية العراق إن كنت تحمل جنسية الجمهورية العربية السورية؟

أأنت ممن يهمل حقيقة وجود التركمان والسارلية (أولاد عمومة الشبك) وكونهم سكان كركوك الأساسيين؟

بل والأكثر من ذلك تسعى إلى تشكيل “لوبي”: هذه الكلمة التي حتى عهد قريب لم نكن نسمعها إلا مرتبطة بصفة (الصهيوني) فنقول: اللوبي الصهيوني .

وليت هكذا فقط ، بل تريد من هذا “اللوبي” أن يساند مشروع اغتصاب مدينة كركوك العدية بالمال … فعليك بالمال وعلى البيشمركة بالسلاح … أليس كذلك؟

ثم ألا ترى أنك بتدخلك في شؤون السياسة قد تعرض نفسك للمساءلة القانونية من قبل حكومة إمارة دبي التي تحظر على رجال الأعمال التدخل في الشؤون السياسية ، كما فعلت مع اللص (جمال خدام) نجل الخائن (عبد الحليم خدام)؟

لست أخشى عليك من المخاطر إن كنت أنت لا تعقلها ولن تعقلها في سبيل الاستمرار في مغامراتك المجنونة واللا معقولة التي حقيقة لا أحد يعلم ماذا تجني من ورائها ….

ولكن كل خشيتي على مواطنيّ وأبناء بلدي من الكرد السوريين الذين تنشر أسماءهم وصورهم بشكل دوري في أقسام التهاني والوفيات والمواليد وما سوى ذلك على موقعك الإلكتروني الذي يزخر بعشرات المواضيع التي تتدخل في السياسة بشكل مرعب للغاية ……

أخشى عليهم مما قد يتعرضون له لدى ذهابهم في بلدهم الأم سورية ، وحيث ليس لهم من ذنب إلا لأن صورهم وأسماءهم موجودة على موقع مؤسستك (سما كرد) وطالما إن بعضهم ذو علاقة معك وهم لا يهتمون بالسياسة ومشاكلها …

إلا أن تكون حضرتك شخصا لا ضمير ولا وازع عندك فلا يهمك أن تعرض حياة بعض الناس للخطر في سبيل الاستمرار في فهلواتك التي لا حد لها .

ختاما لا يسعني إلا أن أقول لك: كد كيدك واسع سعيك … فليرتدنّ كيدك في نحرك كما ارتد كيد من كان قبلك في نحورهم … وامكر مكرك فإن مكر الله أعظم وأكبر

[al-baghdady]

لا علاقه له بكركوك فهي عراقيه رغم أنفه
البغدادي

[لبيك عراق]

بل ليس من حقه ان يتفوه بأسم كركوك وهو ليس عراقي ولا من اكراد العراق ولا يحمل اي مبرر في زج انفه بما لا يعنيه الشعب في كركوك متأخي ومتوحد ومتألف وعراق مصغر..

[عبدالحسن]

الاخ البغدادي والاخ لبيك ياعراق
سلام الله عليكم

قناعتي ان كركوك عراقية 100% سواء كانت عائدة للاكراد او للاخوة التركمان وانجع حل لمشكلة كركوك جلوس الطرفين لطاولة الحوار
ولكن انتما تنتقدان عارف رمضان لانه كوردي ويناصر قضايا الاكراد وتريان عدم جواز التدخل بشؤون العراق كونه كوردي سوري
وفي نفس الوقت الاخ البغدادي يؤيد المدعو ..... ربيعة وهو سوري ويتدخل بقضايا العراق ويدعي نصرته للاخوة الشيعة التركمان فلما هذا التناقض
والتركمان ليس بحاجة الى دفاع ذيل من ذيول البعث السوري المشؤوم ويتطاول على ابناء الاهوار من الذين تحملوا الويلات من ازلام الطاغية المقبور

كما ارجو من حضراتكم الموقرة انظروا الى الفارق بين الكورد ونصرتهم لقضايا قوميتهم وللعربان الاجلاف وانتقامهم من كل عربي شيعي ويرسلون الينا السيارات المفخخة والاحزمة الناسفة ليقتلوا اطفالنا ويريقوا دمائنا
فعارف مهما اختلفنا معه بشأن كركوك فانه اشرف وانبل وانظف من مليون من العربان الاجلاف الهمج الرعاع من امثال ضبع سوريا وال سلول وقوم لوط
واحفاد فرعون

وشكرا" لكم سلفا"

[تشرين ربيعة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحسن [ مشاهدة المشاركة ]

.......

قلتها وسأعيد قولها لك يا تقي جاسم صادق

مفضوح مفضوح أينما تذهب وحيثما تكتب

لقد حذرك المشرف البغدادي والمدير العام النجف الأشرف من تكرار أسطواناتك المشروخة واتهاماتك المقززة جدا ، وهدداك بالطرد النهائي إن كررت إيقاع الفتنة الشيعية الشيعية خدمة لأسيادك الكردستانيين وضمن المخطط البعثي الذي تحاول اتهامي به يا من لا تعرف من اسمك (تقي) شيئا .

وردك الأخير هذا يكشف فعليا عن تبريرك للسماح لغير أكراد العراق بإقامة كردستان الكبرى مثل إسرائيل الكبرى ، وهو الأمر الذي أراده كل من إبراهيم أحمد (والد زوجة جلال طلباني) ومصطفى برزاني (والد مسعود برزاني) .

ولكن اطمئن ، فالجيش التركي بات مرابطا على حدود كردستانك الوهمية ، وفي كل مرة يستشهد فيها جنود من الجيش التركي يقوم فورا بالإغارة على مواقع إرهابيي حزب العمال الكردستاني التركي في أربيل وما حولها كاشفا عن تواطؤ المدعو (محمود عثمان) في دعم هذا الحزب الإرهابي .

وحين تتكرر هجمات الجيش التركي على كردستانك الوهمية ، فسينكشف نفاقك وستعود لتشتم السيد (رجب طيب أردوغان) بعد أن كنت تطيل النفس في مدحه ، وساعتها كل من يقرأ تلك الشتائم سيقول إن تشرين ربيعة قد قالها .

كل إناء بما فيه ينضح