حوار لطيف من احد الكتب القديمة انقله لكم للترويح بحكمة الفكاهة من افواه المجانين ورحم الله البهلول ابن عمر الذي شغل الدنيا حكم ومعرفة وهو يولاعب الصبيان
|||||||||
قيل للمغرور يوماً
ما الذي أعماك؛ أن تُبصرَ آيات الحقيقة
قال:
جهل الحكماء!!
قيل:
ما عندك من أسرار حكمتك الضليعة؟
قال:
أصل الخلق.. من طين و ماء!
فاذا ما امتزجا
بَطُلت و اهترأت كل المقولات العتيقة!!
و تهاوت في الفضاء
و غدى الماضي فقاعات سقيمة
و غدى محض هراء
قيل أفصح:
قال: تعطوني الزعامة!؟
قيل نـنـظر
قال لا أملك الا شقوتي…
فأنا أجهل من في الأرض طرّاً
و إذا ما لنتُ.. كنتم زعماء
بيد إني أملك العرش
فأنتم جهلاء!!!
التعديل الأخير تم بواسطة ليلى^^ ; 11-12-2009 الساعة 02:11 AM.
سبب آخر: خطأ املائي في العنوان
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمدأسجل المتابعة
ولي عودة إن شاء الله في المساء
لقراءة الموضوع بتمعن
دعواتكم أخي الكريم
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
وعجل فرجهم لاشريف يا كريــــــــــــــــــم
نحمد الله أننا عدنا لنقرأ بتمعن
ما جيئ به نقلكم القيم
حكم بليغة وبجد ممتنة لك
ولي عودة لأسرقها من هنا
وأضعها في مذكرتي الخاصة
لأنها بجد هادفة وتحتاج لأكثر
من وقت للتمعن فيها
دمتم ودام نقلكم ينقل لنا
كل ما يستشعره فكرنا
ويحاول عقلنا الباطني
من حفظه لعله يوما يتقنه عملا فينجيه
من شر نفسه وشر أنفس محاطة به
دمتم أيها الأخ الكريم
محاطا بالألطاف المحمدية
اختي زينب بارك الله بتميزك المتواصل وردودك التي هي وحدها الكاشفة عن حجم وعي الانسان وثقافتة
اختي الحانية صدقتي تعلمون (وخلق الانسان عجولا))))) فاتني التصحيح الاملائي
والعذرعندكرام الناس مقبولا