و في دعوة النبي صلى الله عليه وآله الى الطائف قطع عشرات الأميال ولم يسلم أحد وفي النهاية رمي بالحجارة.
أن الأبتلاء سنة الأنبياء والصالحين.
أن الله يمتحن الناس اما اتباع الحق والعقل أو اتباع من غلب كعادة أكثر الناس.
كل سور القرآن التي تتحدث عن الكثرة من الناس تجدهم في الظلال والقلة من الناس تجدهم في جهة الحق.
فلك الحرية في اتباع الغالب أو الحق فهذا امتحانك في الدنيا وليس هناك اعادة فيه.