اخي وفاءالمحترم
ان مشروع حصان طروادة تم الاعداد لة بعد انهيار المعسكرالاشتراكي وكان نتاج طبعي لنموا الحركات الاسلامية الشيعية من خلال استراتيجية المرجعية
وقدنستطيع ان نتمثل في ذلك في حركة الامام الخميني قده التي انطلقت من فقه حركي متنوع الابعاد في الجانب الفكري والروحي والحركي فقد استطاع الامام ان يحرك كل المواقع السياسية الاسلامية والعالمية بطريقتة الخاصة سوء في دائرة مؤيدية او في دائرة معارضية الان الامة استوعبت افكارة وتحركت في خط ثورتة المباركة وعاشت افاقة بحيث تحول الى تيار هادر يكتسح الكثير من الحواجز ومن ثم تكاملت الامة مع الشهيد الصدر وفلسفتة المتكاملة وروحة الاستشهادية التي ايقض الامة بها مع شقيقتة العلوية قدس
ومن الطبعي ان لايقف الضد الاستكباري موقف المبهور والمتفرج فاعادة الدوائر الاستخبارية نماذج اختراق طفيلية لعلي الصرخي المزعوم وابن لادن وغيرهم امثلة حية على ذلك
تحية لكم وبارك الله بجهدكم في كشف هولاء المفسدون في الارض وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا