أخرج البخاري في صحيحه بسنده ، عن الأسود بن يزيد ، عن عائشة ، قالت : ( سألت النبي صلى الله عليه وسلم ، عن الجدر أمن البيت هو ؟ قال : نعم . فقلت : فما لهم لم يدخلوه في البيت ؟ قال : إن قومك قصرت بهم النفقة . قلت : فما شأن بابه مرتفعا ؟ قال : فعل ذلك قومك ليدخلوا من شاءوا ويمنعوا من شاءوا ، ولولا أن قومك حديث عهد بالجاهلية فأخاف أن تنكر قلوبهم أن أدخل الجدار في البيت وأن ألصق بابه في الأرض )
الجدر / حجر الكعبة
صحيح البخاري 2 : 190 / 1584 كتاب الحج ، باب فضل مكة وبنيانها ، ط 1 ، دار الفكر / 1411 ه و 2 : 179 - 180 ، ط دار التراث العربي ، وأعاد روايتها في الجزء التاسع ص 106 باب ما يجوز من اللو ، من كتاب الأحكام .
بالاضافة الى كل من :
(1) صحيح مسلم 2 : 973 / 405 و 406 كتاب الحج ، باب جدر الكعبة وبابها ، ط 2 ، دار الفكر ، 1398 ه .
(2) سنن ابن ماجة 2 : 985 / 2955 ، كتاب المناسك ، باب الطواف بالحجر ، دار إحياء الكتب العربية بمصر .
(3) صحيح الترمذي 3 : 224 / 875 كتاب الحج ، باب ما جاء في كسر الكعبة ، تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي دار إحياء التراث العربي .
(4) سنن النسائي 5 : 215 ، دار الجيل ، بيروت .
(5) مسند أحمد 6 : 176 ، دار الفكر ، بيروت و 7 : 253 / 24910 ، ط 2 ، دار إحياء التراث العربي ، 1414 ه .
شكرًا للطفك واجابتك الواضحة الصريحة
التي تفيد بان النبي صلي الله عليهوسلم عمل بالتقية
اعطنا الدليل
ولا تنسي
وما ينطق عن الهوي ان هو الاوحي يوحي
ولا تنسي أيضاً ان النبي صلي الله عليه وسلم معصوم
تفضل
شكرًا للطفك واجابتك الواضحة الصريحة
التي تفيد بان النبي صلي الله عليهوسلم عمل بالتقية
اعطنا الدليل
ولا تنسي
وما ينطق عن الهوي ان هو الاوحي يوحي
ولا تنسي أيضاً ان النبي صلي الله عليه وسلم معصوم
تفضل
شكرًا للطفك واجابتك الواضحة الصريحة
التي تفيد بان النبي صلي الله عليهوسلم عمل بالتقية
اعطنا الدليل
ولا تنسي
وما ينطق عن الهوي ان هو الاوحي يوحي
ولا تنسي أيضاً ان النبي صلي الله عليه وسلم معصوم
تفضل
حياك الله زميلنا الفاضل ،
الجواب على هذا الاستفسار بسيط جدا
من المتعارف عليه انه النبي صلى الله عليه وآله عند بداية دعوته كتم الدين وكان مقتصر الدعوة على اهل بيته ...
شكرًا للطفك واجابتك الواضحة الصريحة
التي تفيد بان النبي صلي الله عليهوسلم عمل بالتقية
اعطنا الدليل
ولا تنسي
وما ينطق عن الهوي ان هو الاوحي يوحي
ولا تنسي أيضاً ان النبي صلي الله عليه وسلم معصوم
تفضل
أخرج البخاري من طريق قتيبة بن سعيد ، عن عروة بن الزبير ، أن عائشة أخبرته أن رجلا استأذن في الدخول إلى منزل النبي فقال صلى الله عليه وآله وسلم : إئذنوا له فبئس ابن
العشيرة ، أو بئس أخو العشيرة ، فلما دخل ألان له الكلام ، فقلت له : يا رسول الله ! قلت ما قلت ثم ألنت له في القول ؟ فقال : أي عائشة ، إن شر الناس منزلة عند الله من تركه أو ودعه الناس اتقاء فحشه .
صحيح البخاري 8 : 38 كتاب الإكراه ، باب المداراة مع الناس . وسنن أبي داود 4 : 251 / 4791 و 4792 و 4793 .
وسنن الترمذي 4 : 359 / 1996 باب 59 وقال ( هذا حديث حسن صحيح ) .
ومسند أحمد 7 : 59 / 23856 ، والطبعة الأولى 6 : 38 .
أمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم عمار بن ياسر بالتقية : وهو ما أشرنا إليه في قصة عمار وأصحابه الذين أظهروا كلمة الكفر بلسانهم وقلوبهم مطمئنة بالإيمان . فقد روى الطبري بسنده عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر، أنه قال : ( أخذ المشركون عمار بن ياسر فعذبوه حتى باراهم في بعض ما أرادوا ، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئنا بالإيمان ، قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : فإن عادوا فعد .