حديثان في صحيح البخاري يبينان بعض ضلامات الزهراء عليها السلام
بتاريخ : 28-04-2010 الساعة : 12:55 PM
كتاب صحيح البخاري - كتاب فرض الخمس- بابفرض الخمس
الحديث3129 :- حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ صَالِحٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، قَالَ أَخْبَرَنِي عُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ، أَنَّ عَائِشَةَ أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ ـ رضى الله عنها ـ أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ ـ عَلَيْهَا السَّلاَمُ ـ ابْنَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سَأَلَتْ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَقْسِمَ لَهَا مِيرَاثَهَا، مَا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْهِ.
الحديث 3130 :- فَقَالَ لَهَا أَبُو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ ". فَغَضِبَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَهَجَرَتْ أَبَا بَكْرٍ، فَلَمْ تَزَلْ مُهَاجِرَتَهُ حَتَّى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سِتَّةَ أَشْهُرٍ. قَالَتْ وَكَانَتْ فَاطِمَةُ تَسْأَلُ أَبَا بَكْرٍ نَصِيبَهَا مِمَّا تَرَكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ خَيْبَرَ وَفَدَكٍ وَصَدَقَتِهِ بِالْمَدِينَةِ، فَأَبَى أَبُو بَكْرٍ عَلَيْهَا ذَلِكَ، وَقَالَ لَسْتُ تَارِكًا شَيْئًا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَعْمَلُ بِهِ إِلاَّ عَمِلْتُ بِهِ، فَإِنِّي أَخْشَى إِنْ تَرَكْتُ شَيْئًا مِنْ أَمْرِهِ أَنْ أَزِيغَ. فَأَمَّا صَدَقَتُهُ بِالْمَدِينَةِ فَدَفَعَهَا عُمَرُ إِلَى عَلِيٍّ وَعَبَّاسٍ، فَأَمَّا خَيْبَرُ وَفَدَكٌ فَأَمْسَكَهَا عُمَرُ وَقَالَ هُمَا صَدَقَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَتَا لِحُقُوقِهِ الَّتِي تَعْرُوهُ وَنَوَائِبِهِ، وَأَمْرُهُمَا إِلَى مَنْ وَلِيَ الأَمْرَ. قَالَ فَهُمَا عَلَى ذَلِكَ إِلَى الْيَوْمِ.
صحيح البخاري - رقم الحديث : ( 3437 ) - رقم الحديث : ( 3483 )
حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني.
حدثنا : أبو الوليد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة أن رسول الله (ص) قال : فاطمة بضعة مني فمن أغضبها أغضبني
ونكملها بعد والدليل ع ضلامة السيده الصديقه سلام الله عليها ماخلتهم يصلوا عليها ركزوا على ها النقطه مو لهدرجه الامام علي وبنت النبي صلوات ربي عليه اناس عاديين ماعدهم قيم او فيهم حقد جاهلي والعياد بالله مثل بني اميه ع قطعة ارض فقط
أن مظلومية الصديقة الشهيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها تعتبر من أهم واخطر الظلامات وتلك الظلامة هي التي تسقط كل الاقنعة لمن حرف وغصب وظلم ولو عرف الشيعة كيفية اثارتها بشكل دقيق وهاديء لقضت على معظم القيود وكشفت الحق اكثر واكثر
رضاها ثابت ومرسلات الشعبي صحيحة .
أما عن الحديث فإنه قد ثبت كذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا لا نورث ) .
وأيضاً هداك الله تعالى حديث ( فاطمة بضعة مني ) ما كانت مناسبته . والله أعلم
رضاها عليها السلام لم يرِد إلا ببعض الكتب الشاذة التي لا تقف أمام الكتب التي روت غضبها في مصادرنا و مصادركم ...
أما عن الحديث فإنه قد ثبت كذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا لا نورث ) .
أعطيني الحديث كامل و بالسند ... و لنا وقفه معه ...
وأيضاً هداك الله تعالى حديث ( فاطمة بضعة مني ) ما كانت مناسبته . والله أعلم
ما رأيك لو كتبت الحديث كاملا ... و لو أفدتنا بمناسبته ... فأنت تعلم الكثير من الحقائق قد خفيت علينا ... و سيكتب لك الأجر ان أريتنا الحقيقة التي خفيت عنا ...
رضاها ثابت ومرسلات الشعبي صحيحة .
أما عن الحديث فإنه قد ثبت كذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم ( إنا لا نورث ) .
وأيضاً هداك الله تعالى حديث ( فاطمة بضعة مني ) ما كانت مناسبته . والله أعلم
السلام عليكم
الاخ يقول مرسلات الشغبي صحيحة
لنرى كلام شيخ النواصب
ثعبان الخسيس حول الامر :
الشعبى لم يدرك عليا ومراسيله ليست صحيحة على المشهور من أقوال أهل العلم
عثمان الخميس سقول انها ليست صحيحة على المشهور
اذن لا حجة لمن قال انها صحيحة لان المشهور كما
قال شيخكم انها غير صحيحة ومن ثم انتم تقدمون البخاري على غيره
اذن هذه الرواية فيها نكارة
سلام حبوب
السلام عليكم
الاخ يقول مرسلات الشغبي صحيحة
لنرى كلام شيخ النواصب
ثعبان الخسيس حول الامر :
الشعبى لم يدرك عليا ومراسيله ليست صحيحة على المشهور من أقوال أهل العلم
عثمان الخميس سقول انها ليست صحيحة على المشهور
اذن لا حجة لمن قال انها صحيحة لان المشهور كما
قال شيخكم انها غير صحيحة ومن ثم انتم تقدمون البخاري على غيره
اذن هذه الرواية فيها نكارة
سلام حبوب
تاريخ الثقات صفحة 244 .
قال العجلي: مرسل الشعبي صحيح لا يرسل إلا صحيحاً صحيحا.
وقبلها إبن المديني .
قال ابو داود في رسالته الى اهل مكة (( وما زال اهل العلم يحتجون بالمرسل مثل مالك بن أنس وسفيان والاوزاعي حتى جاء الشافعي وتكلم عليه وتابعه احمد )) .
ومن المعلوم ان الشافعي لم يرده كله بل انه قبل بعض المراسيل التى ثبت انها تروى من طرق صحاح .
ومعلوم ان لابي داود مزيد عناية بالمرسل وذلك انه صنف كتابا في سننه خاص بالمراسيل ...ومن الخطأ افراده عنه , فيه ما يقارب ستمئة مرسل .
ولعل ابي داود رحمه الله يقصد بالاحتجاج بالمرسل من جهة الحكم الشرعي اذ هو قرينة وهو اولى من الرأى خاصة اذا كانت درجته كمراسيل سعيد وغيره ..خلافا لمراسيل الزهري فان اكثرها مناكير .
فالمرسل من جنس القرائن الدالة على صحة الحكم الشرعي . بل ومن الشواهد على صحة الحديث الضعيف وذلك بحسب درجتها .
ومرسلات الشعبي أصح من غيرها زميلي الكريم , ولكن الأصح في المصطلح هو الإحتجاج بما يصح من الحديث . والله تعالى أعلى وأعلم