التلفاز في المنزل وسيلة اتفاق أم اختلاف؟
الرياض: شيماء إبراهيم
برغم أهمية التلفاز في الوقت الراهن، إلا أنه بات مثار جدل وخلاف متواصل، بين الدارسين وعلماء النفس والاجتماع، الذين يرى بعضهم أنه أحد الأسباب الرئيسية لتفكك الأسر، وانهيار العلاقات الاجتماعية، بينما يرى آخرون أن الاستغناء عنه سيدمر هذه العلاقات، حيثُ ستزيد نسبة الاكتئاب لدى الأفراد، مما سيولد خلافات ومشاجرات بينهم..
أما الإشكالية الثانية فكانت في تعدد الفضائيات التي تبعها تعدد الرغبات وتباينها من قِبل أفراد الأسرة الواحدة، مما ولّدَ خلافًا بينهم..
من يتحكم بالريموت كنترول؟ وهل الحل هو تعدد أجهزة التلفاز في البيت الواحد؟ في هذا المقال رصد وضع التلفاز في بيوت عدة أسر.
-------------------------------------------
هذا مقال مقتبس من موقع اعجبني
أحببت نقله لكم ...
وتبدون رأيكم في هذا الجهاز
-هل وجوده ضروري أم أنه غير مهم في المنزل؟
-التفرقه بين أفراد الأسرة سببه الرئيسي التلفاز ؟
في إنتظار ردودكم
تحياتي
-هل وجوده ضروري أم أنه غير مهم في المنزل؟
-التفرقه بين أفراد الأسرة سببه الرئيسي التلفاز ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الموضوع له عدة رؤى لكن لنأخذها بعيدا عن الدراسه
النفسيه او الأجتماعيه ونطرح الموضوع من وجهة النظر العائليه
بالتأكيد الجهاز حاجه كماليه ضروريه ((طبقا لطريقة أستخدامها ))
لانه يضع العالم الفسيح بين يديك وبدون عناء .
لكن أين تكمن المشكله ((بوجود عالم الفضائيات المختلفه))؟؟
هنا الأجابه تأخذ الحيطه والحذ من طريقة أستخدامها في المنزل وبتعدد الأهواء
والمزاجات. ولحلها بتعدد الأجهزه تلبية للرغبات بوجود الحارس الذاتي ((مخافة الله)) لكي لا تنحرف المزاجات عن خطها الصحيح .
وربما يكون التلفاز سببا في تفرقة العائله لكن ليس بالقدر المعول عليه
لتفادي تلك المشكله فمن الممكن ان يكون سببا لتجمع العائله لمشاهدة
برنامج تعليمي او ترفيهي او ديني وما نراه اليوم من تجمع للعوائل لمشاهدة
المحاضرات الدينيه او النقل المباشر للأحتفالات الدينيه من المراقد المقدسه
وخاصة للذين يسكنون بعيدا عنها .
شكرا لك عزيزتي مريم
ارى التلفاز شيء كمالي لكن من الكماليات الضروري تواجدها في المنزل
لكل تكنلوجيا جانبان سيء ومفيد وهذا يضعه المستخدم نفسه وطريقة تسخيره للتكنلوجيا
التلفاز يعرض برامج ترفيهيه وتعليميه في نفس الوقت غناء واشياء لايقبلها الدين
هنا الرقيب يتدخل سواء من ذات الانسان وضميره او من الاهل ومراقبتهم للابناء
امامن ناحية يفرق العائله ومن هذا القبيل لاارى انها مشكله وان اختلفة الامزجه لكن هنا الوقت يتدخل ممكن البرنامج اراه معاد مره ومرتين لذا بإمكاني ان ارى مع من في البيت مايحبون في نفس الوقت استطيع ان ارى مااحب في وقت اخر
ومما يؤكد عليه الباحثين هو عدم وضع تلفاز في غرف النوم وجعل غرفة المعيشه او اي غرفة ,هي المكان الاوحد لوجوده اولا للحرص على متابعة الاولاد ومراقبة مايشاهدون وايضا لتجمع العائله
والحفاظ على العلاقات العائليه حتى لايكون التلفاز ووجوده عائقا
اكرر شكري لك وتقبلي مروري
سأتكلم من خلال تجربتي مع هذه الجهاز الذي
بات بالنسبة لي لايشكل اي أهمية بعد ان كان يوماً الحبيب الذي
لا اقوى على فراقه !!!
- عندما كنت صغيره كان التلفاز لا يحوى الا على ثلاث قنوات
نظراً لرذائة البث ومدة المشاهدة لا تزيد عن الثلاث الساعات وأحياناً اقل
- مرحلة المراهق عدد القنوات زاد وزادت معه ساعات المشاهدة
مما ادى الى الكثير من المتاعب والشجارات مع الوالدين
- مع تقدم السن والخروج من مرحلة المراهق لم يعد ذا اهمية كبيرة
بعض الأحيان اجلس امامه فقط لأن بعض افراد العائلة متواجدين وارغب في قضاء
بعض الساعات معهم .... أحياناً ايضاً يكون التلفاز
شغال لكن ماحد يتابع المعروض على الشاشه لأن الكل مشغول بالسوالف !!!
ماأريد قوله مهما بلغ الأختلاف على من يمسك جهاز التحكم او أي
قناة يجب أن توضع لابد ان يأتي يوم ويفقد الجميع الرغبه ويصبح الموضوع
غير ذي اهمية.....
لك مني جزيل الشكر اختي مريم
موضوع جميل يستحق القرائة للأسف لم اتمكن من قرات
الآراء ولكن لي عودة ان شاء الله للأستفادة مماكتب..
تحياتي لك
بعد وجود الإنترنت والكمبيوتر والأجهزة الأخرى قل أهمية التلفاز
حيث أن الشبكه العنكبوتيه أشمل وأوسع، غير أنها مسخرة لنا في أنّى وقت نشاء .
هذا ما أستنبطته من رأيكما .