المرجعية الدينية تحث الناخبين على اختيار الشخصيات التي تتمتع بروح الابوة لحل مشاكل البلد والتفاني لخ
بتاريخ : 12-04-2014 الساعة : 10:06 AM
حثت المرجعية الدينية الناخبين على اهمية اختيار الشخصيات التي تحافظ على مصلحة البلد وتتمتع بروح الابوة لحل مشاكله والتفاني لخدمته .
وذكر ممثل المرجعية الدينية في كربلاء المقدسة السيد احمد الصافي في خطبة صلاة الجمعة حضرها مراسل وكالة { الفرات نيوز} اليوم ان " التنافس على خدمة البلد لاشك انه امر صحي ولو استعرضنا جميع الاخوة الذين رشحوا للانتخابات ونسأل كل واحد منهم لماذا رشحت فاذا كانت الغاية التي يعرفها قبل غيره هو خدمة البلد فهو امر صحي ومعناه ان العديد من الناس تريد ان تخدم البلد باعتبار انهم سعوا لاى خدمة للبلد ".
واضاف " ان بعض المؤسسات والدوائر تحاول ان تضغط على بعض الناخبين على خلاف ارادتهم لانتخاب الجهة الفلانية والشخص الفلاني وعليه فالناخب الذي تعرض الى ضغط لابد ان يمارس حقه وان يفتخر به غدا بانه اختار بملء ارادته ويمارس الدور بكل قناعة واي التزام خلاف ذلك فهو باطل ، والمهم هو ان الحرية في الاختيار ولابد ان لاتسلب" .
ودعا السيد الصافي الى " تمحيص ماضي المرشحين كونه مهما للاطمئنان له في المستقبل ، وكذلك من عنده حرص على استثمار الوقت في خدمة البلد وليس انسانا لعوبا ، وان يكون حريصا في استثمار الوقت لخدمة الناس ،وانسانا مفكرا يعطي لعقله مساحة للتفكير ولايستسلم للجمود ويحرك مادام هناك عقل لايقبل بحالة السكون ، وان يكون متفانيا في خدمة بلده ".
وتابع ان " التفاني له علامات وهو انه ليل ونهار يفكر من اجل البلد لايضع راسه على الوسادة الا وهو يحمل هموم البلد وان يكون مستثمرا لوقته بشكل جيد وقليل السفر ، وان لايكون متعنصرا لعشيرته واصدقائه على حساب بلده ".
ولفت السيد الصافي الى ان " بعض المسؤولين يحاول ان يعطي اخاه او زوجته او قريبه مسؤولية في دائرة ما ولو اساء لايجرؤ على محاسبته لكي لاتحدث مشكلة عائلية وسيغض النظر وتكبر الحالة "، مبينا ان " منح الاصوات في الانتخابات لاتقول بان تأتي بقريبك فاين الخدمة والتفاني واين استثمار الوقت؟ ".
وأكد اهمية ان" نكون جديين في قضية الاختيار واخذ المشورة كون المشروع مهم لمن يريد ان يغير ، والخيار لابد ان نحسنه فحسن الاختيار يقلل من المشاكل ولايأتي الا بالجدية وبالفحص الجدي ، ولابد ان اكون دقيق فهذه مهمة مقدسة وامانة ومن الامور التي لاتعطى لكل احد وانما تعطى لمن له ماضي وخبرة ومشاركات واضحة في الحفاظ على المصالح العامة ".
واشار السيد الصافي الى ان " هناك شخصيات مهمة تحافظ على مصلحة البلد وتحاول ان تحل المشكلة وعندها روح الابوة تمارسها وفق الدستور والصلاحيات لكي لايوسع شرخا في مشاكل البلد وينبغي اختيار شخصيات بهذا المستوى".
وشدد ممثل المرجعية في محور اخر من الخطبة على اخلاقية المهنة كون البعض يريد ان يحمل الاخرين مشاكله الخاصة والوقت الذي تعمل فيه ليس لك شخصا وانما هو حق الناس والدولة واذا فرطت فيه تكون خائن للوقت ".
وانتقد مسألة اسماع المراجعين كلام قاسي ، محذرا " من يقوم بذلك من الانزلاق الى الهاوية وانعدام اخلاق المهنة وعليهم مراجعة انفسهم لممارسة مثل هذا العمل رفقا بالمراجعين وان يفرغوا انفسهم لخدمة الناس والا سيكونوا سارقين للمال ان لم يفوا بالوقت عرفا وشرعا وقانونا ".انتهى.
المرجعية هكذا هي توصياتها ،،،
لكن ،،،
هل تثمر تلك التوصيات بشيء ،،،
الكرة الان في ملعب العراقيين ،،
فان هم أرادوا التغيير نحو الأفضل والإحسن ،،،
فهذه هي توصيات المرجعية لتدل هم على الطريق الأصوب والأفضل في الاختيار ،،
لا تبحثوا عن الأسماء والعناوين فإنها تخدعكم ،،،
ابحثوا عن الصالح فيهم من حيث أعمالهم وسيرتهم وأفعالهم ،،،
أيها الناخب العراقي ،،،
انتبه جيدا عند الاختيار ،،،
انظر ،،وابحث ،،واقرأ ،،،
عليك قبل ان تذهب الى صناديق الاقتراع ،،ان تتوجه الى المرجعية المباركة فهي موجودة في كل مكان تريدها فيه ،،،
في النجف الأشرف ،،،موجودة ،،،
في منطقتك ،،معتمديها وكيلها موجود ،،،
حتى في بيتك فهي موجودة ،،،قد تتعجب كيف ذلك ،أقول لك ،،فقط عندك حاسوب وإنترنت اضغط على موقعها ،،ستجدها أمامك ،،،
ابحث عن توصياتها في ذلك ،،،
ستجدها أمامك ،،،
حتى نفسه المرجع حفظه الله ورعاه ،،أسأله وسيجيبك ،،،
فقط ،،،،
اذهب الى صناديق الاقتراع ،،،،فهذا واجب عليك للحفاظ على بلدك وطنك ودينك ومذهبك ،،،،
اذهب الى صناديق الاقتراع ،،
ولا تتسرع في إعطاء صوتك الى هذا الاسم او ذاك ،،لمجرد انك طالعت اسمه ،،
عليك إحضار توصيات المرجعية في ذهنك ،،،وتطبيقها عند اختيارك لهذا او ذاك ،،،
وعند ذلك ستجد ان اختيارك كان الأحسن وإلا وفق في ذلك ،،
وبالمحصل النهائي ،،،،
ستكون البوتقة الفائزة في الانتخابات هي حقاً من اختيار الشعب هذا المغلوب على أمره ،،،
وسيكون اداء وتوجه الفائزين على نحو جيد وصالح ويخدمك ويخدم وطنك وبلدك ودينك بإخلاص وتفاني ،،،
أعدك بذلك ،،
والله المستعان في ذلك ،،،،
ودي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة س البغدادي ; 12-04-2014 الساعة 10:20 AM.
اسال الله تعالى ان يحفظ الامام السيد علي السيستاني واخوانه المراحع العظام جميعا
وان يوفقنا المولى تعالى الى تنفيذ توجيهاتهم السديدة لما فيه الخير وخدمة الوطن والشعب ان شاء الله
احسنت وبارك الله فيك اخي العزيز البغدادي
اخي العزيز س البغدادي انت تعلم ان الشعب العراقي سواده الاعظم بسيط ويمكن ان يلدغ من حجره مرتين وامر ائئمتنا عليهم السلام الدعاة بمخاطبة الناس على قدر عفولهم-----سلمنا واتفقنا انهم عرفوا الفاسد ليست مشكله فكيف بعرفون الصالح واغلب الناس لايعرفون المرشحين -------مع الاحترام للجميع والعيب على فهمي البسيط الذي فهمته من الخطبه وانا جاد بدون سخريه ----انه انا لاعرف القراءه والكتايه ومطلوب مني حل كلمات متقاطعه بالهندي******ودي واحترامي
عزيزي الفاضل البراك ،،،
حياكم الله ،،،
إذن في هذه الحالة وجب على الناخب العراقي ان يبحث ويستقصي الحقيقة من بين ركام الفساد والكذب والافتراء المرتمي أمامه والذي تعرض أمامه كأنها الكوكب الدري في السماء الحالكة السواد ،،،
ان كان الناخب العراقي يهمه امر صوته وبالتالي بلده ووطنه ودينه فليعطي صوته لمن بعد البحث والتقصي عرف انه الصالح من بين هؤلاء الطوالح ،،،،
صحيح ما تقوله اخي الفاضل ،
ان الامر أشبه ما يكون بالإعجاز في ظل حالة العراقي البسيط الذي أهلكته الظروف المعيشية والظرف الأمني الصعب والقتل والتدمير والتهجير ،،
لكن لو يفكر العراقي ان ماحدث ويحدث هو بفعل إصبعه الإسفنجي هذا ،،
اي من اختياره وحده ،،،لذا وجب عليه ان أراد التغيير ،،،،
ان تكون له إرادة التغيير اولا ،،،
ومصمم على التغيير ،،،
ان لايعير اي اهتمام للقرابة او الرحم او العشيرة او الدين او المذهب عند اختياره ،،
ولذا عليه بعد ذلك ان يبحث عن الأصلح والأفضل له من بين الأسماء والوجوه والعناوين ،،،
والمسألة بسيطة في ذلك ،،
فالعراقي ليس من البلاهة بمكان حتى يميز بين الصالح والطالح مابين الأسماء وحتى من خلال مايمارس هؤلاء دعاياتهم الانتخابية ،وفيها ما فيها ،،وحتى لو كان هؤلاء في ماكنة الحكومة او البرلمان ،،،
ليس مستعصيا على ذلك ،،،
المهم كما قلنا وجود الإرادة في التغيير ،،
الإصرار على التغيير ،،،
البحث والتقصي عن الأصلح والاوفق ،،،
ثم اخي الفاضل البراك ،،
الا تعتقد ان الامر يستحق المحاولة والمبادرة وانت وانا وكل العراقيين نعرف ما وصل اليه بلدنا وشعبنا من الحال الاسوء ،،،
ختاما ،،
ودي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة س البغدادي ; 12-04-2014 الساعة 02:35 PM.
شفقنا - استقبل سماحة المرجع الديني آیة الله العظمی السيد سعید الحكيم (مد ظله) جمعاً من الأطباء والأكاديميين القادمين من مدينة الحلة.
وقد بارك المرجع السید الحکیم (مد ظله) لأعضاء الوفد تشرفهم بزيارة المرقد الطاهر لمولانا أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) وابتهل إلى الله تعالى أن يتقبل أعمالهم ويمن عليهم بالفوز والنجاح وخير الدنيا والآخرة.
ثم أشار سماحته (مد ظله) في كلمته على المكانة العلمية التي تميزت بها الحلة وما لها من عمق فكري وإسلامي أصيل.
وأكد (مد ظله) على أهمية المحافظة على المكتسبات التي حققها الشعب العراقي فيما بعد سقوط النظام السابق، والتي لم تتحقق إلا بعد تضحيات جسام ومخاضات عسيرة، ومن الحيف تضييع كل ذلك على يد بعض الأشخاص الذين لا يفكرون إلا بمصالحهم الشخصية ومنافعهم الضيقة، فعلينا جميعاً أن نغلب الصالح العام على الصالح الخاص، ونضع مصير هذه الأمة المظلومة نصب أعيننا في اختيارنا للأصلح لقيادة المرحلة القادمة ، وفي عموم ما نقوم به من مهام ونشاطات عامة وكل من موقعه. سيما ونحن نملك رصيداً متميزاً ونعمة كبرى، وهي نعمة الإسلام والانتساب للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولآل بيته الأطهار مما يدفعنا نحو الأداء الأفضل ، ويجنبنا التردي في مهاوي الانغماس في المصالح الفردية الضيقة التي تلحق أكبر الضرر بالمجتمع وبالصالح العام.
ثم ذكرهم سماحته (مد ظله) بقول الله تعالى في كتابه الكريم: (وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) العنكبوت ـ 69 وحملهم سلامه لإخوانهم، وختم بالدعاء لهم بالتوفيق والسداد وحسن العاقبة.
وکذلک استقبل سماحة السيد الحكيم (مد ظله) جمعاً من المؤمنين القادمين من مدينة بغداد.
وأوصاهم (مد ظله) بفعل الخيرات وإصلاح ذات البين وتجنب ما يغضب الله سبحانه وتعالى وسخطه، وأن يكون لنا فيما شهدناه ونشاهده من محن وابتلاءات عبرة وموعظة ورادع عن استنزال السخط الإلهي.
كما وحملهم سماحته (مد ظله) سلامه لعموم إخوانهم، وختم بالدعاء لهم بالتوفيق والسداد وحسن العاقب .
وایضا استقبل سماحة المرجع الحكيم (مد ظله) جمعاً غفيراً من أعضاء جمعية السجناء السياسيين ممن قضوا شطراً من شبابهم في سجون النظام السابق ، ومنهم من تشارك مع سماحته (مد ظله) في ذات السجن لأكثر من ثمان سنين.
وشدد سماحة السيد الحكيم (مد ظله) في كلمته بالوفد على شكر الله تعالى على نعمه ومنها سنوات السجن الصعبة والطويلة ، فإنها تشتمل على الكثير من النعم والألطاف الإلهية الخفية التي قد يُعلم بعضها ولا يعلم البعض الآخر.
كما أكد على أهمية الثبات على المبادئ والقيم الإسلامية والنبيلة التي دافع عنها المؤمنين وتمسكوا بها على الرغم من كل ما قاسوه في تلك السنوات الصعبة ، وأن لا يؤدي الانفتاح والاستقرار المادي النسبي الذي نعيشه اليوم إلى نسيان تلك المحن والابتلاءات والانغماس في الشهوات والرغبات الدنيوية الزائلة مما يشكل تراجعا في مواقفنا ومتبنياتنا الإيمانية التي ضحينا من أجلها.
نفى مكتب ممثل المرجعية الدينية والامين العام للعتبة العباسية سماحة حجة الاسلام والمسلمين السيد احمد الصافي حصول اي لقاء مع رئيس الوزراء نوري المالكي مؤكدا التزام الصافي بتوجيهات المرجعية بعدم دعم اي مرشح او كتلة للانتخابات البرلمانية .
وذكر مصدر في مكتب سماحة السيد الصافي اليوم " نؤكد عدم حصول اي لقاء من قبل السيد الصافي مع رئيس الوزراء نوري المالكي خلال الفترة القريبة ، مبينا ان بعض المواقع نشرت صورة قدسمة تجمع المالكي بالسيد احمد الصافي وكيل المرجعية والصورة تعود لعدة سنوات سابقة وليس حديثة كما ادعت المواقع ".
واضاف ان " السيد الصافي ملتزم بتوجيهات المرجعية بعدم دعم اي مرشح للانتخابات البرلمانية المقبلة داعيا الى الكف عن تلفيق الاكاذيب والأقاويل ونشر الصور القديمة واستغلالها انتخابيا ".
وتزامن نشر هذه الصورة مع زيارة المالكي لمحافظة كربلاء اليوم للترويج لحملته الانتخابية.
يذكر ان صحيفة أمريكية كشفت عن رفض المرجع الديني آية الله العظمى السيد علي السيستاني لقاء رئيس الوزراء نوري المالكي خلال زياته الأخيرة الى محافظة النجف.
وقالت صحيفة المونيتور الامريكية أن "بعض وسائل الإعلام العراقية قد نشرت بأن المالكي قد تسلم رسالة من قبل مكتب السيستاني عبر وسائط بينهما تحذره من التصدي لولاية ثالثة، وقد صدرت تصريحات من قبل الشيخ بشير النجفي أحد المراجع الأربعة ذات التنسيق مع السيستاني ضد الولاية الثالثة للمالكي، حيث اعتبر فيها بانه لن تقوم قائمة للعراق اذا بقى المالكي بالحكومة، ودعا الناخب العراقي لإزاحته عن السلطة عبر صناديق الاقتراع، وقد تأكد لصحيفة المونيتور صحة إنتساب هذا الكلام للشيخ النجفي من أحد المقربين لمكتبه".
السلام عليكم اخي البغدادي عندي سؤال اخي وارجو ان تتكرم بالاجابه لاني اجدك متابع جيد للموضوع
الاتعتقد ان الوقت فات لاختيار الاصلح يمكن تستغرب من سؤالي لكني اعتقد ان الوقت فات والشعب فشل باختيار الاصلح والمرجعيه مع احترامي والله اعلم فشلت بارشاد الناس لاختيار الاصلح والسبب بتصوري القاصر هو
ان المفروض من الشعب ان يبحث عن الاصلح سياسيا وانسانيا بما تعني هذه الكلمات من معنى ويجلبه للترشيح لا ينتظر ان يرشح من هب ودب
ويبحث من هو الاصلح من الموجودين فلربما المجودين اغلبهم لا يصلحون وربما قليل منهم يصلحون والقليل لا يصمد امام مافيا الانتخابات اكيد تعرف قصدي
السلام عليكم اخي البغدادي عندي سؤال اخي وارجو ان تتكرم بالاجابه لاني اجدك متابع جيد للموضوع
الاتعتقد ان الوقت فات لاختيار الاصلح يمكن تستغرب من سؤالي لكني اعتقد ان الوقت فات والشعب فشل باختيار الاصلح والمرجعيه مع احترامي والله اعلم فشلت بارشاد الناس لاختيار الاصلح والسبب بتصوري القاصر هو
ان المفروض من الشعب ان يبحث عن الاصلح سياسيا وانسانيا بما تعني هذه الكلمات من معنى ويجلبه للترشيح لا ينتظر ان يرشح من هب ودب
ويبحث من هو الاصلح من الموجودين فلربما المجودين اغلبهم لا يصلحون وربما قليل منهم يصلحون والقليل لا يصمد امام مافيا الانتخابات اكيد تعرف قصدي
فشنو رايك --- مشكور ع الجهود
الأخت الكريمة أم جنة ،، تساؤلك في محله ،، و أحييك على هذا الوعي و الشجاعة في تحديد إشكالية كبرى يمر بها الشعب الشيعي في العراق ..
نعم فشل الشعب في إختيار الأصلح و فشلت المرجعية في إختيار الأصلح و كما فشلت في صناعة الأصلح ،، المرجعية بوكلائها و معتمديها أشارت إلى قائمة الشمعة غير أنها فشلت فشلاً ذريعاً في تحويل شمعتهم إلى مصباح كهربائي أحياناً أرى أن المشكلة تكمن في من يحاول دائماً تجريم الشعب و تنزيه قياداته الدينية على حساب الحقيقة و النتائج الملموسة