[صفاء آل حسيني]

اعلن من على مآذن العتبة الكاظمية المقدسة خبر اعلان حكم الاعدام بمفجري مرقد الامامين العسكريين في سامراء عام 2006

كشف مصدر رئاسي مطلع عن مصادقة نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي على عدد من أحكام الإعدام ، مبينا أن من بين المصادق على إعدامهم المدان بتفجير مرقد الأمامين العسكريين بسامراء بالاضافة الى جريمة إغتيال الصحفية أطوار بهجت .
وقال مصدر مطلع في تصريح صحفي ان" ان رئاسة الجمهورية متمثلة بالسيد خضير الخزاعي صادقت على حكم الاعدام بحق المجرم يسري فاضل الطريقي التونسي الجنسية المتورط بتفجير مرقد الاماميين العسكريين".

يذكر انه تم الاعلان في 28 حزيران عام 2006م، اعتقال المتورطين الرئيسيين في تفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراء في 22 شباط عام 2006، واغتيال مراسلة قناة «العربية» الفضائية أطوار بهجت.

وبحسب مستشار الامن الوطني حينها موفق الربيعي فان قوات الأمن العراقية اعتقلت أحد أعضاء تنظيم ما يسمى «التوحيد والجهاد» وهو تونسي الجنسية يدعى يسري فاضل الطريقي، ويُلقب بـ «أبي قدامة التونسي».

وأبا قدامة يعتبر أحد المسؤولين الرئيسيين عن تفجير مرقدي الامامين العسكري والهادي في سامراء واغتيال مراسلة قناة «العربية» الاخبارية أطوار بهجت بعد يوم من التفجير، بعدما تلقى أوامر من رئيسه هيثم البدري الذي خطف بنفسه أطوار وقتلها لاحقاً.
وأضاف الربيعي أن عملية تفجير مرقدي الامامين نفذتها احدى خلايا القاعدة بقيادة البدري ومساعدة «أبي قدامة» التونسي وعراقيين اثنين وأربعة سعوديين، لافتاً الى أن الخلية دهمت مرقد الامامين واحتجزت الحراس ثم فخخت المرقدين وفجرتهما، وزاد أن التونسي كان مسؤولاً عن عمليات تفخيخ داخل العراق.

يذكر أن /أبا قدامة التونسي/ اعتقل في منطقة الضلوعية شمال بغداد، في عملية قُتل فيها 15 مقاتلاً أجنبياً كانوا يحاولون مهاجمة حاجز أمني، مؤكداً أن التونسي أُصيب بجروح بالغة إثناء مشاركته في هذا الهجوم وأُسر، قبل أن يعترف بالمشاركة في تفجير مرقدي الإمامين العسكريين عليهما السلام في سامراء.

الى ذلك ذكر شهود عيان من داخل الروضة الكاظمية المقدسة عن اعلان خبر حكم الاعدام بمفجري مرقد الامامين العسكريين في سامراء عام 2006 من على مأذن الحضرة الكاظمية المقدسة , حيث لحظة دخول نعش الامام الكاظم الرمزي الذي يحمله المعزون في ذكرى استشهاده الى الصحن الشريف اعلن وعلى مآذن العتبة الكاظمية المقدسة ان المحاكم العراقية حكمت بالاعدام على منفذي تفجيري المرقدين الشريفين للامامين على الهادي والحسن العسكري في سامراء عام 2006

[al-baghdady]

إلى جهنم وبئس المصير
البغدادي

[مناف]

اتمنى ان ينفذ فيهم الحكم عاجلا غير اجل حمى الله العراق واهله الطيبين

[بحب الله نحيا]

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين وعجل فرجهن


ياليت بس لمرة ينفذون حكم الإعدام

لا يكون مجرد حكم وكلام ع الفاضي

مشكور أخي ^^

[ابو طالب الخزعلي]

عليه لعنة الله هذا عين النجاسة واحد ابواب الفتنة الطائفية .

[محمد الشرع]

الى جهنم و بئس المصير

عليه لعائن الله و الناس جميعا

[محمد الشرع]

الى جهنم و بئس المصير

عليه لعائن الله و الناس جميعا

[صفاء آل حسيني]

شكري وتقديري لكل مر بهذه الصفحة

[شذى الفل]

المصادقة على حكم اعدام المتهم بتفجير مرقد الإمامين العسكريين (ع)
صادقت محكمة التمييز العراقية على حكم الاعدام بحق الارهابي المتهم بتفجير مرقد الاماميين العسكريين (ع) في سامراء بعد خمس سنوات على ارتكابه هذه الجريمة النكراء.
وافادت وكالة انباء براثا ان مصدرا في المحكمة قال في تصريح صحفي ان" ان المحكمة صادقت على حكم الاعدام بحق المدان يسري فاضل الطريقي التونسي الجنسية المتورط بتفجير مرقد الاماميين العسكريين (ع)".
يذكر انه تم الاعلان في 28 حزيران عام 2006م، اعتقال المتورطين الرئيسيين في تفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراء في 22 شباط عام 2006، ‏واغتيال مراسلة قناة «العربية» الفضائية أطوار بهجت.
‏وبحسب مستشار الامن الوطني حينها موفق الربيعي فان قوات الأمن العراقية اعتقلت أحد أعضاء تنظيم ما يسمى «التوحيد والجهاد» وهو تونسي الجنسية يدعى يسري فاضل الطريقي، ويُلقب بـ «أبي ‏قدامة التونسي».
وأبا قدامة يعتبر أحد المسؤولين الرئيسيين عن تفجير مرقدي‏ ‏الامامين العسكري والهادي (ع) في سامراء واغتيال مراسلة قناة «العربية» الاخبارية أطوار بهجت بعد يوم من التفجير، بعدما تلقى أوامر من رئيسه ‏هيثم البدري الذي خطف بنفسه أطوار وقتلها لاحقاً.
وأضاف الربيعي: أن عملية تفجير مرقدي الامامين نفذتها احدى خلايا القاعدة ‏بقيادة البدري ومساعدة «أبي قدامة» التونسي وعراقيين اثنين وأربعة سعوديين،‏ لافتاً الى أن الخلية دهمت مرقد الامامين واحتجزت الحراس ثم فخخت المرقدين وفجرتهما، وزاد أن التونسي كان ‏‏مسؤولاً عن عمليات تفخيخ داخل العراق.‏
يذكر أن المدعو/أبا قدامة التونسي/ اعتقل في منطقة الضلوعية شمال بغداد، في عملية قُتل فيها 15 ارهابيا مقاتلاً أجنبياً كانوا يحاولون مهاجمة حاجز أمني، مؤكداً أن التونسي أُصيب بجروح بالغة إثناء مشاركته في هذا الهجوم وأُسر، قبل أن يعترف بالمشاركة في تفجير مرقدي الإمامين العسكريين عليهما السلام في سامراء.
ودخل الارهابي اباقدامة العراق في تشرين الثاني عام 2003./انتهى/

http://www.mehrnews.com/ar/newsdetai...NewsID=1346990

[ثناء]

الله يلعنهم أبدا مابقيت وبقي الليل والنهار
وإلى جهنم وبئس المصير