عائشة تضرب اليتيم حتى يغمى عليه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
بتاريخ : 02-01-2013 الساعة : 11:59 AM
قال الزمخشري :
عن عائشة رضى الله عنها كانتْ تضرب اليتيم يكون فى حِجْرها حتى يُسْبِط
سبط أى يمتّد على وجه الأرض يقال : دخلت على المريض فتركته مُسْبطَا أى لَقىً لا يتكلّم ولا يتحّرك .
ج 2 ص 152 .
واليتيم في بعض التفاسير هم اهل البيت ع وهي من اكبر مصاديق العداء لهم لعنها الله ولعن ابيها وامها واخيها وجعل جهنم مثواها ومثوى محبيها .
تحياتنا لكم مولاي واستاذي الكريم
الم نقل ونكرر ان هذه المراة مجنونة وذات عقد نفسية ؟
لان ابوها الفاسق جان يضربه ومشبعه ضرب لحد ما ازوجت !
ولهذا اطلع قهرهة براس اليتيم
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
8828 حدثنا مقدام نا خالد بن نزار نا عبد الله بن عامرالأسلمي عن بن شهاب عن الأعرج عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي بعثني بالحق لا يعذب الله يوم القيامة من رحم اليتيم ولان له في الكلام ورحم يتمه وضعفه ...
الطبراني، ابوالقاسم سليمان بن أحمد بن أيوب (متوفاى360هـ)، المعجم الأوسط، ج8، ص346
142 حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ، قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ شُمَيْسَةَ الْعَتَكِيَّةِ، قَالَتْ: ذُكِرَ أَدَبُ الْيَتِيمِ عِنْدَ عَائِشَةَ رَضِ، فَقَالَتْ: " إِنِّي لأَضْرِبُ الْيَتِيمَ حَتَّى يَنْبَسِطَ.
البخاري الأدب المفرد، ج1، ص62
.
ورُوِي عن عائشة أنها كانت تَضرِب اليتيمَ يكونُ في حِجْرِها حتى يُسْبِط، معنى يُسبِط، أي: يمتدّ على وَجْه الأرض ساقطاً.
أبو عُبَيد عن الأمويّ أنّه قال: أسبط الرجلُ إسباطاً: إذا امتدّ وانبَسَط على الأرض من الضَّرْب.
الأزهري، تهذيب اللغة ج12، ص241
.
وفي الحديث: أن عائشة كانت تضرب اليتيم حتى يَتَلَبّط، أي: يَتصرعُ مُسبِطاً على الأرض، أي: ممتداً.
الأزهري، ابومنصور محمد بن أحمد (متوفاى370هـ)، تهذيب اللغة ج13، ص239،
.
عائشة رضى الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون فى [ 353 ] حجرها حتى يسبط.
سبط أى يمتد على وجه الأرض يقال: دخلت على المريض فتركته مسبطا أى لقى لا يتكلم ولا يتحرك
الزمخشري، محمود بن عمر (متوفاي538هـ)، الفائق في غريب الحديث، ج2، ص152،
.
واللبط: الصرع والتمريغ في الأرض. وعن عائشة رضي الله عنها: إنها كانت تضرب اليتيم وتلبطه.
القرشي الصغاني، رضي الدين الحسن بن محمد بن الحسن (متوفاي650هـ) العباب الزاخر، ج1، ص309
.
كانت عائشة تضرب اليتيم في حجرها حتى يسبط أي يمتد يقال أسبط على وجه الأرض إسباطا إذا امتد وانبسط من الضرب
ابن أثير الجزري، ابوالسعادات المبارك بن محمد (متوفاى606هـ)، النهاية في غريب الحديث والأثر، ج1، ص456
.
وسبطت الناقة وهي مسبط ألقت ولدها لغير تمام وفي حديث عائشة رضي الله عنها كانت تضرب اليتيم يكون في حجرها حتى يسبط أي يمتد على وجه الأرض ساقطا يقال أسبط على الأرض إذا وقع عليها ممتدا من ضرب أو مرض وأسبط الرجل إسباطا إذا انبسط على وجه الأرض وامتد من الضرب.
الأفريقي المصري، جمال الدين محمد بن مكرم بن منظور (متوفاى711هـ)، لسان العرب، ج7، ص311،
.
45 حدثنا لوين (أبو جعفر محمد بن سليمان بن حبيب) حَدَّثَتْنَا صَخْرَةُ بِنْتُ حَبِيبٍ (کعب) الرَّقَاشِيُّ، عَنْ جَدَّتِهَا أُمِّ عَوَانَةَ، أَنَّهَا وَجَدَتْ عِنْدَ عَائِشَةَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، امْرَأَةً دَخَلَتْ عَلَيْهَا، فَقَالَتْ: إِنَّ يَتِيمًا فِي حِجْرِي، وَإِنَّهُ يُؤْذِينِي، وَأَنَا أَكْرَهُ أَنْ أَضْرِبَهُ. قَالَتْ:
«اثْلَغِيهِ كَمَا يُثْلَغُ الأَفْعَى، فَإِنَّ الْيَتِيمَ أَحَقُّ بِالثَّلْغِ مِنَ الأَفْعَى».
المصيصي الأسدي، أبو جعفر محمد بن سليمان بن حبيب بن جبير (متوفاي246هـ)، جزء فيه حديث المصيصي لوين، ج1، ص63، تحقيق: أبو عبد الرحمن مسعد بن عبد الحميد السعدني، دار النشر: أضواء السلف – الرياض، الطبعة: الأولى1418هـ - 1997م
.
632 وَبِهِ، حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ، عَنْ ضَمْرَةَ الرَّقَاشِيَّةِ، عَنْ جَدَّتِهَا خَوْلَةَ، قَالَتْ: سَأَلْتُ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنْ ضَرْبِ الْيَتِيمِ، فَقَالَتْ:
«أَثْلِغِيهِ فَإِنَّ الْيَتِيمَ أَحَقُّ بِالثَّلْغِ مِنَ الأَفْعَى» .
إبن أبي الدنيا القرشي البغدادي، ابوبكر عبد الله بن محمد بن عبيد (متوفاى281هـ)، العيال، ج2، ص835، تحقيق: د نجم عبد الرحمن خلف، ناشر: دار ابن القيم - السعودية - الدمام ، الطبعة: الأولى1410هـ - 1990م
631 حَدَّثَنِي الْفَضْلُ بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي أَبُو قُتَيْبَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسٍ الْعَتَكِيِّ، عَنْ أُمِّ رَوْحٍ، عَنِ امْرَأَةٍ مِنَ الْفَرَادِيسِ، قَالَتْ: قُلْتُ لِعَائِشَةَ: إِنَّ مَعِي أَيْتَامًا جَوَارِيَ وَغِلْمَانًا، قَالَتْ:
«أَمَّا الْغِلْمَانُ فَلا تَضْرِبِنهِمْ، وَأَمَّا الْجَوَارِي فَضَعِيهِمْ بَيْنَ حَجَرَيْنِ وَرُصِّيهِمْ رَصًّا».
إبن أبي الدنيا القرشي البغدادي، ابوبكر عبد الله بن محمد بن عبيد (متوفاى281هـ)، العيال، ج2، ص834، تحقيق: د نجم عبد الرحمن خلف، ناشر: دار ابن القيم - السعودية - الدمام ، الطبعة: الأولى1410هـ - 1990م