الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، أما بعد ..
فقد سُئِل فضيلة الشيخ العلامة عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي وفقه الله وأجزل له المثوبة في الشريط الرابع - الوجه الأول - من شرحه لكتاب (( شرح السنة )) للإمام البربهاري إمام أهل السنة في عصره سؤالاً هذا نصه :
س : أحسن الله إليكم ، يقول السائل : هل صحيح أن الإمام أحمد رأى ربه في المنام ؟ .
ج : لا أعلم ، رؤية الله في المنام يقول شيخ الإسلام بن تيمية متفق عليها بين أهل البلاد جميعاً مافي أحد أنكرها إلا الجهمية ، من شدة إنكارهم لرؤية الله حتى أنكروا رؤية الله في المنام ، ولكن هذا لا يلزم منه التشبيه ، ويقول إن رؤية الإنسان لربه على حسب اعتقاده ، إن كان اعتقاده في ربه صحيح وعمله صحيح ؛ رأى ربه في صورة حسنة ، وإن كان اعتقاده دون ذلك رأى ربه بصورة تناسب حاله وعمله ، ولمّا كان النبي صلى الله عليه وسلم أصح الناس اعتقاداً قال : (( رأيت ربي في أحسن صورة )) يعني ما يلزم من هذا تشبيه .
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
الله ياخذهم لوهابيه المجسمه مره يقولون انه شاب امرد والان يروه
وهو سبحانه لا تدركه الابصار ناس كفره متمثلين بزي الاسلام والاسلام منهم برا
واين النواصب هنا مالهم وجهه يناقشون لعنهم الله ونطالب الاداره بطرد كل الحشرات النواصب