الموضوع مطروح للنقاش
اتمنى الدخول به ضد اومع بشرط الكلام واقعي اوموضوعي
...............
معنى الواقعي .
مايحدث الان على الساحة كأستقراء والنظر للمستقبل
............
انا رأيي لواستمرت حال العراق هكذا لاكهرباء ولاماء في الانهر ينجح المشروع الامريكي بالعراق وتخسر ايران .؟
والحديث ذوشجون .؟
ماهو رأيكم .؟
ولا محاولة جادة لاخراج المحتل او لطرد السفيرة الاسرائيلية التي تحكم العراق(السفيرة الامريكية في العراق يهودية خريجة جامعة تل ابيب)
واموال النفط تودع في بنوك امريكا
ولايقدر الحاكم العراقي على سحبها الا بالقدر المسموح من قبل الادارة الامريكية ! فعلى على سبيل المثال عندما يريد العراق ان يسدد اموال الغاز الايراني التي تشغل محطاته الكهربائية , تأتي الاوامر برفض اعطاء العراق ماله لتسديد ديونه لايران
في سبيل ان تقطع ايران الغاز حتى يبدأ الشعب في سب وشتم ايران !
هذا مثال يدل على نجاح امريكا في العراق خلال العشرين سنة الاخيرة
لوجود شعب يتقبل امريكا , نعم في العراق فئات صابرة مؤمنة محتسبة
مجاهدة ولكن الاغلبية في متاهات ..
ايران تتعامل مع ماهو موجود , والموجود في العراق لايبشر بخير
لضياع البوصلة وفقدان الوعي والبعد عن طريق الحق..
الحل سيأتي عنوة من الخارج وبهزة ستعصف بكل شئ
وتزيل الغشاوة عن القلوب
والحل قادم لامحالة ان شاء الله تعالى , وبشر الصابرين
في سبيل ان تقطع ايران الغاز حتى يبدأ الشعب في سب وشتم ايران !
.................
في هذا الجزء دخلت لبة الموضوع
امريكا تستخدم سياسة عظيمة محكمة لتظمن المستقبل
ماهو المستقبل .
المستقبل كسب رضاء (الجمهور ) الشعب وسياستها من الاسفل الى الاعلى
كيف ذلك .
تؤذي البلد وترمي اللوم على ايران .
.................
نبدأ بالكهرباء
الكهرباء نعرف ان امريكا تريد شركاتها تتعاقد مع العراق بعقد .على طول الحياة بمعنى تبقى امريكا بالعراق الى يوم القيامة
وسياسة امريكا مع الاسلام مابينهم فجوة عظيمة مستحيل تتعافى .وايران تعتبر راية الاسلام في عصرنا
اذا لاتلاقي بين الطرفين على ارض واحدة
...............
المفروض من ايران تستخدم السياسة الشفافة مع الشعب لامع رجال الدولة الرعاع .
اذكر لك مواقف
...............
كان برنامج يقدمه (وجيه عباس) قال شيء نسيته نصا واعرف جوهره
المعنى
وزير الطاقة الكهرباء والغاز بحث مع وزير الكهرباء الايراني على ان ايران تدعم العراق لتنصيب محطات كهربائية
فاجابه الوزير الايراني
نسيت الكلام نصا ومامعنى
قال الوزير الايراني الى الوزير العراقي (اكسر راسك اذا فتحت هذا الموضوع)
بمعنى يستشفه الفرد العراقي الصديق او الخصم الى ايران انها تعيش على اجهاد العراق عن طريق بيع الغاز
وهنا تكون امريكا تمنع اعطاء بعض المال الى المسؤول العراقي ليعطيها الى ايران وذلك يعتبر الى صالح العراق
يعني امريكا تقول ..ايران جاي تستغلكم .؟
..................
انا ذهبت الى ايران لزيارة الامام الرضا ع
وطبعا اعتبرتها زيارة وتسياره
ولما دخلت بعض ملاهي ايران الطبيعية ولما دخلت
مثلا كانت التذكره بدولار .قالوا لي ادفع دولارين لانك اجنبي قلت لهم انا عراقي قالو وان عراقي
القانون يقول انك اجنبي
ماهو الشعور للعراقي حينما يزور ايران ويتعامل كأجنبي في حين الايراني مرحب به يصول ويجول في بلدي
وانا افتخر بذلك
...............
هذة الحركات لابد وان تراعيها الدولة مع اصغر واحد من الشعب العراقي خاص .
لانها تبقى كزرع في قلب الفرد .
..............
يتبع
امريكا من مصلحتها عدم تنصيب الكهرباء بالعراق
ومن مصلحتها ان تبيع ايران غاز الى العراق
كيف ذلك وماهي مصلحتها .
ايران على اعتبارها اسلامية شيعية المذهب اقرب شعب عربي مجاور لها وعلى نفس المذهب هو العراق
فلما (يتفرهد) العراق من كل الدول الاجنبية والعربية اسلامية اوعلمانية
فتلك طبيعة السياسة . وكل حكومة تدافع تنهب وتسلب لصالح شعبها ومن اي بلد اخر لاتستثني مسلم اوغير .
وهنا لو ايران لم تشترك بطريقة النهب من العراق وبطريقة طبيعية شرعية اوغير شرعية فتكون المثل الاعلى للشعب العراقي
لكن امريكا سمحت الى البيع مابين ايران والعراق حتى تتكون فكره في عقل العراقي على ان لافرق مابين ايران وباقي الدول .
واسلامها مجرد بالظاهر .؟
................
المفروض على الحكومة الايرانية . تتحين فرص اثناء اللقائات التلفزيونية او تصنع مؤتمرات وتجعلها مشهورة بشتى الطرق
ولو مجرد سياسة بدون تطبيق .
واثناء تلك اللقائات او المؤتمرات .
يقول المسؤول الايراني .العراق جعله الله مصدر لكل خير ولذلك اختاره علي ع عاصمة للعالم الاسلامي
فتحت ارضه الغاز والنفط والماء العذب ويجب عيلنا كمسلمين ان ندعم العراق كلنا ان كنا عجم اوعرب من اجل ان يستخرجون الغاز
بدل ان يستورده ويفترض ان ندعم العراق لتنصيب محطات كهرباء بدل المولدات والمشاكل ونسعى الى ذلك
حكومة وشعب ايراني . نريد العراق يدعم نفسه بنفسه ويصدر اكثر مما يستورد
ونحن مستعدون ان ندعم بكل الطرق لكن امريكا لاتسمح لنا ونحن لانستطيع محاربة امريكا خوفا على الشعب العراقي
ومن هذا التصريح وان لم يطبق .
فهذة التصريحات تكون دفاع عن ملاعيب امريكا داخل عقول الفرد العراقي
لكن الخبر عكس
الوزير الايراني يصرخ بوجه الوزير العراق اياك والتفكير بصنع الغاز داخل العراق ودعنا نستفاد حالنا حال الدول المستفادة من العراق
وهذا الخطأ والخطوة التي تساعد امريكا على تحدّي ايران
عدم الكهرباء بالعراق افضل ورقة سياسية لصالح امريكا ضد ايران بالضبط .؟
..............
امريكا لاتعترف بالشعب العراقي اكثر من مصلحتها وهذا معروف للجميع لكن امنيتها ان يأمن الفرد العراقي بها كدولة رائعة تداري الانسانية
وعملها على حب الشعب العراقي لها يتبع شروط .
1- تدريب الشعب على ان لايوجد بلد اخر افضل منها .فتدرب الشعب على كراهية خصومها وتنتظر الى مسافات بعيدة الامد لايهمها اثناء هذا الانتظار
ان جاع الشعب او تعب وهذا مناها حتى بالاخير تعطيه لعقة من الخير فيروح الواحد ينسى ذاك الضيم ثم يشكرها
.............
طريقة التدريب .
بيع الغاز على العراق
حماية الفرد الفاسد بالحكومة العراقية حينما يلجأ لها
السماح ببعض الخضر والاشياء الغير ناضجة من ايران الى العراق
تعامل القانون الايراني مع العراقي كأجنبي
واشياء كثيرة لاتحضرني
...............
الكهرباء
نحن العراقيين نشبه العالم نريد كهرباء طبيعية ولما لم توجد هذة الكهرباء نخرج مظاهرة للمطالبه بها
وعندما يتجمع المئات لاضد امريكا ولاضد ايران ولاضد اي دولة بالعالم اننا ضد الحكومة (نريد خدمات ) وعلى راسها الكهرباء
واثنا تلك المظاهرة الضخمة ونحن مخلصين لانفسنا ولبلدنا نطالب بالخدمات
يخرج فجئتاً مانسميهم عملاء اواولاد السفارة
ولااعرف كيف يصعد شعار
(ايران برة برة)
طبيعي الكل يغرد من ورائهم وبأعلى اصواتهم اواصواتنا لربما حتى انا اصيح وراهم (برة برة )
وان لم اصيح فأكيد انا موجود واسمع فتتعود اذني على نغمة ايران يجب ان تخرج برة .من داخل العراق
وهذة حسنة الى امريكا وسيئة على ايران .
واقول
لو ايران او المسؤولون الايرانيين يطالبون بأي مكان يكونو الى استقلال العراق ويطالبون على ان يفترض ان العراق يتوقف
عن استيراد الغاز من اي دولة ويجب ان يستخرجه بنفسه من حيث عنده الكفائات والارض الخصبة
ومثل هذة الاقاويل تنفع ايران داخل مشاعر الفرد العراقي وتضرب شعارات ايران
(برة برة)
الاردن اوبالاحرى الحكومة الاردنية .
مستحيل تعيش عن طريق الحلال وعلى مواردها واستمرار العائلة بالحكم على الاردن لابد وان يدعمها زعماء فاسدين من العرب
وطبعا كل الزعماء فاسدين على الشعوب الاخرى لكن طيبين متفاعلين مع شعوبهم الا حكومات العراق فهي الوحيدة التي تنهب من شعبها
وتعطي للاردن .
ولم تمر حكومة على العراق اكثر فسادا من حكومة صدام البعثية .فزمنها صار الاردن كغزال بالبربيع اين مايميل يغرف .
من خيرات العراق
الان الاردن تستقبل كل بعثي يترحم على صدام ونظامه وتستقبل كل فاسد وسارق وحرامي من اموال العراق
وذلك .
امنيتهم يعود حزب البعث او من رجاله مثل الحلبوسي واتباعه مقتدى وعمار لكي يأخذو من ارزاقنا ويعطوه هبة اكرامية الى ملك الاردن القرد .
............
اكو واحد اسمه (حسن لعيوس) كان مسؤول كبير في مجلس محافظة ذي قار
هذا الشخص سرق الكثير من حصة ذي قار حتى جمع اموال بقدر خزينة العراق السنوية كلها حرام في حرام
ولما ظهرت مظاهرات تشرين هرب الى ايران واستقبلته ايران وحافظة عليه
ولااعرف لربما الان يملك فلة ويتنعم بفلوس الحرام (اكيد لما يتسوق يصرف من افلوس الحرام واكيد تختلط مع افلوس الحلال الايرانية )وهذا شيء يطير البركة من الرزق
المهم
لما يهرب المسؤول او المواطن الفاسد الى ايران وتستقبله وتقبل ان يعيش على ارضها وهو في قلبه فساد وفي جيبه اموال حرام
طيب ماهو الفرق بين الاردن وايران في هكذا شيء .
............
يفترض على ايران تنشر اخبار وتوصلها الى اقاصي الارض العراقية من الشمال والجنوب تصريحها يكون بهذا الشكل
نحن الحكومة الايرانية لانستقبل اي مسؤول عراقي فاسد او اي مواطن يسرق من الدولة ويلجأ لنا .
وهكذا تصريح يكون في عقل العراقي انفصال ايران عن الدول الاخرى بأنها حريصة على العراق على الشعب العراقي
اما اذا استقبلت ولو فاسد واحد .اذا تعتبر نفس منهج الدول المعادية للعراق وبذلك تربح امريكا المستقبل بالسيطرة على قلب الفرد
العراقي بدون منازع
سياسة ايران وسياسة امريكا الناجحة بالعراق .
العرض المتطور
