أخبرنا محمد بن رافع عن عبد الرزاق قال حدثنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة قال
أرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام فلما جاءه صكه ففقأ عينه فرجع إلى ربه فقال أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت فرد الله عز وجل إليه عينه وقال ارجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور فله بكل ما غطت يده بكل شعرة سنة قال أي رب ثم مه قال الموت قال فالآن فسأل الله عز وجل أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلو كنت ثم لأريتكم قبره إلى جانب الطريق تحت الكثيب الأحمر http://hadith.al-islam.com/Display/D...65533;�
ونقلا عن مسند أحمد بن حنبل
حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن ابن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة قال
أرسل ملك الموت إلى موسى فلما جاءه صكه ففقأ عينه فرجع إلى ربه عز وجل فقال أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت قال فرد الله عز وجل إليه عينه وقال ارجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور فله بما غطت يده بكل شعرة سنة فقال أي رب ثم مه قال ثم الموت قال فالآن فسأل الله أن يدنيه من الأرض المقدسة رمية بحجر قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فلو كنت ثم لأريتكم قبره إلى جانب الطريق تحت الكثيب الأحمر
أرسل ملك الموت إلى موسى فلطمه
فلماجاءه صكه (لطمه) ففقأعينه (الحديث).
هو من حديث أبي هريرة، رواه البخاري (3407) ومسلم (2372) وعنده زيادة (ففقأ عينه).
قد استنكره الروافض وقالوا: هذا لا يليق بنبي أن يغضب فيبطش بطش الجبارين. ولكن القرآن يثبت لموسى أنه لطم رجلا فقتله ثم قال )إن هذا من عمل الشيطان(. فهل يحكي القرآن خرافة لا تليق بالأنبياء؟
بل الرواية مثبتة في كتبهم كما في كتاب لآلئ الأخبار للتويسركاني ص91 والأنوار النعمانية4/205 واستدل به الكاشاني على « أن الطباع البشرية مجبولة على كراهة الموت مطبوعة عن النفور منه. وقصة آدم u مع طول عمره وإمداد أيام حياته مع داود مشهورة، وكذلك حكاية موسى u مع ملك الموت» (المحجة البيضاء4/209).
يقول الإمام ابن حجر « إن الله لم يبعث ملك الموت لموسى وهو يريد قبض روحه حينئذ، وإنما بعثه إليه اختيارا. وإنما لطم موسى ملك الموت لأنه رأى آدمياً دخل داره بغير إذنه ولم يعلم أنه ملك الموت … وقد جاءت الملائكة إلى إبراهيم وإلى لوط في صورة آدميين فلم يعرفاهم ابتداء، ولو عرفهم إبراهيم لما قدم لهم المأكول ولو عرفهم لوط لما خاف عليهم من قومه» (فتح الباري6/510).
وثبت بالكتاب والسنة أن الملائكة يتمثلون في صور الرجال، وقد يراهم كذلك بعض الأنبياء فيظنهم من بني آدم كما في قصتهم مع إبراهيم ومع لوط عليهما السلام، واقرأ من سورة هود الآيات 69-80 ، وقال في مريم عليها السلام ] فَـأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَـَتمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَـقِـيًّا } [مريم /17] .
وانظر كلام الشراح في بيان معناه، مثل شرح مسلم للنووي (15/128) وفتح الباري لابن حجر (6/441).
يقول لكم رجل من ويكرر الف مرة كل شبهة تنقلب عليكم وموجودة فى كتبكم
رجل من مكة تحت امركم اى شبهة يذبوها كما يذوب السكر فى المحيط
رد على ورود لرواية في كتب السنة هي مثبتة عندهم لا عندنا
بتاريخ : 15-01-2008 الساعة : 01:36 AM
كل الاحاديث المذكورة هي أحاديث ضعيفة غير معتمدة منقولة من كتب متأخرة ألفت بعد القرن العاشر الهجري , وكما تعلمون فان وجود رواية في مصادر الحديث عند الشيعة لا يعني أن تكون صحيحة ويجب العمل بها , فكيف وأن ما ذكر موجود في مصادر متأخرة , وفي بعضها كالمحجة البيضاء فانها منقولة عن مصادر أهل السنة , وعلى المدعى أن الشيعة تعمل بهذه الروايات وتعتقد بها إثبات هذا المدعى بالدليل ووفقاً على مباني الشيعة
أرسل ملك الموت إلى موسى فلطمه
فلماجاءه صكه (لطمه) ففقأعينه (الحديث).
هو من حديث أبي هريرة، رواه البخاري (3407) ومسلم (2372) وعنده زيادة (ففقأ عينه).
قد استنكره الروافض وقالوا: هذا لا يليق بنبي أن يغضب فيبطش بطش الجبارين. ولكن القرآن يثبت لموسى أنه لطم رجلا فقتله ثم قال )إن هذا من عمل الشيطان(. فهل يحكي القرآن خرافة لا تليق بالأنبياء؟
بل الرواية مثبتة في كتبهم كما في كتاب لآلئ الأخبار للتويسركاني ص91 والأنوار النعمانية4/205 واستدل به الكاشاني على « أن الطباع البشرية مجبولة على كراهة الموت مطبوعة عن النفور منه. وقصة آدم u مع طول عمره وإمداد أيام حياته مع داود مشهورة، وكذلك حكاية موسى u مع ملك الموت» (المحجة البيضاء4/209).
يقول الإمام ابن حجر « إن الله لم يبعث ملك الموت لموسى وهو يريد قبض روحه حينئذ، وإنما بعثه إليه اختيارا. وإنما لطم موسى ملك الموت لأنه رأى آدمياً دخل داره بغير إذنه ولم يعلم أنه ملك الموت … وقد جاءت الملائكة إلى إبراهيم وإلى لوط في صورة آدميين فلم يعرفاهم ابتداء، ولو عرفهم إبراهيم لما قدم لهم المأكول ولو عرفهم لوط لما خاف عليهم من قومه» (فتح الباري6/510).
وثبت بالكتاب والسنة أن الملائكة يتمثلون في صور الرجال، وقد يراهم كذلك بعض الأنبياء فيظنهم من بني آدم كما في قصتهم مع إبراهيم ومع لوط عليهما السلام، واقرأ من سورة هود الآيات 69-80 ، وقال في مريم عليها السلام ] فَـأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَـَتمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَـنِ مِنكَ إِن كُنتَ تَـقِـيًّا } [مريم /17] .
وانظر كلام الشراح في بيان معناه، مثل شرح مسلم للنووي (15/128) وفتح الباري لابن حجر (6/441).
يقول لكم رجل من ويكرر الف مرة كل شبهة تنقلب عليكم وموجودة فى كتبكم
رجل من مكة تحت امركم اى شبهة يذبوها كما يذوب السكر فى المحيط
غلطان انت ما تزيل لا شبهة و لا شئ و لم تستطع اثبات شئ حتى الآن رواية النبي موسى عليه السلام موجودة في كتبنا و لكنها غير صحيحة السند و ليست ثابتة و لكن هي ثابتة في كتبكم
من أجل العلم ومن باب عدم كتم العلم لمن يعلمه للجميع أحبتي هنا ... :
نحن الشيعة نعتقد أن الأنبياء جميعاً من آدم إلى نبينا (صلّى الله عليه وآله) معصومون . وكذلك اعتقادنا في الأئمة الاثنى عشر والسيدة الزهراء (عليها السلام). فهم لا يرتكبون ذنباً كبيراً أو صغيراً لا بعد بعثتهم ولا قبلها ولا في طفولتهم ولا في الكبر. دليلنا على ذلك الوجدان والعقل والنقل.
> أما الوجدان :
فكل عاقل يصفّي وجدانه ونفسه عن الشوائب والإشكالات يرى بوضوح أن القدوة والمبلغ عن الله عزّ وجلّ لابدّ أن يكون طاهراً.
فإذا قيل لشخص أن النبي الفلاني يكذب فإنه يقول فوراً: أي نبي هذا؟
وإذا قيل لأحد أن الإمام الفلاني خائن يقول فوراً: أي إمام هذا؟
هذا الوجدان، ثم العقل ينظر في ما يبلغه هذا النبي والإمام ويتوقف في قبوله باعتبار أنه إذا كان قابلاً لصدور المعصية منه فربما كان هذا الذي يقوله غير صحيح وليس حكماً شرعياً، أي أنه قد يكذب فيه.
إن الله سبحانه يقول:
(وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) ..، فجعل رقة القلب وحسن الخلق في الأنبياء كي لا ينفض الناس عنهم.
فكيف بالذنب، أليس نفيه أولى وأقوى. لئلا ينفض الناس عنهم؟
الناس عندما ترى أحد رجال الدين يرتكب خطأ ـ مع أنه غير معصوم ـ تبتعد عنه فكيف بالنبي والإمام؟
وهذا ما يعبر عنه بدليل نقض الغرض.............!!!
> وأما النقل :
فالقرآن الكريم يكفينا كل مؤونة.
يقول سبحانه مخاطباً إبليس (لعنه الله):
(إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلاَّ مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ) ...، وكل ذنب يصدر هو سلطان لإبليس.
وحينئذ نسأل من هؤلاء العباد الذين ليس لإبليس عليهم سلطان.
ومن هم العباد المخلصون الذين لا يمكن لإبليس أن يغويهم؟
لا شك أن الأنبياء والأئمة هم القدر المتيقن منهم ـ إذ لم يدع أحد العصمة لغيرهم ولغير السيدة الزهراء، لأنا لو نفينا عنهم فلمن نثبتها ومن المخلص حينئذ؟
فهؤلاء المخلصون.. الذين ليس لإبليس عليهم سلطان ـ هم المعصومون. والمخلصون مستثنون في الآية من الإغواء وكل ذنب ناتج عن إغواء.
وإن قال قائل ما ..:
ما العمل مع الآيات الظاهرة في صدور المعصية من بعض الأنبياء؟
قلت:
القرآن يفسر بعضه بعضاً فلابدّ من تأويل الظاهر حينئذٍ لأجل الصريح أو الأظهر وحمله على ترك الأولى أو مخالفة الأمر الإرشادي، هذا أولاً.
كما أنه لو قام دليل عقلي على شيء بحيث كان قطعياً لزم تأويل النقلي لئلاّ يخالف حكم الشرع، حكم العقل القطعي فإن الشارع سيد العقلاء.
بل إن نفس الآيات الظاهرة في المعصية بادي الرأي لو لوحظت بتأمل تظهر منها قرائن عدم المعصية وأن الأمر لا يعدو كونه ترك أولى أو ترك الأمر الإرشادي.
وهذه الآية لعلها أكثر الآيات ظهوراً في حصول المعصية والذنب. لكن بالتأمل في الآيات الأخرى المتعرضة لقضية الأكل من الشجرة يتّضح خلاف ذلك. كيف؟
يقول سبحانه:
(إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيها وَلا تَعْرى وَأَنَّكَ لا تَظْمَأُ فِيها وَلا تَضْحى) ..، يعلل سبحانه المنع من الأكل بأن فيه خروجاً من الجنة وبما أنك في الجنة لا تجوع ولا تظمأ ولا تعرى ولا تضحى، فخروجك يسبب لك هذه الأمور كلها، إذن لا تأكل من الشجرة كي لا تتعرض لهذه الأمور لأن الأكل ذنبٌ فيه عقوبة أخروية وغضب الله سبحانه. إذن فالنهي عن الأكل إرشاد لعدم الوقوع في الضرر الدنيوي، لا أنه معصية فيها عقوبة.
وإذا اتضح هذا نقول في نقدمتنا أعلاه ...:
فهناك مجموعة أحاديث مروية في كتب لها وزن وشأن عند غيرنا وقد تكون أيضا مروية في كتبنا - الغير مطلق بصحة كل ما جاء فيها طبعا كما نعتقد -أيضا لأي سبب ، وتعتبر حسب موازينهم صحيحة السند، هذه الأحاديث تنسب إلى الأنبياء عموماً ونبينا (صلّى الله عليه وآله) خصوصاً من الأمور ما يخالف العصمة، وما يرفضه العقل رفضاً باتاً ، وأذكر الجميع هنا أني أعني الفريقان وبالخصوص أخواننا المخالفين لنا ....!!
وبالنسبة للرواية المذكورة اعلاه في صدر هذا الموضوع ...:
في هذا الحديث دلالات متعددة على كونه موضوعاً على لسان النبي «صلى الله عليه وآله وسلم» .... وهذه الدلالات هي والله المستعان :
الأولى... :
فلاَنّه يصوّر النبي موسى (عليه السلام) كأنّه أحد الجبارين يبطش ويصكُّ ويَفْقأ العين، ويوقع بأسه حتى في ملائكة اللّه المقربين.....!
فلو كان الكليم ـ و العياذ باللّه ـ على هذه الدرجة الساقطة، فكيف اصطفاه اللّه من عباده وآثره بمناجاته وكتابه؟!
والثانية ...:
هل كان موسى (عليه السلام) يحب الدنيا على وجه، خاصَمَ ملكَ ربه، وليس هذا إلاّ من سمات أهل الدنيا خصوصاً اليهود الذين يكرهون الموت لا من صفات الاَنبياء، فانّ رغبتهم إلى لقاء اللّه أشد من رغبتهم في البقاء في الدنيا؟
قال سبحانه:
(يا أَيُّهَا الّذينَ هادُوا إِنْزَعَمْتُمْ أَنَّكُمْ أَولياءُ للّهِ مِنْ دُونِ النّاسِ فَتَمَنَوا المَوت إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ* وَلا يَتَمَنَّونَهُ أَبداً بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظّالِمين) (الجمعة|6ـ7).
وهذا هو الاِمام أمير الموَمنين يصف المتقين بقوله: «فلولا الاَجل الذي كتب اللّه عليهم لم تستقرّ أرواحهم في أجسادهم طرفة عين»....
والثالثة ...:
انّ الحديث يصوِّر انّموسى كان أقوى من ملك الموت ولذلك تمكّن موسى من الوقيعة به ولم يتمكن الملك من دفع العادية، وهذا عجيب جدّاً !!
لاَنّه كان مأموراً بإزهاق روحه ولازم ذلك أن تفوق قوته، قوة الضارب فصار الاَمر على العكس.
و الرابعة ...:
انّ لازم ما جاء في التوراة من
(أَنَّ النفسَ بِالنَّفْسِوَالعَيْنَ بِالعَيْنِ وَالاََنْفَ بِالاََنْفِ وَالاَُذُنَ بِالاَُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ والجُرُوجَ قِصاصٌ) (المائدة|45)، أن يقتص الملك من الكليم (عليه السلام) تحقيقاً للتشريع الذي جاء به موسى (عليه السلام) ، لكن صار الاَمر على العكس فاللّه سبحانه أكرمه وقال: ارجع فقل له يضع يده على متن ثور....
والخامسة والأخيرة ...:
هل ملك الموت عنصر مادي له عين مادية تُفقأ بالصك عليها ؟!
هذا هو ما لا أعرفه أنا ولا الراوي يعرفه ولا القارىَ يعرفه...،
وإن قال مجادل أن ملك الموت هنا في هذه الحادثة قد تصور للنبي موسى عليه السلام على صورة بشر ..، فلم نسمع لا في حديث ولا في رواية أن ملك الموت قد تصور لأحد الخلق قابضا لروحه في صورة بشر ما أيا يكون هذا البشر ،وهو غي ذلك التصور وعلى هيئة البشر يكون أسوة ببعض ملائكة الله تعالى كالأمين جبرائيل مثلا فطال ما تصور في صورة احد صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله ...، وهذا أمر مردود عليه بأن ملك الموت ليس في حالة وحي من الله لرسوله أصلا اسوة بالأمين جبرائيل مثلا ......!!
وليس عزرائيل زائرا لأحد البشر مبشرا أو منذرا أو معذبا قوم نبي ما أيضا ، فهو في أمر نزع الأرواح فقط لخلق الله تعالى وهذا أمر أختصه الله به تعالى دون غيره من الملائكة الموكلين .....!
وبهذه فشبهة أنه قد يكون متصورا بصورة احد البشر وبني الأنس أمر لا يقبله عقل ولا نقل في الأصل ..
وللعلم أحبتي جميعا كم لهذا الراوية من هذه السقطات التي جلّها حصيلة الاِسرائيليات التي بثّها بين المسلمين .
الى رجل من مكة لا تغتر كثيرا كل الأعضاء رأوا المواضيع التي أثبتنا لك الحق فيها و تهربت منها و دائما لا تعترف بالحق و لم تنجح حتى الآن في اثبات شئ من عقائدك فلا تكذب و اذا تحب نذكرك بالمواضيع التي تتهرب منها و ترفض الاعتراف بالحق مع أنه بائن كالشمس و أؤيد
رد الأخ حيدرة
والحمدالله قامت الحجة وكل مرة رجل من مكة يقدم لكم دورس اخى الكريم والله من اجل ان تعرفون الحق اخى الكريم
اما الاخ حيدرة يبدوا والله اعلم يعيش فى نرجسية خاصة بة ويجلس على كرسى من العاج وفى عالم خاص بية
والان لم يجد سوى حذف مشاركات وبدأ فعلا
اخى ابوشهاب مشكلتكم لا تعرفون ما فى كتبكم
والله انى اعطف عليكم اخى الكريم
ويعلم الله ان اريدلكم الهداية
انظر كيف ردى صعقكم اخى الكريم
انظر كيف ترمون الشبهة وهى موجودة فى كتبكم وان لم يكن كل كتبكم صحيحة يكفى انكم تطعنون فى علمائكم وبمن قال بصحتها
اخى ابوشهاب انى لك ناصح اخى الكريم العناد لن ينفعك
حتى حيدرة الذى تتأملون ان ينقذكم اتضح انكم افضل منة اخوانى الكرام
اقلها انتم تحاورن فى الموضوع ولا تخرجون عنة لا تستخدمون سلطتكم فى المنتدى كما يفعل
اخى شهاب انى لك ناصح وانى احبك فى الله انظر وبعينك كيف انقلبت عليكم الشبهة
ارجع للحق اخى الطيب
لا اطلب منك ان تكون سنى اخى الكريم ولا والله
كن تابع لاهل البيت واقوالهم الصحيحة واليست الموضوعة اخى الكريم