|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 46034
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 2,020
|
بمعدل : 0.37 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
al-baghdady
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-10-2010 الساعة : 11:59 PM
خخخخخخخخ
يارب الحسين صدق انك تحفه من تحف الوهابيه
من قال نسمع للخبيث ياسر والله اتمنى انه يتوهب وفكنا من مرضه النفسي هههههه
اما باخصوص سعيد وين الاسانيد حق كتبك والمصادر خلنا نشوف هل فيها احد النواصب ام لا او الخوراج ياجويهل
لاكن انا باعلمك بالمصادر الصحيحه عندك
إبن كثير - البداية والنهاية -الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 314 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- فذكر أبو مخنف ، عن أبي جناب الكلبي :
أن علياًً لما بلغه ما فعل عمرو كان يلعن في قنوته معاوية ، وعمرو بن العاص ، وأبا الأعور السلمي ، وحبيب بن مسلمة ، والضحاك بن قيس ، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد ، والوليد بن عتبة.
إبن أبي شيبة - المصنف -الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 216 )
6947 - حدثنا : هشيم ، قال : ، أخبرنا : حصين ، قال : ، حدثنا : عبد الرحمن بن معقل قال : صليت مع علي صلاة الغداة ، قال : فقنت فقال في قنوته : اللهم عليك بمعاوية وأشياعه وعمرو بن العاص وأشياعه وأبا السلمي وأشياعه وعبد الله بن قيس وأشياعه.
إبن تيمية
- منهاج السنة النبوية -الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 42 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وأما حديث سعد لما أمره معاوية بالسب فأبى فقال : ما منعك أن تسب علي بن أبي طالب فقال : ثلاث قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن يكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم ، الحديث ، فهذا حديث صحيح رواه مسلم في صحيحه.
والروايه في مسلم يا امعه
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
لعنة الله على خالك لعنا سرمديا
البخاري
- التاريخ الكبير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 193 )
694 - حدثني : يوسف بن راشد ، نا : علي بن قادم الخزاعي ، أنا : إسرائيل ، عن عبد الله بن شريك ، عن سهم بن حصين الأسدي : قدمت مكة أنا وعبد الله بن علقمة قال إبن شريك : وكان علقمة سباباً لعلي ، فقلت : هل لك في هذا ؟ يعني أبا سعيد الخدري ، فقلت : هل سمعت لعلى منقبة ؟ ، قال : نعم فإذا حدثتك فسل المهاجرين والأنصار وقريشاً ، قام النبي (ص) يوم غدير خم فأبلغ ، فقال : الست أولى بالمؤمنين من أنفسهم ؟ إدن علي فدنا فرفع يده ورفع النبي (ص) يده حتى نظرت إلى بياض إبطيه فقال : من كنت مولاه فعلي مولاه سمعته أذناي ، قال إبن شريك : فقدم عبد الله بن علقمة ، وسهم فلما صلينا الفجر قام إبن علقمة ، قال : أتوب إلى الله من سب علي.
|
التعديل الأخير تم بواسطة موالي قطيفي ; 13-10-2010 الساعة 12:02 AM.
|
|
|
|
|